المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نورس - نوووزك - لجين



07-11-2004, 05:23 PM
كثيرا ما أحسست ببعض الضيق من قلة الإقبال على تعلم الرقمي ومن انسحاب كثير ممن تعلموا وعدم عملهم على نشره.

ولكني أشعرهذا الأسبوع أن ثمة مردودا كبيرا، ليس في العدد وإنما في النوع.

فإضافة إلى النفر الأفذاذ ممن هم هنا وإن اختلف ظهورهم بين مكثر ومقل.

فقد كشفت الفترة الأخيرة عن ثلاث

النورس : وقد سرني كثيرا موضوعه :

http://www.arood.com/vb/showthread.php?threadid=247


وليست الأهمية للموضوع فحسب وهو أشبه ما يكون بدرس جامعي أو جزء من رسالة جامعية. بل لبدء تفتح إبداع أراه رائعا في بواكير تناول الشمولية في الكليات كما في هذه الجزئية سواء من حيث تعدد زوايا الطرح أواستقصاء الجهد في المعالجة والتصور.

ثم لجين النّدى واجتياحها للمادة وكـأنها تعرفها من زمااااان وأتوقع لها الإبداع.

ثم نوووزك وإتقانها للمادة والتطبيق.

ثلاثة لكنهم بثلاثين بل أكثر.

فهنيئا للمنتدى والرقمي بكم.

النورس
07-11-2004, 10:16 PM
شكراً أستاذي،،

إنّما الفضل لحضرتك في كل هذا،،
فلا تبالغ،،

النورس

لجين الندى
07-12-2004, 09:48 PM
الكريم خشــان...
أولا الشكر لك أخي الكريم على هذا الموضوع و التفاؤل...
الصراحة .. لا أعرف ما أقول...
لم يمضِ على وجودي هنا سوى ثلاثة أيام أو أربع و ألقى كلّ هذا الترحيب و التفاؤل من قبلكم...

فعلا أشكرك على النظرة المستقبليّة الجميلة التي قلتــها..
يا رب...

و أعتذر على التأخر يومين.. لكن الصراحة أنا من النوع المشغول دوما..
كنت قد قررت أن أدخل كل نهاية أسبوع..
لكن الصراحة مو حابّة هيك أفصل أيام بين التعليم...
فرح أحاول يوم بعد يوم بحول الله أو أخصص مساءا ساعة كلّ يوم..
الثانية قد لا تنفع .. أنا إذا بدأت لا يوقفني شيء.. و ممكن أجلس ساعات لا أشعر..
لهذا إن تأخرت... سأتواجد ..إن شاء الله..
هو تأخير لا انقطاع حتى أنظم وقتي مع إيجاد شيء جميل جديد..
أنا أحبّ العروض و جدا.. و لهذا سأبقــى بحول الله..

شكــرا أستاذ خشـــان...

طالبتــكم
لجين الندى

كلمات
07-13-2004, 02:11 AM
والرّوح أوجدتْ فيّ الكثبر كذلــك..

فهنيئا للرقمي وجودكم الكريم..

وكم أطمح للأخيتين الفاضلتين أن يتقدّموا أكثر وأكثر..
لينقلوا للأستاذية..
والتعليم..

حماكم الله..
وإلى الأمام..
وأوصيكم بالعروض الرقمي..

أختكم.. كلمات

(الصمصام)
07-16-2004, 03:36 AM
نعم أستاذي

هي رياح السعد التي حملتهم إلينا