لمن أنهوا الدورات

[خشان خشان]

التخرج من الدورات الثمانية نهاية مشوار الشاعر وبداية مرحلة متقدمة من مشوار العروضي.

وعندما أقول متقدمة أعني بها متقدمة في مجال الدراسات العروضية قديمها وحديثها.

ولولا أن أتهم بالمبالغة لقلت إن من يتقن المواضيع التي يتضمنها الرابط التالي فلا يوجد في معارج العروض أحد بينه وبين الخليل.



https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r-10?pli=1

[((ريمة الخاني))]

السلام عليكم
اولا شكرا لك أستاذنا العزيز خشان للفت النظر:
ثانيا لايمكن ان نتوقف عندما تنتهي الدورات ومن لم يكن في زيادة فهو في نقصان هذا اكيد..ورغم كثرة مشاغلي فقد رأيت انني طالعت كماكبيرا مماطرح عدا النبطي وبعض أبحاث سوف أحاول العكوف على مطالعتها حسب وقتي,خاصة انها منشورة عندنا.
وألفت النظر لعيب أكاديمي نعانيه في واقعنا العربي :
وهو توقف كل دارس عن المتابعة لما ينتهي من دراسته الجامعية... وعودته لبلاده كي يستغل معارفه تجاريا فقط,وقد سمعت عن قريبة لي حازت أخيرا مرتبة نائب رئيس أكبر مشفى في باريس وهو سال باترييه/salle paterier/
ابارك لها من هنا
هذا لايمكن ان يطال مالم يتابع الطبيب كل ما هو جديد في عالم الطب فهو في لهاث دائم دراسيا في الجامعات لدراسة كل جديد والحيازة على شهادة الأيزو في العمليات الجراحية... تغيب من الساعة 6 صباحا وتعود 6 مساء لبيتها واولادها والتدريس والعمل فكيف تمضي ال24 ساعة هناك إذن؟محبتي لكم جميعا وعلى درب العطاء نلتقي.

[(د/سيد علام)]

ولولا أن أتهم بالمبالغة لقلت إن من يتقن المواضيع التي يتضمنها الرابط التالي فلا يوجد في معارج العروض أحد بينه وبين الخليل.



https://sites.google.com/site/alarood/r3/home/r-10?pli=1

أستاذى الكريم

أكثر من 140 موضوعا

وهى فى نظرى العروض وأكثر

فأنت سيدى لم تبالغ

وسأحاول جاهدا أن اعرج على كل موضوع منها

حفظك الله ورعاك

[((زينب هداية))]

عبارة يردّدها أحد أساتذتي الكرام في الجامعة :
( من لا يتطلّع دوما إلى اﻷفضل فهو تافه)
مع أنّ لفظة (تافه) تجرح كثيرا غير أنّها ليست بعيدة عن قول شاعرنا وحكيمنا :

ولم أر في عيوب النّاس عيبا ** كنَقص القادرين عل التّمام

كان ومازال وسيظلّ أستاذنا ومعلّمنا خشّان أسوةً لنا في تحدّي الصّعاب للكشف عن الجديد .

ومازلنا ـ نحن تلامذته ـ مبتدئين في علم العروض .

[((إباء العرب))]

التخرج من الدورات الثمانية نهاية مشوار الشاعر وبداية مرحلة متقدمة من مشوار العروضي.


وعندما أقول متقدمة أعني بها متقدمة في مجال الدراسات العروضية قديمها وحديثها.


ولولا أن أتهم بالمبالغة لقلت إن من يتقن المواضيع التي يتضمنها الرابط التالي فلا يوجد في معارج العروض أحد بينه وبين الخليل.



https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r-10?pli=1

هذا حافز لنا لنحفر في العمق ونبدأ بداية عروضية:rty (6): جديدة . سنقرأ من هذه المواضيع العروضية ماتيسر لنا كل يوم لعلنا نصل:a43:

[((ابتسام آل سليمان))]

المحتوى عظيم جدا ...

يحتاج بضع سنين للإحاطة به ... :)

[((يوسفي حنان))]

مجهوداتك أستاذي تستحق أكثر من كلمة شكر

فجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

(الله يعيننا على التوسع فيك يا عروض)

[((نادية بوغرارة))]

عبارة يردّدها أحد أساتذتي الكرام في الجامعة :
( من لا يتطلّع دوما إلى اﻷفضل فهو تافه)
مع أنّ لفظة (تافه) تجرح كثيرا غير أنّها ليست بعيدة عن قول شاعرنا وحكيمنا :

ولم أر في عيوب النّاس عيبا ** كنَقص القادرين عل التّمام

كان ومازال وسيظلّ أستاذنا ومعلّمنا خشّان أسوةً لنا في تحدّي الصّعاب للكشف عن الجديد .

ومازلنا ـ نحن تلامذته ـ مبتدئين في علم العروض .
========
صدقت و صدق استاذك .

كلام في الصميم .

[خشان خشان]

مما كتبت لأستاذي لحسن عسيلة في سياق موضوع فكري ( مع بعض التعديل ) :

الرقمي رسالة فكرية قبل أن يكون للوزن والشعر عمادها تشجيع الفهم والتفكير وتكريس شمولية النظر .

وهذه خصائص فكر الخليل الذي يمثل عقل المسلم في قمة تفاعله مع رسالة السماء.

مطعم في بيروت كان يقدم المقبلات مجانا ، ومرة جاءني ضيف شبع من المقبلات

الدورات كلها - بالنسبة لعالم العروض - ما بين المقبلات والوجبة، وما بعدها أهم منها .

الدورات تزيد عن حاجة الشاعر وتفي بحاجة العروضي وأقل من حاجة عالم العروض.

يرعاك ربي.


وأشير هنا إلى موضوع ( أزعم مفتخرا )

http://arood.com/vb/showthread.php?p=12352#post12352