الله ...
عرض للطباعة
الله ...
علّموني ممّا علّمكم الله
أريد أن أكتب شعرا فلا أستطيع
:o:o:o:o:o
مين ياجماعة اللى حذف القصيدة اللى انا كتبتها
من الذوق يعنى كان يقول حذفها لية
يا أستاذ أحمد هذا الموضوع ليس مكان نشر (شعرك)
بالله إقرأ ما قبلها وبعدها وانظر هل من المناسب نشرها في هذا الموضوع ؟
المنتدى أقسام كل قسم خاص يموضوع أو مواضيع
يبدو أنك جديد على المنتديات .
وقصيدتك لم تحذف بل نقلت لمكانها المناسب
هل من الذوق أن تضع قصيدتك في هذا السياق وتتهم هكذا جزافا ؟؟
سيتم حذف كل هذا الكلام بعدما تعرف مصير (قصيدتك) وهي على الرابط التالي
http://arood.com/vb/showthread.php?p=27149#post27149
ثم نصيحة لوجه الله ركز على الدروس ولا تنشر شيء قبل ما تتعلم
لقد صرتِ في نفسي التي تصالحتُ معها من قريب ، مذ عرفتك .
تصالحت معْ نفسي وكنت مخاصما ......... لأنكِ فيها صرت أغلى الودائع
كما فيما تقدم في النثر تعبير مباشر على قدر المعنى، وفي الشعر تعبير يحمل ظلال رومانسية أكثر من النثر
تصالحتُ معها..................تصالحت معْ نفسي وكنت مخاصما
من قريب ، مذ عرفتك..................لأنكِ فيها صرت أغلى الودائع
مؤشرا م/ع متقاربان 1.5 و 1.3
**
فلا تطفئي فتيل حياتها بالحديث عن البعاد و الفراق تحت أي مبرركان،فارتباطي بك شريان حياتي .
فلا تجعلي للخوف في النفس منفذا ......... فإن ابتعادي عنك قبلك قاطعي
للوهلة الأولى التي قارنت فيها بين النثر والشعر بدا لي النثر في هذا الموقف أكثر إسهابا ورومانسية وحميمية من الشعر، وتوقعت أن يكون مؤشره أقل لأن جو الرومانسية كما في الأبيات المقاطع السابقة في هذه القطعة كلما ازداد في معرض البوح بالحنين كان مؤشره أقل. وهكذا وجدت المؤشرين: 0.8 و 1.8
هناك في التعبير النثري شاعرية تفوق بيت الشعر
فلا تطفئي فتيل حياتها..................فلا تجعلي للخوف في النفس منفذا
فارتباطي بك شريان حياتي ( حنان )..................فإن ابتعادي عنك قبلك قاطعي( محاجة منطقية)
**
أنت مزروعة في القلب والروح وستبقين.
زرعتك في روحي زرعتك في دمي ......... زرعتك ما بين الحشا والأضالع
المؤشران 4.0.............. 0.7..............الأول ستة أضعاف الثاني
رحت مع هذا التباين أردد كلا منهما
الأول التصريح العسكري الصارم والثاني الذي يشعرك بأن النفس كلها قد سالت باتجاه من تخاطب.
لم أُشَعّرها
أخشى أن اُشَعِّرَها فَتنكَسِر !
شعلة الغربة
رمادٌ حول روحي
عالمي بلا أجنحة
والسّنونُ تؤرجحني
بين عجلاتها النّاريّة ...
أودُّ أن أكسرَ
خناجرَ غربتي
أودُّ أن أقبض على أحلامي
بأصابعي النّاريّة ...
جذوري،
طافحةٌ بالدّهشةِ
والماءْ ...
جنوني يعطِّرُ،
موسيقا الخريفِ
بالصَّخبِ
والإنعتاقْ!...
لِمَ القارّات،
جميع القارات
أضيقُ من أحلامي؟!...
ها أنا ،
طفلةٌ
أحبو إلى نهر الشِّعرِ
أُسَلِّمُ مفتاحَ براءتي
للموجْ ...
أهدي شرائطي الملوّنةَ
للدّلافينْ ...
ومثل وردةٍ مائيّة
أنهضُ في شعلةِ
الغربة ...
جناحايَ،
ليسا مِنْ شمعٍ
ولا منْ رمادْ ...
جناحايَ،
من شوقٍ
ومن توقٍ
إلى نهار الحياة...
هاأنا ... طائرٌ،
ينهضُ من حريقهِ
واغترابِهْ !! ...
أستاذتي سأغامر آملا إن انكسرت أن لا يكون الكسر بالغا
رماد حول روحـي مستثـارُ......وأجنحتي بهـا أزرى انكسـارُوها أنا في سنين العمر أمضي......كأني ريشـةٌ وهـي القطـارُلخنجر غربتي في القلب طعنٌ......وللنيران فـي يـدي انتشـارفـلا بالقلـب حلمـي مستقـرّ......ولا بيديّ يُـدرك وهـي نـارُويُسقى دهشةً والمـاءَ جـذري......فتأتي بالجنـون لـه ثـمـارُوما تحوي الحياةُ سوى خريفٍ......ٍلموسيقـاه بالصخـب انهمـارُوحلم طفولتي طولا وعرضـاً......تضيق الأرض عنه والبحـارُولي في نهر أشعـاري أمـانٌ......لرمز براءتـي نعـم الشعـارُأسلمـه مفاتحهـا وروحــي......فإن أغرق يلـذ بـه القـرارُوأهـدي للدلافـيـن ائتـلاقـال......ألوانـي يضاهيهـا المحـارُوتزهرغربتي في المـاء ورْداً......له من نشر أشعاري اعتطـارُومن شوقي وتوقي لي جنـاح......إلى نهر الحيـاةِ بـه المطـارُكأنـي طائـرٌ ولـيَ انبعـاث......من النيـران والقصـد الديـاروداري حيث تسري الروح مني......إلى حلمي، ومـا كالحلـم دارُ
اقتباس:
اعتطـارُ
ما شاء الله....استاذنا...كأن التشعير جعلها ببعد ثالث....كأن أم كلثوم حضرت ..كشمس ومابقي مدار...هذا الفرق بين النثر والشعر...
وروحي حيث نبضي في صعود ٍ.....فمن يرنو , ينوء بما يغار ُ
تحية لكم جميعا وموضوع مثير حقيقة
مص جديد لفت نظري كما هو بدون مراجعة أظنه يثيرنا لنظمه وسأنشره مبدئيا فربما أحاول:
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=20422
ما أثقل القلب الفارغ
و ما أخفّ القلب المملوء
نكبر
و يكبر قلب محطم، يشيخ
بجرحٍ يوغل في الِقدم
و الحُلم الربيعي شبح
في البعد يتلاشى
شيئا فشيئا
و الدمع نبع ينضب
و القسوة غول يطغى
صدمات
صفعات
تجتاح اليقظة و المنام عتمةً
تذبّل الأرض
كابوسا يطرد الحلم
و يصدَع الأرضََ كبدٌ يدبّ
يوهن قلبا زاحفا
صدأ زمني يشُل الروح
و الجسد
و الضحكات كذبات
تشقق الخدود
تزيّْف العيون
تتلقى سهام الألم
و السهام طعنات
توجع قلبا يشيخ
بجرح موغل في العمر ...
فيئن ...متى يوم القيامة
- - -
هذه لم تكُن مُغامرة بل كان إبحاراً
لم يكن رجعُ صدى بل كان نسج فتات روح ولملمة أطرافها المبعثرة..
أهم مافي القصيدة الجديدة أنها التقطت كل الإشارات الضوئية النفسية في النص الأصلي دون أن تترك جزئية صغيرة لم تتناولها. هذا أمر غير مألوف إلا إذا كان الشاعر هو صاحب النص الأصلي!!
عمر النص ربع قرن حين كانت صاحبته تحبو في طريق الشعر وحين بدأت رياح الغربة تهب عليها...
هو من مجموعتي الأولى " خيول الضوء والغربة" كلما عدتُ للنص وجدتُ بأنني لن أستطيع أن أغيِّر فيه شيئاً لأنني داخله ولم أتمكن من الخروج منه حتى اللحظة. لهذا كان يُهيأ لي بأنه سينكسر في حال تشعيره - عروضياً - وأنني سأنكسر معه لأنني لم أتغير على مايبدو;)
تحت عنوان : ليل الأشواق . تراءت لي هذه الخاطرة ...
ولمن أراد استنطاقها شعرا مودتي وطوق من الياسمين ..
لن احصي عدد الساهرين بين جنباتي , والحاضرين مجلس أشعاري كلما أقبلت ُ .
لن أختصر زماني لأكون رفيقا .. حبيبا . . أنيسا . . لمن أراد . . أرفض مسافات البعد حين تمتد . فأنا لكل العاشقين مزار . .
أضيافي يا كل الدنيـــــــــــــــــــا . يا وجع القلب المكلوم . يا قيثار اللحن الدافيء . يا تعب الراكض
والمهموم .
أشرعت لكم مدني . . وقربت إليكم نجمــــــــــــــــــــاتي . وهمست إلى القمر تعال .
كي يبقى ما حولي مضيئا حتى يطل الفجر بين أعطافي .
ترهقني آهات العشاق وخفقاتهم . . تتعبني . . فأحملها عزفا موصول النغمات .
يحملني شوقي من بلد إلى بلد . . أطل على شرفات القلوب الولهى . .
أنثر لامين وياء تتوسطهما . أعبر بحور الشعر كي تنطق الكلمات . . فلربما تدثروا بامتدادي . ولربما كان
لسحري طعم خاص .
أنا الليــــــــــــــــــــــــل . وذا الفجرُ
وبينا يعتلي القــــــــــــــــــــــــــــــــمرُ
أمد لكم مســـــــــــــــــــــــــــاءاتي
وأنسجتي لكم وتـــــــــــــــــــــــــــــــرُ
:وز:
نص رقيق يتدفق عذوبة وهدوءا كأنه شعاع يطل من نجمة بعيدة ولامعة.
دام للتأرج هذا القلم المضيء.
أنا ليلى وذا الفجرُ .... أنا قيسٌ ولى الأمر ُ
نجوم الليل تعرفنا .... لنا كم يعتلي القــــــــمرُ
أمد لكم مســــــــــاءاتي .... الى ان ينتهى الدهر ُ
لكم قلبى وأشعارى .... وأنسجتي لكم وتــــــرُ
يُـحيي الليالي حوليَ السُّمّارُ .......تُـطبيهم ُمِـن منطقي الأشعارُ
كـم طالب ٍ تخصيصَه فأجبتـه .....إنـي لكـل العاشقين مـزار
أضيافي الدنيا بسائر أهلها .... ومشاعري في عزفها أوتارُ
أشرعت أبوابي، وبيتي محفلٌ ...... جنباته شعّت بها الأقمار
آهات أهل العشق عندي رجْعها ....والقلب من ترديدها موّارُ
**
مطيتي الشوقُ يسري بي على شغف ...... تدعوه هاتفة به الأمصار
لامان بينهما ياء على علَمي ..... وجحفلي من حروف الضاد جرّارُ
سحران مني ومنها في ائتلافهما ..... ما إنْ بمثلهما قد جاء سُحّارُ
زكيّتان إذا طافا بسحرهما ...... فكل تحصين رقيا سوف ينهارُ
بعد انتهائي وجدت الأبيات على الكامل والبسيط ، ووجدت بيتا انتقاليا بينهما جمع البحرين، فأحببت أن أنشرها كما جاءت ودون تعديل. منبها إلى أن هذا لا يصح في الشعر، ومشيرا في هذا إلى ما كتبه أستاذي علي العمري من التداخل بين البحرين وهو أحد أسباب اتجاهي للرقمي اساسا . وكتبت حوله موضوع (التغيير الكبير )
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1024
مع التحية
وهنا نص نثري آمل أن يجد من يشعره أو بصورة أدق من يستلهمه شعرا:
وكل من ينقل نصا للشعر يضع تمرينا من عندة ليستمر الموضوع
نقلا عن كتاب (لغتنا الجميلة) لفاروق ، شوشة من كتابه ( لغتنا الجميلة) من نص لحسين عفيف ( ص- 213 ) :
" في حراسة الملائكة نامي، لا ذقت السهاد الذي يقرّح جفني. وليهنأ بالنوم طرفك الساجي، في حين اصحو اساهر النجم وحدي.
متى يا ليلُ تجرّ أذيالك، وينبثق ضوء الفجر فيبدد ظلمتك، إن ساهرك يستوحش في دجاك، ويرقب أسوانَ طلوع فجرك."
متـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى !
متى يا ليل تقصيــــــــــــــــــــــــــــــني . .
فبعدك سوف يرويــــــــــــــــــــــــــني
ويُنبت في حنــــــــــــــــــــــــــايا الـــــــرو
ح تحنانا يغطـــــــــــــــــــــــــــــــــــيني
حبيب بات يرقبــــــــــــــــــــــــــــــــــــني
بعين الحب يحميـــــــــــــــــــــــــــــــني
يخاف علي ان أغفــــــــــــــــــــــــــــــــو
وسهدك سوف يطويــــــــــــــــــــــــــني
ويرنو أن يرى فجــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
يبدد ظلمـــــــــــــــــــــــــــــــة الحيــــن
ولكن أنت لي أنــــــــــــــــــــــــــــــــــس
أسامره فيسلـــــــــــــــــــــــــــــــوني
هنيء النــــــــــــــــــــــــــــــــوم أهجره
إذا ما كنت تحــــــــــــــــــــــــــــــويني
:ز ز: :ف2: :ز ز:
وعد . . كي نبقـــــــــــــــــــــــــــــــــى .
خاطرة نثرية وجدانية أنتظر تشعيرها تعبيرا عن مكنون نفسي خاص .
حين تعظم المسافة بيني وبينك . . أتكئ على وعودك المتنامية .
أرفض شتات الإحساس وانشطاره . فأنت أنت رغم مسافات البعد المكتوبة علينا .
جمعت لك من كل الأزاهير زهرة بلون عينيك !
وحفظتها على جبين أيـــــــــــــــــــــــــامي . أغمض عيني كي تسافر بين أحداقي !
فيهجرك الرحيل ويهجرك البعد .
أتنقل بين مدائن الغربة . . ألج النهار الطالع بين يديك .
وأتوقع كل ردود الفعل الممكنة إلا أن تكون بلا أرض أو عنوان !
:وح3: :وح3: :وح3:
إليكم هذه المحاولة:
نامي تهدهدك الملائكُ نامي ** وتدثري بغلالة الأنسامِ
الكحل في عينيك ليلٌ حالمٌ ** يغنيك عن تكحيلها بظلامِ
فالتهنئي بالنوم ما جن الدجى ** وتصيّد الأحلام في الأحلامِ
ولتتركيني للنجوم أبثها ** حزني وما ألقاه من آلامي
كم بثها قبلي أخو وجدٍ وكم ** أصغت إليه وأومأت بكلامِ
هي في السكون سميرتي إن أقبلت ** مختالةً كولائدِ الأنغامِ
*** *** ***
يا ليل أسوانٍ وفي ** أسوان لي حب قديمْ
حتى متى يا ليل يل ** قاني ظلامك بالهمومْ
إني ضجرتُ من القدا ** حِ ولا أنيس ولا نديمْ
أشدو فلا يشدو معي ** وترٌ ولا يصغي نسيمْ
ما أنت ليلي إن لي ** لي لا يطوف به الوجومْ
سَحَراً يبددك الضيا ** ءُ وتنجلي عنك النجومْ
ودمتم مشرقين.
[size="3"]
تحايا القلب أهديـــــــــــــــــــــــــــــها
معطرة معانيــــــــــــــــــــــــــــها :ف2:
وللأخوين آيــــــــــــــــــــــــــــــــــــات
قصائد سوف أهد يــــــــــــــــها :ف2:
( علي ) من فرط إحســــــــــــــــــاس
توغل في مراميــــــــــــــــــــــــها :ف2:
أحاط بكل ســــــــــــــــــــــــــــــانحة
يمد لها أمانيـــــــــــــــــــــــــــــــها :ف2:
و ( خشان ) بكفيـــــــــــــــــــــــــــــه
حروف الضاد يرويــــــــــــــــــــــها :ف2:
فتزكو منه أنفـــــــــــــــــــــــــــــــاس
وطيب القول يعلـــــــــــــــــــــــوها :ف2:
وأخشى إن طربت فلـــــــــــــــــــــن
أوفي بعض ما فيــــــــــــــــــــــها :ف2:
هو التشعير أوصــــــــــــــــــــــــــاف
رهيف الحس يجلــــــــــــــــــــيها :ف2:
فلــــــــــــــــــــــــــــلأرواح أرواح
مجندة نسمـــــــــــــــــــــــــــيها :ف2:
وتعلو بالرؤى مـــــــــــــــــــــــدن
أغير الشعر يسقيـــــــــــــــــــها[/si:ف2:ze]
:؟:
وتعلو بالرؤى مــــــــــــــــــــــــــــــدن
مع الشكر لقارئ قافيتي .
:وح:1
كلي شكر وامتنان لك أستاذتي الكريمة زكية، أسعدتني بهذه الهدية العاطرة أسعد الله روحك العذبة الفياضة....
كان حقك أن أرد التحية بأحسن منها شعرا لكنني منذ أيام مشغول بإعداد كتاب مطول في تقنيات المكفوفين، وهي كتابة مرهقة أجهدتني واستغرقت وقتي ولا تزال والله يعين.
شكرا مرة أخرى لك أيتها الشاعرة الرقيقة.