|
|
أيا ليلى بوصلٍ لي فجودي
{{{ أيا ليلــــــــى بوصلٍ لــــــــــي فجودي }}} &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& أيا مَنْ حبّها هَــــــــــــدَّ كياني :: لها أنْشّدتُ في العشق الأغاني وقلبي في الهوى إذ تُرجماني :: غدا حبــــــــي لها يرجو الأماني ,,,,,,,,,,,,,,, فلا تفتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي بهجري والصدودِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لــــــــــــــــــي فجودي بكِ قـــــــد قُطّعَتْ أنياط قلبي :: فيا رباه قـــــــــــــد ضَيّعتُ دربي وألحاظٍ حُماة القوم تسبـــــي :: فكيفَ لا يُصاب اليوم لبّــــــــــي ,,,,,,,,,,,,,,, ثَوى عقلي , ذوى جسمـــــــــــــــــــــــي وعودي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لـــــــــــــــــي فجودي أشيري بالحواجب لــــــي سلاما :: ولا تُردي بكِ قلبــــي حُطاما أيا مُفتي الهوى تَرضــــى أُضاما؟ :: ويَلظى قلبــيَ الواهي هياما ,,,,,,,,,,,,,,, فيا ليلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى حساباتكِ عيدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لـــــــــــــــــي فجودي دعا داعـــي الهوى والقلبُ لبّى :: لهــــــــا سَمعاً وتطواعاً وحبّا وفيها قـــــــــــد غدوتُ اليوم صَبّا :: على التحنان قلبي قد تَربّى ,,,,,,,,,,,,,, فماذا ترتجـــــــــــــــي منــــــــــــــــــــــي مُريدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لـــــــــــــــــي فجودي بــــكِ حارَ الفؤاد أبدرُ تمٍّ ؟ :: أشمسٌ في الضحى أم غير جُرمٍ يَحار القلب فـي أوصاف قِرمٍ :: خَلا مِــــــــــنْ كلّ عَيبٍ كلّ ذَمٍّ ,,,,,,,,,,,,,, ويجري فـــــــــــــــي عروقـــــــــــــــــــي والوريدِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لـــــــــــــــــــي فجودي أيا ريم الفَــــــــــــــلا مَهلاً تَرَوّى :: فلم أعرف لكنهكَ أيّ فَحوى فهوناً لـــــــــــي معاك اليوم نجوى :: فدعني ناهلاً منكَ لأروى ,,,,,,,,,,,,, وأزجيكَ المنــــــــــــــــــــــــــــــى وأسمع نشيدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لــــــــــــــــــــي فجودي عديني في الهوى ليلى عديني :: فترياقي هواكِ لـــي وديني وآيات الغرام ألا اسمِعينــــــــــي :: أُقَبِّل ثغركِ الزاكــي دعيني ,,,,,,,,,,,,, لكِ أجـــــــــــــــــــــــراً أرى يومَ الوعيــــــــــــــــــدِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لـــــــــــــــــــــــي فجودي سأدعُ الله يهديكِ أليلـــــــــــى :: مخاضاً لليالـــــي فهي حُبلى متى يا ليل عني الهمّ يُجلى :: أليس الصبح فــي العينين أحلى ,,,,,,,,,,,, فقــــــــــــــــــــدْ قَلَّ أيا ليلــــــــــــــــــــــى عَديدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيا ليلى بوصلٍ لــــــــــــــــــــــــــي فجودي |
فحسبنا الله ونعم الوكيل
آآآآآآآآآ[/COLO{{ فَحَسْبُنــــــا الله وَنِعمَ الوكيـــــــــــــل }}آآآآآآآآآآآ *******&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&******* قلوبنا أمانـــــــــــــــةٌ عِندَكُمْ :: ردّوا الأمانات بِرَدٍّ جميــــــــــــلْ ="Blue"]آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآفلا أرى يصــــــونُ إحسانكم :: قلبي ولا لي بهواكم مُقيــــــلْ وإنْ أبَحْتُمُ لنـــــــــــا هَجركمْ :: فَحسبنا الله ونِعمَ الوكيـــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ { لا حَـــــــوْلَ إلا بإلاه الورى } آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ سَرى بِشريان فــــؤادي لكمْ :: إنْ قُلـــتُ وُدّاً فأراهُ قليــــــــــلْ فَما حَوى القلبُ هوى غيركمْ :: وفاضَ صبري بِهواكمْ وعِيــــــلْ بهِ انضوى العِشق وذا حبّكمْ :: فَحسبنا الله ونعمَ الوكيـــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ { فَوّضتُ بالأمرِ لــــــهُ وانبَرى } آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ سَرى أرى تَماديــــــــاً ركبكمْ :: لمْ يَبقَ عنكمْ أبَداً مِـــــنْ بَديلْ وحادِ عيسكمْ يَجِـــــــــدُّ بكمْ :: مُجَلجِلاً مُناديـــــــــــــاً للرحيلْ نَحَتْ عَــــنِ الدِيارِ إذْ عيسكمْ :: فَحسبنا الله ونِعمَ الوكيــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ { بالنأيِ بِتنـــا أُسَرا حُسَّرى } آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ يا حاديَ العيسِ على مَهلكمْ :: لا يُحمدُ السَريَ بوقتِ الأصيل ْ معَ السُراة قــد ذوى نجمكمْ :: دَعنــــــي لأروى بِوَداع الخليلْ تَرَكتمُ النعيق فـــــــي حَيّّكمْ :: فَحسبنا الله ونِعمَ الوكيــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ{ غربان سودٍ , أوَ ما قدْ تَرى ؟ } آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ قالوا فَقَدتُــــمْ أصواعاً لكمْ ؟ :: قلنا فقدناهُ ملاكاً كحيــــــــــلْ ففي الركاب قــد ثَوى بينكمْ :: مَنْ مالت الريح معاهُ يميــــــلْ بالله ردّوه , لكــــــــمْ أجركمْ :: وحسبنا الله ونِعمَ الوكيــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ { والأجر عنــــدَ الله لا يُمترى } آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ لراهبِ الدَيـرِ شكوتُ فِعلكمْ :: بأنَّ في الركبِ غزالٌ نحيـــــــلْ فَحَنَّ لـــــي ودَقَّ ناقوسكمْ :: ويرتجي عفوَ الإله الجليــــــــلْ رُدّوا لــــــــــهُ ضيعَتهُ ببرِّكمْ :: وحسبنا الله ونعم الوكيـــــــــلْ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ{ فعندَ ربّ الكون تُحفَونَ قِرى } [COLOR |
بأي ذنبٍ قُتلت
ـ’,ـ’,ـ’,ـ,’ بـــــــــأي ذنـــــــــــبٍ قُتلــــــــــــتْ ـ’,ـ’,ـ’,ـ’, /÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/÷/ يا مَــــــنْ برغمي تَجَحفَلَتْ :: وعلـــــــــى الفؤاد تَرَبَّعَتْ //روحي التـــــي فيها صبتْ :: فبأي ذنــــــــــــــبٍ قوتلتْ ////////// أوَ ما تَخاف الله يـــــــــــــــا هاجري ///////// نار الصبابـــــــــة سُعّرَتْ :: نوراً بقلبـــــــــــيَ أنوَرَتْ وأتَتْ تحـــــــثّ واشرَقَتْ :: للمَشْرِقَيـــــــــــن تَضَوّئَتْ ////////// أسَفاً وما أدريــــــــــــك كالسامري ///////// نفسي لغيرك قــــــــــــد أبَتْ :: وعَن الجواري قد نَحَتْ أوَ ما تـــــــــــرى وتجهّمَتْ :: وعلــى غرامكَ قد رَبَتْ ////////// مَنْ جازَ تعذيبي أيــــــــــــا واتري /////////// بالسوء نفسك سوّلــــــــــــتْ :: حلّـــــــتْ دماءً حُرّمَتْ جلّ الأمانـــــــــي أُجهضَتْ :: سُبُــــــل الغرام تَحطّمَتْ ////////// أفصِحْ فما مَرماك يــــــــا زاجري ////////// لهواك آلائـــــــــــــي رَنَتْ :: وجوارحـــــي لِلِقا رَمَتْ لكنّها قـــــــــــــــد حُطّمَتْ :: بأوامرٍ قـــــــــــــد أُقّتَتْ ////////// أين المرؤات أيــــــــــــا ساحري //////////// أحفاك ربــــــــــك بالعَنَتْ :: قُلْ لــــــي فنفسي ما جَنَتْ فيها سعيـــــــراً أُضرِمَتْ :: لجوارحي قـــــــد أرهَبَتْ ////////// ما تدّعي في الحشر يــــــــا قاهري ///////// خمس الحواس تعطّلَـــــتْ :: ستّ الجهات تهدّمَـــــتْ سبعٌ عِجافٌ بــــــــي حَثَتْ :: ( وليال عشرٍ ) مــا جَنَتْ ////////// نفسي سوى الآهات يـــــــــــا باتِري /////// |
إياكَ أن تعترضا
><؛×÷‘><؛×÷‘ إيّــــــــــاكَ أنْ تَعْتَرِضـــــــــا ><؛×÷‘><؛×÷‘ غَزَتْ فؤاديْ قَسْـــــــوَرَه :: ألحاظها مُستَنفَــــــــــــــــــرَه لا هَوْنَ بَـــــــــلْ مُتَجَبّره :: تُردي المَلا فــــــــــــــي مَقبَرَه ,,,,,,,,,,,, وكــــــــــــــــــــــلّ منهم قُوّضا ,,,,,,,,,,,, لهــــــــــــا خيولٌ مُبهرَه :: تقودهـــــــــــــــــــــــا بالعَنتَرَه سناؤهـــــــــا كالجوهرَه :: لمـــــــــــــــــــــن رآها تُحضِرَه ,,,,,,,,,,,, تُرديه فـــــــــــي وادي لظى ,,,,,,,,,,,,,, جُمان عِقـــــــــدٍ مُبدرَه :: ضاحكـــــــــــــــــةٌ مُستبشِرَه مَــــــنْ رامَها بِمَسخَرَه :: علـــــــــــــــــى الركوعِ تُجبِرَه ,,,,,,,,,,,, تراهُ قــــــــــــد نَحباً قضى ,,,,,,,,,,,,,,, فـــــــــي قومها مُقَدّرَه :: وهـــــــــــــــي لهم بالمفخَرَه بما تَشـــــــــــا مُخَيّرَه :: كالأسُــــــــــــــــــد المُزَمجِرَه ,,,,,,,,,,, مَــــــنْ سَرّها , عِشقاً حَظى ,,,,,,,,,,,, بجندهــــــــــا مُسَوّرَه :: فخَدّهـــــــــــــــــــا كالمَجمَرَه مَبسمهـــــا كالمرمرَه :: وثَغرهــــــــــــــــــــا كالمبخَرَه ,,,,,,,,,,, وشهدهـــــــــــــــا مُمَرّضا ,,,,,,,,,,,,, لِشَعرِهــــــــا مُشَقِّرَه :: جَدائـــــــــــــــــــــــلٌ مُبَعثَرَه ونهدهــــــــــا مُعَطِّرَه :: لغُنجهــــــــــــــــــــــــا مُبرّرَه ,,,,,,,,,,, إيّــــــــــــــــــاكَ أنْ تَعتَرِضا ,,,,,,,,,,,, لعاذليهــــــــــا مُزجِرَه :: فـــــــــــي بَحر عِشقٍ مُبحِرَه وطرفهــــــــا ما أحوَرَه :: إيّـــــــــــــــــــــاكَ أنْ وَتَخسَرَه ,,,,,,,,,,, يَضيقُ إذ رَحـــــــــــب الفَضا ,,,,,,,,,,, |
إبنة القديس بطرس
&^*&^*& إبنــــــة القدّيـــــــس بُطـــــــــرس &^*&^*& *********,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,******** * أنجزي الوَعدَ أيا بِنــــتَ المسيحْ :: علَّني مِن فَرْط بَلوى أستريحْ عاشقاً أضحـــــى بمَغناكِ جَريحْ هَـــــــــــلْ بإنجيلكَ لوقا ما يبيحْ :: أم بمتّــــى أو ليوحنّا الفصيحْ ,,,,,,,,,,,,,, أيُّ تَصريـــــــحٍ دِما الناسِ تُراقْْ ,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,, أمْ يَسوع الخير يَرضى بالنفاقْْ؟ ,,,,,,,,,,,,,,,, قادني العشق وما في العشق عارْ :: لفتاةٍ خِلتها تحمـي الذمارْ ريمةٌ إذ خَدّهـــــــــــــــــــا كالجُلّنارْ أوعَدَتنــــــــــــــــــي بلقاءٍ وحِوارْ :: وأدّعَتْ مشتاقة ً والقلبُ نارْ ,,,,,,,,,,,,, ليلها شَجوٌ وجَمــــــــــرٌ وإحتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, نار إبراهيم , أضحَـــــتْ لا تُطاقْ ,,,,,,,,,,,,,,,, أوعَدَتني وتَوانتْ فـــــــي اللقاءْ :: إذ توالتْ حُجــــجٌ دون انقضاءْ وإنزَوَتْ كـــــــــلّ المواعيد هَباءْ راهبُ الدَيرِ بها لاقـــــــى العَناءْ :: قُلتُ أشكوها الى ربّ السماءْ ,,,,,,,,,,,,,, نابذ الصَحـــــــــــوَ وَذَّيّاكَ العناقْ ,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,, وليكنْ مِنْ بَعد , هَجــــرٌ وإفتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,, رمتها تنجز وعداً ذاتَ يَومْ :: حيث نقضي في الهوى سَبْحاً وَعَومْ مأرَباً إذ كانَ لي فيها وَرَومْ حيث لا هامس يَرنو لا بقومْ :: وإحتفاءً باللقا مِـــــــــــنْ بَعد نَومْ ,,,,,,,,,,,,, نَعلُو صَهوات العُلـــى فوقَ البُراقْ ,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, زَغرَداتٌ نُحفِهـــــــــا أرض العراقْ ,,,,,,,,,,,,,,, رنَّ يوماً لــــي جهاز الإتصالْ :: قُلتُ قَطعاً واثقاً هَـــــــــلَّ الهلالْ بإزدهـــــــــاءٍ وجلالٍ وجمالْ إذ وحتماً غُيِّــــرَ الحالُ بحالْ :: سوفَ أحضــــــــى بلقاءٍ لا محالْ ,,,,,,,,,,,, إذ لأَسري فارجــــــــــــاً بالإنعتاقْْ ,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, وإذا الأعذار تأتـــــــــــي بإنطلاقْ ,,,,,,,,,,,,,, صارحيني إبنة القَدّيس بطرسْ :: حَكّمي العقلَ وإلا حَكّمي القسْ صارَ خاص الفيس لا إحساس لا حِسْ ما لأعذاركِ قلبي اليوم توجِسْ :: ما لثغرٍ إذ بإذنــــي الشرّ يَهمِسْ ,,,,,,,,,,,,, إنما صَرصَر ريحٍ فــــــــي سِباقْ ,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, مُخبراً شؤمـــــاً أرى أنْ لا تَلاقْ ,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, والدُنا ساقٌ قـــــد التَفّتْ بساقْ ,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, خِلّةُ فـي الفيس فِعلاً لا تُطاق ْ ,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,, والخَواتيمُ الــــى الربّ المَساقْ ,,,,,,,,,,,,,,, |
ضراماً في الهوى
@&@&@&@ ضراماً فــــــــــــــــــــي الهوى @&@&@&@ &&&&&&&&&آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ&&&&& &&&& أطبعٌ أم تَطَبّع فيـــــــكِ عِنْدٌ :: لـــــــــكِ الألحاظ والأجفان جُندٌ وثَغرٌ إن تَمَنطَقَ فهـــــو رَعدٌ :: وفـــــــــي قلبي أيا ليلاي وَجدٌ &&&&&&&& ضراماً فــي الهوى أضحى حطاما &&&&&&& لِمعسول الخدود شكوتُ أمري :: وما أضنى الفؤاد تَلاهُ جَهري ولمْ أعلَمْ يُكافئنـــي لصبري ؟ :: أيا مَنْ سالب الألباب تدري ؟ &&&&&&&& بذي الأفعال قــــــد تجني حراما &&&&&&&& إليها في المقام أتيتُ أسعى :: وأشواطاً لها قـد طفتُ سَبعا صدوداً نالنــــــــي منها وردعا :: وأهدَتْ قلبيَ المكلوم صَدعا &&&&&&&& وأردتنـــــــــــــــي بها تيهاً هياما &&&&&&&& أيا مَـــــن فاقَت الأنوار حُسنا :: أهَــــــــلْ للصَدّ تبريرٌ ومَعنى دعيني في الهوى ألهو وأهْنا :: دعـــي مَنْ قال قد بِنتُم وَبِنّا &&&&&&&& وأسقينـــــــي رضاب الثغر جاما &&&&&&&& لقدْ كُنتِ كشَهدٍ لـي مُصَفّى :: كطَيْرين علـى الصدرين نَغفا فَمَنْ أحفاكِ تَسقي القلب حَتفا :: فوا لهفاه للأيام لَهفـــــــا &&&&&&&& فيا ... ما قد سهرنا إذ ويا ... ما &&&&&&&& |
اقتباس:
وافر الشكر استاذتنا الفاضلة الحمودة تحياتي والود |
[QUOTE=أبو منتظر السماوي;80147]<><><>
*********&&&&&&&&&&&&&&&&&&&********* (((((((((
********&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&********* [b][center][size="5"][color="darkorchid"][frame="5 80"][size="6"]يا مَن يَعيث بـــــــــه هواه تجبرا :: وأنوء ملتاعاً أريــــــــــــــــــــه تصبرا عَدّ الكواكب عهدتـي بدل الكرى :: زدني بفرط الحب فيــــــــــــك تحيرا وارحم حشىً بلظـــــــــــــى هواك تسعرا جادت بنا سبــــــل الغرام وثيقةً :: وعهدتُ إذ قبــــــــــل الفطام عميقةً فأخضع وخذنــي إذ إليك صديقةً :: وإذا سألتـــــــــــــــكَ أن أراك حقيقةً فاسمح ولا تجعل جوابــــــــــــي : لن ترى سالت دموعي قانياً من عشقهم :: خَضَّبتُ كفي مـــن دمائي بفيضهم فاسلــــك بنا درب الغرام بنهجهم :: يا قلب انتَ وعدتنــــــي في حبهم صبراً فحاذر ان تضيــــــــــــــــــــق وتضجرا هــــــل تُدعَ يا ملك الغرام بصبهِ ؟ :: إن كنـــــــــــتَ ذا فأهنأ إذاً وبعذبهِ وأثمل بكأس العاشقيـــــن بجنبهِ :: ان الغرام هــــــــــو الحياة فمُت بهِ صباً , فحقـــــــــــــــــــــك ان تموت وتعذرا في حبه إن لم أمــــــت فإذاً أُجَن :: عاهدتنــــــــي ويضمنا خيط الكفن يا مَن أماط عـن النواظر ذا الوسن :: قــــــــــل للذين تقدموا قبلي ومَن بعدي ومن اضحـــــــــــــى لأشجاني يَرى يا دهر عَلِّم عاذلـــــــــــيَ بأن يَعوا :: فالكل في شرع الهوى قد صُرِّعوا أنــــــــــف الزمان تراهُ حيناً يُجدَعُ ::عني خذوا وبيَ اقتدوا وليَ اسمعوا وتحدثوا بصبابتــــــــــــــــــــــي بين الورى جاد الزمان لنا بلقيــــــــــــــــا أمَّنا :: حاكـــــــــى هلالاً قد أهلَّ وراعَنا والبدر فـــــــــي أفق السماء أظلنا :: ولقــــــد خلوتُ مع الحبيب وبيننا سرٌ أرفُّ مـــــــــــــــــــن النسيم إذا سَرى جاد الحبيــــــــــب بطلةٍ سجلتها :: بالرفق والتحنان قـــــــــد عاملتها قبلات أهداني ومنــــــــــه قبلتها :: وأباح طرفـــــــــــــي نظرةً أمَّلتها فعدوتُ معروفاً وكنــــــــــــــــــــــــتُ مُنَكرا لـــــــي بانَ مزهواً بحسن جمالهِ :: إذ تهتُ غُنجاً فــــي جميع خصالهِ ريم الفلاة أراه فـــــــــــي ترحالهِ :: فدهشتُ بيــــــــن جمالهِ وجلالهِ وغدا لسان الحال عنــــــــــــــــــــي مخبرا شَمُتَ العواذلُ وأزدَروا فــــي بُلههِ :: وأنا المتيـــــــــــــم لا أحيط بكنههِ مَـــــــــن رامَ أفنان الجمال يرى بهِ :: فأدِر لحاظكَ فــي محاسن وجههِ تلقى جميع الحسن فيــــــــــــــــــه مصورا تلله مـــــــــــن رشأٍ دهاني قدرةً :: شهد الرضاب معتقاً لـــــي خمرةً كبَّرتُ عشـــــــــراً بإرتشافه جهرةً :: لو ان كـــــل الحسن يكمل صورةً ورآه , كان مهللا ومكبـــــــــــــــــــــــــــــــرا[/frame[/s] |
وقبلاتٍ ثمانٍ عدَّ عدّا
(؛(؛(؛(؛( وقُبلاتٍ ثَمــــــــــــــــــــــــــــــــانٍ عَدَّ عَدّا )؛)؛)؛)؛) /،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/،ـ/ ايا بدرَ الدُجـــــــى فيضاً سناهُ :: علــــــــــى الأكوان والكلُّ يَراهُ لـــــــــــــــــهُ قَدْرٌ وإعزازٌ وجاهُ :: حسابٌ إذ لـــــــهُ كَوكَل وياهو وغرّيداً إذا غنّـــــــــــى شداهُ :: أرى فــــي كنههِ العشاق تاهو ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ولكــــــــــــــــــــن يؤسر الألباب قَسرا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، حوى ما بين إيصالي وقطعي :: شجوناً فــــي فؤادي ذاتَ صدعِ هطولاً مارج البحريـــن دمعي :: ووقراً إذ دهــى قلبي وسمعي مشيراً بالحواجب ذاكَ طبعي :: خليلي يَدّعـــــــي من دون نَفعِ ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، أراهُ فـــــــــــــــــي الهوى والعشق مُرّا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، لأديان الإله شكــــــوتُ أمري :: لأصحاب النواقيسِ بجهــــــــري وللحاخام قــــــد بُحتُ بِسِرّي :: وللأشياخ ما قـــــــد حَطَّ قَدري وأعباء الهوى إذ فوق ظهري :: وأضحى واقداً فـــي القلب جمري ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، سأنحــــــــــــــو السيخ والهندوس طورا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، أيا قاضي الهوى أزجيهِ حكماً :: تمادى مالكـــــــــي جوراً وظلماً مرامي شافعــي أدعوهُ قِرماً :: بغُنجٍ سامنـــــــــــي هَمّاً وغَمّاً فَبُحْ بالحُكم للآتيـــــــنَ جُرماً :: لقانون الهــــــــوى يَنصاعُ حَتماً ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، وعُشاق الهـــــــــــــــوى يَدعوه سِحرا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، لنا قاضِ القُضاة الحكم أدلى :: بتصريـــــــــــــــحٍ وإيضاحٍ تَوَلّى أيا مَــــنْ راشقاً سَهماً ونَبلا :: أيا مَــــــــــــــنْ خالهُ للخَدّ أملا أبدر التَمّ بَـــلْ إذ منهُ أحلى :: ألا تَنصاع , لا تبديــــــــــن جهلا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، وَقَبِّلْ ثَغرَ مَــــــــــــــــــنْ أحببتَ جَهرا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، تَمادى مورقاً كالورد خَــــــــــدّا :: وزانَ النحــــــــرَ بلوراً وعِقدا وقبلات الهوى في الثغر أهدى :: وقبلاتٍ ثَمانٍ عَـــــــــــدَّ عَدّا وعَشراً قُلـتُ أكمِلْ , قالَ إهدا :: سِواها لمْ تَنَــــــلْ إذ كانَ بُدّا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، وأورى فـــــــــــــي فؤادي النار جَمرا ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ، |
رهين الهوى
{{{ تضمين أبيات الأستاذة الشاعرة الأردنية لينا محمود }}} ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ ’’ [[[[[[[[[[[[ رهيـــــــــــــــــن الهـــــــــــــــوى ]]]]]]]]]]]] ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ أنكرتَ عِشقي كأني جئتُ مِن زُحَلِ :: هلْ تَحْسَبَنّي مــــــنَ العُبّاد للهُبَلِ (ما للهوى هاجعٌ فــي عَبرة المُقَلِ ):: هلّا إتئدْتَ ليزهو الحال فــــي قُلَلِ جازيتَ قلبي لظــى , كافَيتَ بالعللِ ضمآن تتركني تمضي علـــى عَجَلِ :: تنآى كمشتَرِكٍ فــــي وقعة الجملِ (أيـــنَ الحبيب يداوي القلب بالأمَلِ) عاهدتــــــــكَ الله والأملاك والحرما :: أنتَ الحبيب وعشقي في الفؤاد هَما (ما زالَ حُبّكَ يجري في الدِماء كما)::باقٍ علـــــى العهد لا أهوى سواكَ وما لن أبرح الودّ لـــو سالَ الطريق دما باهَلتُ فيـكَ الهوى والعرب والعجما:: قــــــــد كنتَ ساريةً لا بَلْ أرى عَلَما ( حال الشراب إذا يَغتَـــــرّ بالثملِ ) شَبّهتكَ الحور والولدان فـي عَدَنِ :: لم أحظَ مثلكَ فـــــي البلدان والمُدُنِ (فلا تلُم خافقاً ضمآن ذا شَجَــنِ) ::جاهرتُ حُبّكَ فــــــــي سرّ وفي عَلَنِ في بحر ودّكَ ماجَتْ في الهوى سُفُني ما ذُقتُ طعمَ الكرى في النوم لا الوَسَنِ::منذ اصطفيتك أرعَ النجم كالوثنِ (تضيق دنياه في عينيك . لم تزلِ) تالله ليس لهُ في الخلق مِنْ شَبَهِ ::جــــــــــلّ المحامد إن أحصيتَها فَبِهِ سِرنا مــــعَ المَوج لا ضدّاً بمركبهِ :: ( أُقَلّب الطرفَ حتى كان من وَلهي) علّلتُ نفسي وتعليلي بذي سَفَهِ ما كان للودّ فــــــي قلبي بمُنتَبِهِ ::أين المرؤات هـــــــــــلْ باتتْ بجنبتهِ ( اني رهين الهوى والسقم والعللِ ) |
فيــــــــــــــــــــا لله
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فيـــــــــــــــــــــــــا لله أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أتتْ تمشي الهوينا فــي التكايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بطرفٍ أحــــــوَرٍ تُبدي التحايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛وأردَت مَــــــــــنْ تُحييهم سَبايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله مِنْ طَرفٍ هُلامي تَبَدّتْ خدّها نـــــــــــوراً تَلالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛ رَجَوْتُ الودّ منهـــــا والوِصالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فقالتْ : ما تروم فــــــــذا مَحالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله قـــــد أذكتْ هيامي مِـــــــنَ الريمِ لها بيض الثنايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وغنج الفاتنات مِــــنَ الصَبايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ومـــن أُسد الشَرى نزر السَجايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله أوهَتْ لـــــي عظامي لها قلتُ ارحمـــي داءً عُضالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أحالَ القلب جَمـــــراً واشتعالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ سُكارى قـــــــد غَدَونا بَلْ ثُمالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله هل لي مــــــــــن محامِ أيا مَــنْ بنت أشقى الناس رايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ألا قولي اصدقينــــــي بالخفايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فهلْ فــــــــي اللاذقية أو مَضايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله تلقيــــــــــــــنَ العُصامي أيا مَــــــنْ زانها في الخدّ خالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وتحفــــي القلب نَصباً واحتيالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أأغواكِ الهوى ترمــــــي نصالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله مــــــــــــــــــــنْ مفتون رامِ أيا مَــــــــنْ عَلَّمَ الخود المنايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فرفقاً بالخلائـــــــــق والضحايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أُناديكِ ألا استمعــــــــــــــي نِدايا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله مَـــــــــــــــنْ يَشفي سقامي لها سَبـــع الطباق رَنَتْ جمالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وسَبـــــــعٌ تحتها صارتْ نِعالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كبدرٍ شَعَّ فــــــــــــي العيدين لالا ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فيا لله ما نِلـــــــــــــــــــــــتُ مَرامي |
لله نــــــــــــــــــــــــــورٌ
/:/:/:/:/:/:/:/:/ للـــــــــــــــــــه نـــــــــــــــــــــــورٌ /:/:/:/:/:/:/:/:/:/:/ ::::::::::::::::://///////////////////////////////////:::::::::::::::::::: سُئل المتنبي : لماذا أحجمت عن مدح علي بن ابي طالب , فأنشد بيتين , تشرفت بتخميسهما :: لله نــــورٌ شـــــــعٌ فينا سرمــدا ::: وعلـــى المجرات استطال توقٌدا فعجزتُ أن أصـــف الشعاع مُقيٌدا ::: وتركتُ مدحــــي للوصي تعمٌدا ************* إذ كان نوراً مستطيلاً شاملا *************** * * شَمِلَ الدنا وغــزا السماء ببأسهِ ::: وأفاض للكون الفسيـــح بطرسهِ وبطورهِ متفرٌداً عـــــــــن جنسهِ ::: وإذا استطال الشيء قام بنفسهِ ************ وصفات ضوء الشمس تذهب باطلا ************ |
دعا داعي الهوى
<><>< دعـــــــــا داعــــــــــــي الهــــــــــــــــوى ><><> بوابلها انتضـــت دُنيا المآسي ÷÷÷÷÷÷÷بآلامٍ تزيـــــــــــل بها الرواسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ وشُلَّت في الهوى خمس الحواسِ ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ وشادنها أبـــــــــــــــــــــى إلا هَواني دعا داعي الهوى والحبُّ قاسِ ÷÷÷÷÷÷÷ ويسقيني زُعافاً مُــــــــرَّ كاسِ ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ ولم يَعبأ بنظمــــــــــي لا جَناسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ وذا فـــــــــــي الحبّ شِعري تُرجماني سعيراً شاقَني مِــن دون باسِ ÷÷÷÷÷÷÷ خليلاً فــي هواه أسىً أُقاسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ أيا مَنْ فــــــــي الفؤاد أعزّ ناسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ لـــــــــــــــــــــك الترتيل أتلوها الأغاني تراتيلاً بشعر أبــــــي نؤاسِ ÷÷÷÷÷÷÷ لمحبوبي بما يحلــو أًواسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ بها اشتعــــلَ المشيب بأم راسي ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ كعقدٍ مِــــــــــــــــــــــــــنْ لآليء أو جُمانِ |
تباريح الهوى هدَّتْ كياني
^:^ تباريـــــــــــح الهـــــــــوى هَــــــــدَّتْ كيانـــــــــــــــــــي ^:^ أيا خدنَ الصَفا رِفقاً بما بــــــي :: ثقيلاً فـــــــــي الهوى أضحى حسابي ألا فلتستمع نجوى عتابــــــــي :: تَصَفَّحْ واتلُ ما يحــــــــــــــوي كتابي ^^^^^^^^^^^^^ تَرى قــــــــــــــــد خُطَّ فيهِ ما أُعاني ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهـــــــــــــــوى هدَّتْ كياني فَعَن عَـــــدّ الكواكب إنْ تَسَلني :: فخُـــــــذْ تعدادها بالرقم منّــــــــــي وسَلْ نجم الثُريّا , سَلهُ عَنّـــــي :: بمنْ أهوى لذا قـــد خاب ظنّـــــــــي ^^^^^^^^^^^^^ وخابـــــــــــتْ إذ طموحات الأماني ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهـــــــــــــوى هدَّتْ كياني أيا بنـــــــــتَ الشَعانين ارتحالا :: إذا رمتِ , فحسبــــــي إذ تعالـــــــى أرى أيامنا تجـــــــــري حُبالى :: ولن أحظى بمــــــــــــــن أهوى وصالا ^^^^^^^^^^^^^ لمن عَتبـــــــــــي أبوح أيا زَماني ؟ ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهــــــــــوى هدَّتْ كياني لقسيس الكنيسة بُحــــتُ هَمساً :: نوائــــــــب هاجري أمليتُ طَرساً فقال اصبر عسى ستطيب نفساً :: فبرجك قــــــــد أصاب اليوم نَحساً ^^^^^^^^^^^^^ دخول العقرب المريــــــــــخ جانِ ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهـــــــــــوى هَدَّتْ كياني كحيلٌ أحوَرٌ إبــــــن النصارى :: بمنآه العَنا دمعــــــــــــــــــــي تجارى وقلبي والحِجا فيـــــــه حيارى :: سكارى إنمــــــــــــــا لسنا سُكارى ^^^^^^^^^^^^^ بطرفٍ ناعسٍ خِلّـــــــــي سَباني ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهـــــــــوى هَدَّتْ كياني أيا دَعجاً وأفلج فــــــــي المُحَيّا :: لمَنْ يَهواكَ عُــــــــــــدْ , للحبِّ هَيّا لساني فــــــي هَواك اليوم عَيّا :: وأرديتَ الخلائق فيـــــــــــــك سَبيا ^^^^^^^^^^^^^ وكأس السمّ جهراً قـــــد سَقاني ^^^^^^^^^^^^^ تباريح الهـــــــوى هَدَّتْ كياني |
فما الحكم إذا كنتَ كقاضِ
{{{ فما الحكـــــــــــــم إذا كـــــــــــــــــــنتَ كقاضِ }}} """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" أرى نهج حبيبــــــي مُتَمادِ :: وَلوعاً يَتَلظّـــــــــى بفؤادي أَيَنصاعُ وقـــــد جدَّ عِنادي :: ولمْ أحضَ مَرامي ومُرادي """"""""""""""""""" عَصِيّــــــــــــــــــــــــــــــــاً بهواهُ مُتَغاضِ """"""""""""""""""" فما الحكم إذا كُنـــــــــــــــــــــــــتَ كقاضِ عَصِيّــــــاً كغزالٍ يتوارى :: به الناس غَدَتْ منه حَيارى فغضبان جهـــاراً يتمارى :: وبالطبع يَفي الخلق سُكارى """"""""""""""""""" وأفديهِ ففــــــــــــــــــــــــــي الواقع راضِ """"""""""""""""""" فما الحكم إذا كنـــــــــــــــــــــــتَ كقاضِ له اللحظ أبابيــــل تراءتْ :: كسجّيل بعصفٍ ليَ جاءتْ وخيبات أرى نفسيَ باءتْ :: وروحي فشلتْ منــذ تنائتْ """"""""""""""""""" ومنــــــــــــــــــــــــــهُ أبَداً لستُ بحاضِ """"""""""""""""""" فما الحكم إذا كنــــــــــــــــــــــتَ كقاضِ أيا مَنْ بهوى الخود تسامى :: فلا تأنس تُرديـــكَ حُطاما قتيلاً فإذا شئـــــــــتَ هياما :: فلا تحمـــل أوزار حَراما """""""""""""""""" وإنْ صِبــــــــــــــــــــــتَ بألحاظٍ مِراضِ """""""""""""""""" فما الحكم إذا كنـــــــــــــــــــــــتَ كقاضِ |
زان عقد الماس
×؛؛×؛؛×؛؛×؛؛× زانَ عقــــــــــــــــــــــــــــد الماس ×؛؛×؛؛×؛؛×؛؛× لي حبيبٌ زارني فـــــــــــي الغَلَسِ ::ليس يخشى مـــــــــن وجود العَسَسِ فـــــــــــي هَواني كادَ يوهي نَفَسي ::إذ لــــــــــــــــــــه الخدّ شعاع القَبَسِ ×××××××× ولهُ الجيد نحيــــــــــــــلٌ كالغزالْ ×××××××××× قُلــــــــــــــتُ أهلاً فأشارَ الحاجبُ :: والتحايا رَدُّها لــــــــــــــــــي واجبُ أحمــــــــــر الحنّاء فيها الخاضبُ :: وخضابي دمــــــــــــع عيني ساكبُ ×××××××× خدّهُ الزاهر يزهــــــــــــــو كالزلالْ ××××××××× زانَ عقــــــــــد الماس إذ ما زانهُ :: وجمالاً بِعَفافٍ صانــــــــــــــــــــــهُ واقتداراً فــــــــــي الهوى قد عانهُ :: وازدراءً للملا قــــــــــــــــــــــد بانهُ ×××××××× مُرهقاً بالغُنج إذ حِـــــــــــيد الرجالْ ××××××××× مُفتياً تلقاه شَطــــــــــــــــراً عَلَناً :: أو خطيباً فـــــــــــــي الهوى مؤتَمَناً إذ وفتواهُ تراهـــــــــــــــــــا سُنَناً :: جُنَّ مَــــــــــــــــنْ يَلفاه أضحى وثَناً ×××××××× راسياً بالطبــــــــــع إذ رسوَ الجبالْ ××××××××× |
أيُرضيك ما نالني
‘‘×÷‘‘× أيُرضيـــــــــــــك ما نابَنــــــــــــــــــــي ×÷‘‘× حبيباً بمسراه وقـــــــــت الأفولْ :: تشظى سعيراً بكنـــــــــه العقولْ واورى جحيماً برمــــــــي النصولْ :: أيُرضيكَ ما نابني ابــــن الأصولْ ؟ (((((((((((( حسيــــراً أسيـــــــــراً كسيــــــراً ضمـــــــي))))))))))) سَرى إذ وحادي السُراة عجـــــولْ :: وأوما مُشيــــــــــراً بدقّ الطبول هَواناً روانا كغيـــــــــــــــثٍ هَطولْ :: وبالركب ساروا بتلـــــــك الذلول ((((((((((( وكانـــــوا سواراً علــــــــى معصمــــــــــي ))))))))))) الى الغربِ ساروا وراموا الوصولْ :: الى مَكمَنٍ فيــــــــــهِ حَطّوا النزولْ أما في الركائبِ شخصٌ خجولْ ؟:: يجود بأخبارهمْ لـــــــــــــي يقولْ ((((((((((( بأحضـــــان خِلّــــــي مَتــــــى أرتمــــــــي )))))))))) نَحى الركب لمْ يبقَ غيرَ الطلولْ :: ومُستأنساً صِــــــــرتُ فيها أجولْ أحِــــجُّ اليها وأرجــــــــو القبولْ :: وفــــي اليوم سَبعاً طوافي يطولْ (((((((((( وكانــــوا مَلاذي بهـــــــــــمْ أحتمـــــــــــــي )))))))))) {الأشطر التي بين الأقواس للشاعر المرحوم عبد الرزاق عبد الواحد} [[[ أما نَصّاً أو تضمـــين معنى ]]] |
أقسم بالسبع المثاني
(>)(>)(>) أُقسِــــــــــمُ بالسَيــــــــــع المَثانـــــــــــي (<)<)<) حِرْتُ في وصف غزالٍ قد سَباني :: مَــــــرّ يوماً بنقابٍ أرجواني عَينــــــــــــــــــهُ بارزةٌ والحاجبانِ :: أكحَلاً أُقسِمُ بالسَبـــــع المثاني +++++++ قاذفاتٌ وبها يرمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي البرايا قلــــــــــتُ سَلِّم وبمفروض السَلامِ :: قالَ يُشجيكَ سَلامــــي بإنتقامِ راجياً أنـــــتَ سَلامي وكلامي ؟ :: لستُ أرعــــــى لكَ إلّاً لا ذِمامِ +++++++ صامتاً أقصدُ إذ سَبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي البرايا أنـــــــــتَ تَأتم ّ بلا دينٍ ومذهَبْ :: أنتَ صنوٌ تتولى دـين مَرحَبْ تتركُ الخـــــــــــلّ بقانٍ يتخَضَّبْ :: لا أرى لومك مُجـــدٍ لا ومَعتَب +++++++ أنتَ أذنَبتَ وذا حُكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم البرايا مُذنِبٌ أنـــــــــــتَ بقانون السماءِ :: كِلْتَ للعاشقِ أنــــــــواعَ البلاءِ أنتَ مَشّاءٌ وفــــــــي الحبِّ مُراءِ :: نِلــــــتَ كَيدي بغوايات النساءِ +++++++ والهوى فاتك أنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواع البرايا |
كاللجين أفلجٌ
{}**{} كاللُجَيّـــــــــــــــــــنِ أفلــــــــــــــــــــــــجٌ {}**{} ليتَ لــــــــــــــي إزميلَ فِدياسٍ وروحاً عَبقَريّه لَنَحَتُّ الفتنةَ الهَوجاء فـــــــــــي النفس الأبيه قامةٌ عَنقاء تُروى مــــــــــــــن عصورٍ سومريّه والشذى فيها تسامــــــــــى بالعطور العنبريّه ***************** مــــــن دمِ الغزلان أو ريم الفلا فاحت عبيرا أَنْحَتُ الخَدّيـــــــــــــن تفاحاً ترائتْ لي نَدِيّه أملاكاً ؟ آدمياً ؟ أم خـــــــــــــــــدوداً للظبيه زانها خالٌ كسنفورٍ وضمتــــــــــــــــــه خليه نار إبراهيم شَعَّتْ فــــــــي العصور الجاهليه ***************** إن ترائـــــــــــى خِلتَهُ ـ والله ـ شَرّاً مُستطيرا أنْحَت العَين التي مِــن قَبل سينٍ في سَلِيَّه حَوَرٌ فــــــي العين تُردي الناظرين لها سبيّه ليس يَخفـــــــى فاحورار العين للظبي هويّه فاللمى تُحفــــــــــــي البرايا إنما بالعنصريّه ***************** ليس للرائـــــــــــي لها واقٍ ولا يَحظى مُجيرا ناحِتاً ثغراً تَسامـــــــــــى بالشفاه الجَوهريّه من مَلاكٍ قـــــــــــــد حَواها لا صفاتٍ بشريّه كاللُجينِ أفلَجٌ يَرتَـــــــــــــــدُّ طرفاً بالسَجِيّه ذي سجاياهُ ولـــــــــــــــــن تُنْحَت إلا برويّه **************** منهُ مَـــــــــــــــــنْ رامَ دُنُوّاً لاقياً أمراً خطيرا |
هَيتَ لك
{{{{ &&&& هَيــــــــــــــــــــــتَ لَــــــــــــــــــــك &&& }}}} يَرمق الخلق تعالــــــــــــى أيكهُ :: والهوى فــــــي القلب أذكى ألمي فاح شذواً فــــــــي البرايا مسكهُ :: عاطراً مــــــــــــــــن رأسه للقَدَمِ فاقَ إبريـــــــــز الجَواري سبكهُ :: شَعَّ نبراســـــــــــــــــاً سَناً للأممِ &&&&&&&&&&&&& أخجَلَ الشمسَ وضوء القمرِ تاهَ غُنجاً ماسَ وَجـــــــداً عاشقا :: باعتقادي للورى لا ينتمــــــــي باتَ طرفـــــــــي وجنتيهِ رامقا :: كسوارٍ شُدَّ فيــــــــــــهِ معصمي راوياً مــــــن قصص الحب نقا :: مثل إنجيـــــــــــل يسوع المُحكمِ &&&&&&&&&&&&& ويُغنــــــــــــي داعباً بالوَتَرِ إسقنيهـــــــــــــا ثورةَ المُعتَلِجِ :: واروي ضامي الحبّ فيـــك النَهِمِ هَيْتَ لـك قالت زُليخا ترتجي :: في الهوى ما نابها مـــــــــــن سَقَمِ قلــــــــتُ هيا يا زُليخا أدلجي :: عُرُباً تفديــــــــــــــــــك إذ والعَجَمِ &&&&&&&&&&&&& فيك يحلو العمر بل بالسَمَرِ مـــنْ رضابٍ يسقني كأس المنى :: كان قلبي قبلها يشكــــو ضَمي وارتشفنا دون جهــــــــــدٍ أو عَنا :: خمرةً عنها عذولي قــــد عَمي خمـــــــــــــــــــــرة حللها الله لنا :: لا عصيــــــــراً لا بنات الكرمِ &&&&&&&&&&&&& وانتشينا حتى وقت السَحَرِ جَلَّ مَنْ سَوّاه بدراً قــــــــد أضا :: لم يكن بدراً أتى مِـــــــــن عَدَمِ كان في لقياه لــــــي جلّ الرضا :: أفتديه بحياتــــــــــــــي ودمي كان للعذال سيفاً مُنتَضــــــــــى :: وأمامــــــــــــــي مُغمَداً لم يُثلَمِ &&&&&&&&&&&&& بِتُّ فيه إذ أُناجي المُشتَري |
سأشكونّكَ للمَلا
{({({({( سأشكونــــــــــــــــــــــك للمَــــــــــــــــــــــــلا )})})})})} بجمال خــــــــــــدٍّ زاهرٍ أغوَيتَني :: ولطالما فــــــــــي الحبّ كم عَنّفتَني أزجيـــــــكَ ودي والغرام يقودني :: إني ظننتكَ فـــــــــــي الهيام تَبعتَني ################ لكنْ رأيتكَ فـــــــــــــــــــــــي الهوى متجاهلا أهفـــــــو لتقبيل الشفاه أشادني :: أنجو مـــــنَ المَسّ الذي قد صابني فرضاب ثغرك للشفاء أهالنـــــي :: أنتَ الدواء وقَبلَ ذا عالَجتَنـــــــــــــــي ################ لشفاء قلبـــي لا تكــــــــــــــــــــــــن مُتخاذلا بالله جُـــــــــــــدْ وبزورةٍ ولتُحفِني :: يا ربّ مِـــــــــــنْ ملك الغرام أقِلّني أظنــــــــــى فؤادي شادناً فلعلّني :: قد بِتُّ في هَوَسٍ بفِعلكَ يَكونــــــي ################ أضحيتَ بَعدَ تواصلـــــــــــــــــــــــــــي مُتَبَدّلا أسَفاً وحُبّكَ في حياتي ضامَنــي :: وأنا اتخذتكَ ساعدي ومعاونــــــــي ما بال نهجكَ قد غَوى يا فاتنـي :: وغَدا يكيل مَثالباً تنتابنــــــــــــــــــي ################ وبدا فؤادي فــــــــــــــــــــــــي الهوى مُتَوجّلا خُذني إليكَ وللحَنان فَضُمّنـــي :: وأروي ضَمايَ بوجهكَ القمـــر السَني فالهجر من بعد الوصال أذَلّني :: فاعطِفْ علــــــى قلبي المُتَيّم سَلِّني ################ وإن اعتذَرتَ سأشكوَنَّــــــــــــــــــــــــكَ للملا |
فجبريل دامٍ عليك
تخميس أبيات أحد شعراء القطيف ‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ أيا سيّدَ القومِ صنــــــوَ الرسولْ ::يُحيِّـــــــــــرُ كنهُكَ عشرَ العقولْ مغيثُ الجموعِ وغيــثٌ هَطولْ :: قليلٌ لشانيكَ أنــــــــــــــي أقول بطَوعِ يمينِكَ دَورُ الفلـــــــــــــــــــــــــــــــكْ أيا حاميَ الجارِ حامـــــي الذّمارْ ::يزيدٌ عتــــــــــــــــا بالفسادِ وجارْ وأطعمَ نسلَــــــــــكَ وحشَ القِفارْ:: أتدري حسينٌ أُخيــــــــف فسارْ بأهليه فـي أيِّ وادٍ سلـــــــــــــــــــــــــــــكْ ترامــــــــــتْ صِعادُ العِدا تقتلُكْ :: فتبَّ الغَشومُ ومـــــــــن يجهلُكْ وبالطفِّ يا سبطُ مَـــــــن عفّرَكْ ::بِقاني وريدَيكَ مَـــــــــــن زمّلَكْ بفيضِ دمائِكَ مَن غسّلَـــــــــــــــــــــــــــــكْ فجبريل دامٍ عليــــــــــك حزينْ ::وحشدُ الورى جلُّهْم فــــــي أنينْ فيومُكَ يُذهلُ حتــــــــى الجنينْ ::أأنعاكَ أمْ صحبَــــــــــكَ الطيّبينْ ورَهطَكَ وابنَيكَ أمْ إخوتَـــــــــــــــــــــــــــكْ أترضــــــى بفتكٍ وسبِّ العبادْ ::بفعلتِـــــــــــــه الأرضَ فعلاً أمادْ وزلزلَ أركانَ سبــــــــعٍ شِدادْ :: رقى فوق مِنبرِكَ ابــــــــنُ زيادْ وقرّعَ بالسبِّ ذُرّيتَــــــــــــــــــــــــــــــــــكْ فبالأمسِ مَــــــــن بايعوا ألَّبوا ::علـــــــــــى قتلِ سبطِ النبيِّ حَبُوا وبالقتل والبغيِ قــــــد أطنبوا ::همُ خرّبـــــــــــــــوا أنَّبُوا خضَّبوا أبَوا .. نقضوا .. نكثوا بَيعتَـــــــــــــــــــكْ فقِدماً تعاطَوا ببِـــــــــــــرِّ قِراكْ ::عطوفٌ رحيمٌ على مَن رَجاكْ غدَوا فــــــــي الطفوف ألدَّ عِداكْ ::أطلُّـــــــوا دماكَ وأورَوا خِباكْ أباحوا حِماكَ سبَوا نِسوتـــــــــــــــــــــــك |
سلامٌ عليك
تخميس أبيات من رائعة المرحوم الأستاذ عبد الرزاق عبد الواحد &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& بكَ الهادي أوصــى جميع الأنامْ :: وأحمدُ للرسلِ خيــــــــر ُالختامْ ركبتَ ذرى المجد أعلـــى سنامْ :: سلامٌ عليكَ فأنــــــــــتَ السلامْ وإن كــــــــــــــــــــــــنتَ مُختضباً بالدمِ &&&&&&&&&&& فأنتَ المُحاكي السماءَ صفاءْ :: وفُضتَ علـــى الدهر جوداً سخاءْ وقدّمتَ للدين أزكـــى الدماءْ :: وأنتَ الدليلُ إلــــــــــــى الكبرياءْ بما ديسَ مــــــــــــــــن صدرِكَ الأكرمِ &&&&&&&&&&& هو ابنُ البتول ونجلُ الوصي :: مــــــــــــن الله صِدقاً ثلاثاً حُبي وقِدماً بسبطِ الرسولِ دُعـــــي :: سلامٌ عليكَ حبيب النبــــــــــــي وبُرعُمَه طبتَ مــــــــــــــــــــــن بُرعُمِ &&&&&&&&&&& أيا شمسُ لاحتْ من المشرقِ :: علــــــى الكونِ والكونُ بالمُحدِقِ سناً قـــــــد تراءى بكلِّ رُقِي :: سلامٌ علـــــــــــــــى هالةٍ ترتقي بلألائها مُرتقـــــــــــــــــــــــــــى مريمِ &&&&&&&&&&& رأيــــــــتُ سناهُ مَلا الخافقينْ :: تسامى ضياه علـــــــى النّيِّرَينْ وليس له فــــي الدنا من قرين :: فمــذ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين مناراً إـــــــــــــــــــــــلى ضوئه أنتمي &&&&&&&&&&& خطوبٌ إذا في الحياة جَرَينْ :: بسبطِ الرسول فلــــذْ ، بالحسينْ فقُبَّتُــــــــــــه ملجأُ المثكَلِين :: فمـذ كنتُ طفلاً وجدتُ الحسين ملاذاً بأسواره أحتمــــــــــــــــــــــــي &&&&&&&&&&& غُذيتُ بِدُرِّ هواه المكيــــــن :: ولم يَروِني غيرُ حــــبِّ الحسينْ وأورى فؤاديَ عشقٌ دفيــن :: ومذ كنتُ طفلاً عرفــتُ الحسينْ رضاعاً وللآنَ لم أُفطَــــــــــــــــــــــمِ &&&&&&&&&&& |
وكونك ( لا ) قلتَ
تخميس أبيات من قصيدة المرحوم محمد مهدي الجواهري ×××××××××××××××××××××××××××××××× وطأتُ البطاحَ بشجــــــوٍ أليمْ ::لعلميَ بابُـــــك بابُ العليمْ وقدرٌ عظيمٌ لكَ مـــــن عظيمْ ::شممتُ ثراك فهبَّ النسيمْ نسيمُ الكرامةِ مـــــــــن بلقعِ ××××××××××××××× علقتُ هوايَ بحـــــبِّ الذبيحْ :: فجئتُ رحابَكَ كـي أستريحْ فهولاً رأيــــــــتُ عَياناً صريحْ ::كأن يداً مـــــن وراءِ الضريحْ حمراءَ مبتورةَ الإصبَـــــــــــــعِ ××××××××××××××× كخَودٍ إلـى السبطِ قد صغتُها ::وبِكراً فما تمّ لـــــي طمثُها وإنـــــــــي أرى قاصراً مدحُها ::فيا ابن البتول وحسبي بها ضماناً علـــــــى كلِّ ما أدّعي ××××××××××××××× قطعتُ القفارَ إلـــــــــى جنّةٍ :: يفيضُ سناها ومـــن حِطّةٍ وجئتُ لأرويَ مــــــــن مُزنةٍ :: أيا ابــــــنَ البطينِ بلا بطنةٍ ويا ابن الفتــى الحاسرِ الأنزعِ ××××××××××××××× فكم مرَّ فـي الدهر فـي الغابرِ :: نبـيٌّ تصدّى له سامري وكونُكَ (لا) قلــــــــتَ للفاجرِ :: تمثلتُ يومَكَ فـي خاطري وردّدتُ صوتَكَ فــي مسمعي ××××××××××××××× |
الأشوس الأقعس
!@!@!@! الأشــــــــــــــــوس الأقعـــــــــــــــس !@!@!@! أبَتْ إلا الــــــــــــــــــى العلياء تَسري :: وفــــــــي الميدان نالت كلّ أجرِ فسالَ القانِ منهم دون أمــــــــــــــــــرِ :: همُ مــــــــــــن ثُلّّةٍ فازت بصبرِ وحازت حورها فــــــــــــــــــــــــــــــي الجنتينِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هُمُ أُسدُ الشرى عنـــــــــــــــــد اللقاءِ :: وأذكوا فــــي الوغى أزكى الدماءِ تَراهمْ سُجّداً جنـــــــــــــــــــد السماءِ :: وأشلاءً غدت قيــــــــــــــد العراءِ فداء الديــــــــــــــــــــــــــــــــن والسبط الحسَينِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! عطاشى قد قضوا في الطفّ صَرعى :: وفي الأخرى من التسنيم جُرعا أُباةٌ ما أتوا فــــــــــــــــــي الدين بدعا :: ولا قــــــــــد خَلّدوا ثَلباً وصَدعا فهم أبهى سنا مـــــــــــــــــــــــــــــــــــن نيّرَينِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! جبال الصبر فيهم قـــــــــــــد تَجَلّتْ :: بها ذُهــــــــــلَ العدا ذَلّتْ وأوهَتْ لجمع البغي قــــــــــــد بادَت وأفنَتْ :: وجادَت بالدما للطــــــــــفِّ أهدَتْ كإبن مظاهرٍ وزهيـــــــــــــــــــــــــــــــــر قَينِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ديونٌ إذ لهم مــــــــــــــن عهد طه :: يزيدٌ ضمن جمعٍ قـــــــــــــد تلاها بقتل السبط فــــــي الشامات باهى :: وللحُضّار بَغياً قــــــــــــــــد رواها وبالأشياخ نادى فــــــــــــــــــــــــــــــــي حُنَينِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بوادي الطفّ جَــــنَّ الصَحبُ جُنّا :: مُلاقات الحتوف بهـــــــــــــــمْ تَهَنّا يُنادوا والنفوس فِــــــــــــدا حُسَينا :: فما لاقوا تَــــــــــــــــــوانٍ لا ووهنا ولا حادوا ملالاً طرفَ عَيــــــــــــــــــــــــــنِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فما فيهـــم سوى الأشوس الأقعسْ :: ودوني بالمنية كـــــــــــــــلُّ يأنَسْ بها قــــــــد صرّحَ السبط المُفَرّسْ :: وما قلبــــــــــــي بهم يوماً تَوَجّسْ صفاءً أنقياءً كاللُجَيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! حدى حادي المنايا في الطفوفِ :: حجازيٌ وبصــــــــــــــريٌ وكوفي الـــــــى الجنّات ساعٍ أو لَهوفِ :: الـــــــــــى الولدان كانوا بالشُغوفِ وبادوا بالسيوف وبالرُدَينــــــــــــــــــــــــــي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
اصاب الشمس والأكوان كسفا
{{ أصاب الشمس والأكوان كسفا }} (({{[[ تخميس أبيات للشاعر عبد المحسن الكاظمي ]]}})) علـــى آل الرسول الدهرُ يجني ::وللعلياءِ جلَّلهـــــــــــا بحزنِ أيا دهــــــــــرَ الخنا باللهِ دعني:: سل السِّتَّ الجهاتِ تجبْكَ أني من الأشجان فـــــــــــــــــــــــــــــــي سبعٍ طباقِ {}{}{}{}{} أصَبـــتَ الخلقَ والأملاكَ حَيفاً :: فلا حربٌ بعاشوراءَ عُرفاً أصاب الشمسَ والأكـوانَ كَسفاً :: وطلقنا حياة الهـون ألفاً وقــــــــــــــــــــــــــــــــد شرعوا ثلاثاً للطلاقِ {}{}{}{}{} دعَونا فاستجبنـــــا لا جدالِ :: وآثرنا علـــــــى منعِ النزالِ ولكن جنَّدوا خُرقَ الرجالِ :: أنبخلُ بالنفوس على المعالي؟! متــــــــــــــــــــــــى كان الزواجُ بلا صَداقِ؟ {}{}{}{}{} |
سُقيت بدرّ المكرمات
[[[ سُقّيتَ بدرَ المكرُماتِ ]]] {{{ عن أبي الفضل العباس }}} سُقّيـــــتَ بدرَ المكرُماتِ مُكرَّما ::وواسيتَ سبطَ المصطفـى بدمٍ هَما وأدَّيــــــــــتَ حقّاً للأُخُوّةِ مُبرَما :: وأنكَ أنــــــــــتَ البابُ للسبط مثلما أبوكَ علــــــــــــــــــيٌّ كان باباً لأحمدا علـــــــــــيُّ إمامُ المتقين لقد بدا ::مــــــــــــن البارئِ القيّومِ آخا أحمدا فساموه خسفاً ثم كاد لـــــه العدا :: وكان وزيراً للنِّبـــــــــــــــي مؤيّدا كما كنــــــــــتَ للسبط الوزيرَ المؤيّدا علـــــــيٌّ فما ساواه قطُّ بجنسِه :: لـــــذا مهبطُ الأملاكِ تترى لرَمسِه ومن فيضِه العباسُ فاقَ ببأسِه ::أبوك فَدى الهادي النبـــــــــيَّ بنفسِه وكنتَ لسبط المصطفى في الوغى فِدا أيا مـــن أتيتمْ للحياة كما أرى :: بنهجٍ قويمٍ لا يمارى ويُكتَــــــــــرى لكمْ في الجهاتِ الستِّ نورٌ قد سرى :سننتمْ إباءَ الضيمِ بالطفِّ للورى وكنتم لمن يبغــــــــي المكارمَ مقتدى خطوبٌ إذا حَطّتْ وصرتَ فريسةً :: ولم تكـــــــنِ الدنيا إليكَ أنيسةً فالروحَ دعهــــــــــا بالهداةِ حبيسةً ::لقد أرخصوا منهمْ نفوساً نفيسةً بها يُختَم الذكرُ الجميـــــــــىلُ ويبتدى |
أهــــــــــــــــــــواك
؛:؛:؛:؛ أهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواك ؛:؛:؛:؛:؛ أهواك لا أهوى سواك محبــــــــةً :: ويفيض قلبــــــــــي بالوفاء مودّةً لَهِجٌ لسانــــــــــــــي بُكرةً وعشَيّةً بك يبــــــــن فاطمة البتولة جَهرةً :: فلقد وَرثــــــــــتَ الأنبياء وحُطّةً وجَرى ودادكَ مالكاً شريانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــي أحفاكَ ربك فـــــــي الحياة مهابةً :: يبن الوصي وقـــــــد أتتكَ وراثةً إن كان إسماعيل يُدعــــــى تارةً بذبيح رب العالميـــــــــــن كنايةً :: وفَداهُ كبشاً فــــــي الكتاب روايةً لكنَّ إسماعيل ما أضنانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــي أضنيـــــتَ أفئدة الورى وحجاهمُ :: لولاك ما ذَكــــــروا الإله تَراهمُ وملائك الرحمن كــــــــــلٌ واجمُ قتلوك بغضاً للوصـــــــــي فَتاهمُ :: وأبــــــــــوك قَبلاً للرشاد دعاهمُ وبكربلا هاجَت بها أحزانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــي وأخوك مفتَرِس الضياغم في الوغى :: ما كان غير الدين إذ له مُبتغى جعــــــــلَ الفوارس نُكّصاً ومراوغا وبصولةٍ بلغ العلــــــــــى ضِدّ البغا :: وطفيلهم عاتٍ الــى الكفر صَغا ونحى بضربته الى النيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــرانِ كم منهمُ عانــــى الوصي وأقرَحوا :: يدعوهمُ للحرب إذ هــــمْ يَجنَحوا لا عَزَّهمْ ربّ العلـــــــى لم يفلحوا يُقريهمُ لكنما لـــــــــــــــم يَنصَحوا :: وغَدوا لآل البيت كـــــــلٌّ يَجرَحُ أفَهَلْ جَزا الإحسان بالعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــدوانِ |
رقى هامة المجد
((( رقى هامةَ المجدِ ))) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ خيولُ العُداة عليــه انتحتْ فما ارتاع منها وقــــــــد أقبلتْ رقى هامةَ المجدِ لمّا رنتْ فما السبع مِن بعدِ ما أصبحتْ له عرشَ عِزٍّ عليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه استوى أبو الفضل قـــد بان برهانُه بأنّ مــــــــــــــــــــــع الحقّ وجدانُه ففي ساحِها قد علا شانُه تجلّى لـــــــــــــــــه الحقُّ سبحانَه كما قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــد تجلّى بوادي طُوى ببغضٍ ترامـت عليه الصِّعادْ ْ وأبلـــــــــــــى بلاءً وأخزى الفساد ولمّا إلــى الأرض هاوٍ أمادْ لقـــــــد ألبس الرسلَ ثوبَ الحِدادْ وأبكى ملائكَها فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي الهوى خيولُ العُداة عليــه انتحتْ فما ارتاع منها وقــــــــد أقبلتْ رقى هامةَ المجدِ لمّا رنتْ فما السبع مِن بعدِ ما أصبحتْ له عرشَ عِزٍّ عليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه استوى أبو الفضل قـــد بان برهانُه بأنّ مــــــــــــــــــــــع الحقّ وجدانُه ففي ساحِها قد علا شانُه تجلّى لـــــــــــــــــه الحقُّ سبحانَه كما قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــد تجلّى بوادي طُوى ببغضٍ ترامـت عليه الصِّعادْ ْ وأبلـــــــــــــى بلاءً وأخزى الفساد ولمّا إلــى الأرض هاوٍ أمادْ لقـــــــد ألبس الرسلَ ثوبَ الحِدادْ وأبكى ملائكَها فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي الهوى |
مزاجها كافورا
{{{{ مزاجهــــــــــــــــــا كافـــــــــــــــــــــــورا }}}} جنـــدُ السماء بكربلاء تأفّلتْ ::والصحبُ صرعى فـي الطفوفِ تناثرتْ رأوا الجنانَ وبابُها قد فُتّحتْ :: والمؤمنون لهـــــــــــم كؤوسٌ أُترعتْ طيباً وكان مزاجُها كافـــــــــــــــــــــــــــــورا شبّتْ إلى العليا ببيض جبينِها :: أُسدٌ ترى سوحَ الوغـــــــى كعرينِها شربتْ بكأس البارقاتِ وعِينِها ::عينــــــــــــــــــاً يخصُّ عبادَه بمَعينِها فيفجّرون شرابَها تفجيــــــــــــــــــــــــــــــــرا صبروا ونالوا الأُعطياتِ ببرِّهمْ ::والله وفّاهم بكامـــــــــــــــــلِ أجرِهمْ ورنَوا إلى العليا بواضحِ نورِهمْ ::وجزاهمُ فيهـــــــــــــا لنعمةِ صبرِهمْ حوراً وجنّاتٍ له وحريـــــــــــــــــــــــــــــــرا أسمى مـــن الأملاكِ لو قارنتُهمْ ::ركبـــــــــوا الصعابَ بكربلاءَ فديتُهمْ في الخلد طافوا لا سعيرَ يمَسُّهمْ ::ويطـــــــــــوف وِلدانٌ إذا أبصرتَهمْ فيها حسِبتَ اللؤلؤَ المنثــــــــــــــــــــــــــــورا مـــــــــــن باع نفساً للإلهِ بنعمةٍ ::يحفيــــــــــه جنّاتِ الخلودِ بروعةٍ ويقيلُه الرحمانُ عِـــــــــــــزَّ إقالة ::هذا جزاءُ العاملِيــــــــــــن بطاعةٍ قد كان فيها سعيُهمْ مشكـــــــــــــــــــــــــــورا |
بغياً وظلما
"""""""""""""""" بَغيـــــــــــــــــاً وظلمـــــــــــــــــاً ‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ تالله ما نال الفؤاد وأوغَــــــــــــلا :: سُفِكَــــــتْ دِما آل الرسول تَوَجُّلا للحشر واعيــــة الطفوف بكربلا :: تَروي بمـــــــــــا مَضّ الفؤاد مُفَصّلا وبما جرى فــــــــــــــــــــــــي ساحة الميدانِ ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ جالت على جسم الحسين خيولهم :: بالحقد قـد صُبّتْ عليه جهودهم وإلــى الحضيض مآلهم وأمورهم :: وللآل آلَــــــــــــــتْ للأفول نجومهم بغياً وظلماً مـــــــــــــــــــــــن بني السفياني ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ جَوراً علــــــــــى آل النبوة أطنَبوا :: وتَجَهّموا وتكالبــــــــــــــــــوا وتألّبوا والرأس مـن فوق السنان ويخطبُ :: أدهى مـــنَ اصحاب الرقيم وأعجَبُ إذ رأس يحيى قال وهـــــــــــــــــــــو الثاني ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’ أيتام آل الله تَجري فـــــــــي العَرا :: وسَرَتْ على عُجف المطايا حُسَّرى شمر الخَنا يحدو بهــــم مُتَجبّرا :: لا يُحمــدُ المَسرى , فما هذا السُرى والظاعنيـــــــــــــــــــــــن وأسرهم أضناني ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’ بنت النبوة زينــــــــــبٌ يَحدو بها :: أولاد عُهرٍ بعـــــــــــد حرق خيامها والسيد السجّاد ضمــــــــن ركابها :: وبنات آل محمــــــــــــــدٍ أيتامها في السبي بيـــــــــــــــــــــن مرَوّعٍ أو عانِ ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’ يا دهـــــر زينب أُهديَتْ للطاغيه :: مُتَنهّداً مُستشفيـــــــــــــاً بالواعيه وأَمامهُ قـــــــــد زَمجَرَتْ متفانيه :: كِد ما استطَعـــتَ سنينكم إذ فانيه وكما تشا إسعـــــــــــــــــــى فأنتَ الفاني ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’آ’ |
لهفي على تلك الهصورة
))( لهفـــــي علـــــى تلــــك الهصــــورة )(( ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ لهفي على تلك الهصورةِ مُذ رأت ::رأسَ الحسين على السنان جليّا قــــــد أوقفوا بنتَ ألأميرِ بمجلسٍ :: ضمَّ المهيمـــــنَ والأميرَ دعيّا لا غروَ ذا شأنُ العُتـــــــاةِ بسالفٍ :: قالوا لمريمَ قــــــــد أتيتِ فَرِيّا ما كان عمرانُ امرَءاًً للســــوءِ لا :: ما كانــــــت الأُمُّ الطهورُ بَغِيّا وعتاةُ آلِ أُميّةٍ قد جرَّعوا الــــــــ :: ـحَوراءَ صاباً علقمــــــاً قسريّا فمِنَ الدعِي يهدونَها وإلــى دَعِي ::ويُسبُّ واليهـــــــــــــا وكان وليّا |
سرايا أتتكَ
((( سرايـــــــــــــــــــــــــــا أتتــــــــــــــــــــــــــك ))) تسديس ابيات من قصيدة شاعر العرب السيد أياد الغرابي غرمتُ ومــــــــن قبل لم أعشقِ :: ووقفاً غَـــــــــــــــدا إذ لكم منطقي فيا ابــــــن البتول وحسبي رقي بشذوكَ هام العلــــــــــى أرتقي يقينـــــــــــي بمدحك ما لا يقي :: وما لم يدم فعلـــــــــــــــــــــــه أو يقي علـــــــــى منبر الحق وغدٌ نَزا :: فأغدَقْتَ بالقانِ لـــــــــــــن تعجزا أيا أُمّـــــــــــة السوء هذا الجَزا ؟ نعاكَ الملائــــــــــك جدّوا العَزا بأنقى مـــــــــن الدم أن ما تزا ....... ل تدوّن باللــــــــــــــــــــــــوح أو اعتقِ لقلبكَ كــــــــــــم جرّعوه , عَفاه :: تنوء وضامٍ , وهم فــــــــي رفاه بجــــــــــــــنب فراتٍ وما بلّ فاه بنيل يمينه لكــــــــــــــــن جفاه كأنكَ أطبقــــــــــتَ فوق الشفاه :: فلا قال حـــــــــــــــــــــــــقٌ ولم ينطقِ كإشراقـــــــــة الشمس بادٍ سناك :: ولـــــــــم تُبدِ للمارقين عَناك وما استهوت الحــــــــــر يوماً دُناك لهم قلـــــتَ ( لا ) واستباحوا مناك وأرسلــــــتَ للشمس أن لا هناك :: ملاذٌ لعــــــــــــــــــــــــذرٍ ألا فاشرقي وهبّــــــــــــت رياح الضنا العاتيات :: ولاقــــــت جياد البلا الصافنات وفــــــــي الطفّ قد أثلمت بارقات وأهديـــــــــــتَ لله أشذى الهبات وأعطيتَ ما يعجــــــــــــز الكائنات :: عطايا كأنك لـــــــــــــــــــــــــم تنفقِ عُلوّ سنامك ترقــــــــــــى لتدلي :: لتوعظهـــــــمْ فتمادوا بجهلِ أيا دهــــــــــر صِدقاً فبالله قُل لي عتاة أمية هــــــــــــــل دون حَوْلِ وقلـــــــــــتَ لنفسك أن لا تذلّي :: فأولى مـــــــــــــــــن الموت أن تعتقي عتاةٌ بُغاةٌ وهــــــــــــم مارقون :: وليس حِجاهم بهــــــــــا ناطقون ولا لصواب بــــــــــــــه عالقون وحقٌ لآل النبـــــــــي سارقون بأجرع ما يصبــــــــر العاشقون :: وأعجز ما قيل فــــــــــــــــــــــــي منطقِ أيا إرثَ طه حمـــــــى الوافدين :: نهاراً صياماً , مساً ساجديــــــن تراموا عليكم قَنـــــــــاً جاهدين وأنتم لهـــــــــــم بالعَطا رافدين أبا الفتح يا رحلــــــــــة الواردين :: مناياهمُ كيفمـــــــــــــــــــــــــا تلتقي سَرايا أتتكَ وفـــــــــــي زحفهم :: أميــــــــــــــــر الطغاة وذا صلفهم وجَدّوا الــــى الطفّ في جدفهم ليرسيهمُ وعلـــــــــــى جرفهم أبا الوافدين علـــــــــــى حتفهم :: وفود الكماة علــــــــــــــــــــى البيرقِ دعوك وعجّلـــــــتَ إذ بالمجيب :: وقد أضمروأ فـــي القلوب الوجيب ولما عُبيداً عـــــــــــلا كالرقيب دُعوا للمنايا بزحــــــــــفٍ مُريب تلبس وجهك فتــــــــح الجديب :: فما ارتوت الأرض حتــــــــــــــى سُقي فلله فــــــــي الطفّ جَدّ القتال :: وسالـــــــــــت دماءٌ وهبّتْ نصال وشَدّوا عليهـــــــم حُماةٌ رجال غدا الصحب صرعى قُبيل الزوال وما نبتـــــــــــت بالأديم الجبال :: تشبث فــــــــــــــــي سفحها المقلقِ |
يمّم قلوصك للشآم
يَمّمْ قُلوصَـــــــــــــــــــــــكَ للشــــــــــــــــــــــــآم &&&&&&&&&&&&&&&& إن كنــــــــــــــــــتَ بالآلِ الكرامِ حفيّا يَمِّمْ قُلوصَــــــــــــــــــــــــــــــــــكَ للشآم صفيّا واقصدْ كريمةَ حيدرٍ فــــــــــــي مرقدٍ فيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الملائكُ رُكَّعاً وجِثِيّا وهناك تيجانُ الملوك تذلّلــــــــــــــتْ وعروشُ أعتـــــــــــــــــــــــــــــى العالمين صِلِيّا بنتُ الأكارمِ والطواهرِ والنبـــــــــــــي فــــــــــــــــــــــــــــــــــي كربلاءاتِ اللئامِ سَبِيّا صمدتْ لهم بنتُ الوصــــــيِّ بمُرهَفٍ جعــــــــــــــــــــــــــــــــل الأعادي حُيَّضاً نسويّا يا صاح تلك سبيّـــــــــــــــةٌ مكلومةٌ قــــــــــــــــــــــــــــــــــد حفّها ربُّ العلا قُدسيّا فإليكِ منّـــــــــــــــي ألفَ ألفِ تحيّةٍ وصلاةُ تتــــــــــــــــــــــــــــــــــرى بُكرةً وعشيّا |
بحديث جاء مُعَنعَنا
{[( بحديـــــــــــــث جـــــــــــــــــــاءَ مُعَنعَـــــــــــــــــــــنِ )]} عَذَلوا أرى فقليتَهــــــــــــــــم :: راموا النكوص أجبتهـــــــــــم {{{{{{{{{ حُـــــــبّ الحُسين أجَنّنـــــــــــــــي }}}}}}}}}} جَهلاً أتوا فعذرتهــــــــــــــم :: هم أهل نصب عرفتهـــــــــــم {{{{{{{{{ نَصبـــــــي لهم إذ دّيدَنـــــــــــــــي }}}}}}}}}} بالآل أنجو جلّهــــــــــــــم :: مِن باب حطّةَ نسلهـــــــــــــــم {{{{{{{{{ وبفاطم القمــــــــر السنــــــــــــــي }}}}}}}}}} في كوننا مَن مثلهــــــــــم :: وعلى البريّة برّهــــــــــــــــــم {{{{{{{{{ بالله قــــــل لــــــــــي وافتنـــــــــي }}}}}}}}}} يا مَن جَهلتَ حقوقهـــــــــــم :: والمصطفى قد عَزّهــــــــــــم {{{{{{{{{ وهـــــمُ لنــــــا الـــــــوِرد الهنــــــي }}}}}}}}}} فهـــــم النجـــــاة سفينهــــــم :: وحِمـى علــــيّ يَقــــودهم {{{{{{{{{ مِــــــــن فيضهـــــــــــم إذ أجتنــــــي }}}}}}}}} قـــــــــد قال أحمد حبّهــــــم :: والذكــــر دوماً رِفقهــــــــــم {{{{{{{{{ بحديـــــــــث جــــــــــــاءَ مُعَنعَـــــنِ }}}}}}}}} هــــم أربــعٌ وأميرهـــــــم :: والسبـــــع تتلـــــــو بعدهــــــم {{{{{{{{{ مِـــــن خمـــــــر حُبّهــــمُ اسقنــــي }}}}}}}}} |
نحو الغـــــــــــــري
((( نحـــــــــــــــــــو الغَـــــــــــــــــــــري ))) ************ بَ بوابِلُه الدهــــــــــــــــرُ أن يَجتري :: فزُجَّ مطاياك نحــــــــــــــو الغَري فنورَ قبابٍ تــــــــــــــــــرى مُسفر :: إذا لمعــــــــــــتْ نارُ طورِ الغَري فأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتَ بوادي طُوى فاخلع *********** فأملاكُ ربِّ السمــــــــــــا تحتدمْ :: وجمــــــــعُ الملا بالهوى تضطرمْ ففــــــــــــي الطور كَبِّرْ وهَلِّلْ وقمْ :: وصــــــــلِّ وسلِّمْ وصِلْ واستلمْ بقدس أبــــــــــــــــــــــــــــــــــــي الحسن الأنزعِ *********** ولَعلِعْ بباب الوصـــــي لا بخوف :: أتعلَم ما قـــــــد جرى في الطفوف أحبّاكَ فــــي الطفِّ لاقوا الحتوفْ ::ونادي وقـــــــــلْ: يا زعيمَ الصفوف ومركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزَ دائرةِ الأجمعِ *********** مُروِّعُ فرسانِهمْ فــــــي الحروبْ :: فلم تَرْوِِ عنــــــــــكَ الدهورُ هروبْ وكرارُ تدعـــــى ومُفري القلوبْ :: قعدتَ وفــــــــي الطفِّ أُمُّ الخطوبْ تُقعقِعُ فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ضنَكِ الموقعِ *********** حسينُكَ قـــــــــــــد ثارَ بالمُكرَهِ :: وروّى ثَرى الطفِّ مــــــــــن نَحرِهِ أما عندكم علمُ مـــــــــــن أمرهِ :: إذا قعد الشمرُ فـــــــــــي صدرهِ فما لقعودِكَ مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن موضعِ *********** |
لــــــه الدهــــــــر وفــــــــــقٌ
((((((( لــــــــــه الدهــــــــــرُ وِفــــــــــــقٌ )))))))) لــــه الدهرُ وِفقٌ والسماءُ بِجُلِّها :: وسارتْ بـــــــه الأملاكُ تشدو بجمعِها وأحبابُ تحظـى بالشفاعةِ علّها :: حُبــــــــــــــــي بثلاثٍ ما أحاطَ بمثلِها ولـيٌّ فمَن زيـدٌ هناك ومَـــــــــــــــــــــــــــــــن عمرو !!!!!!!!!!!!!!!! لكلِّ مُوالٍ مـــــــن حسينٍ نفحةٌ :: إذا طلَّ فــــــي وادي الطفوف ونعمةٌ فإن جار دهــــرٌ أو تأزّمُ كربةٌ :: لــــــــــــــــــــه تربةٌ فيها الشفاءُ وقُبّةٌ يُجاب بها الداعـــــــــــــــــــــــــــــي إذا مَسّهُ الضُرُّ !!!!!!!!!!!!!!!! بهاءٌ ونورٌ للإمام وطلعــــــــةٌ :: بأبهى مــــــن الصَّفوِ الزلال وعصمةٌ وذا للورى حصنٌ منيعٌ وقِبلةٌ :: وذريةٌ دُرّيَّةٌ منــــــــــــــــــــــــه تسعةٌ أئمّةُ حـــــــــــــــــــــــــــــــــــقٍّ لا ثمانٍ ولا عشرُ !!!!!!!!!!!!!!!!!! |
لــــه الدهرُ وِفقٌ والسماءُ بِجُـــلِّــــها :: وسارتْ بـــــــه الأملاكُ تشدو بجمـــعِــــها
وأحبابُ تحظـى بالشفاعةِ عـــلّــــها :: حُبــــــــــــــــي بثلاثٍ ما أحاطَ بمثـــلِـــها |
من ناعس الطرف أم من فاتك الحَوَرِ
{{(( تسديـــس أبيــات مـــن رائعــة الشاعر قاسم والي ))}} دعوكَ واستنجدوا مِن ظالمٍ أشِرِ :: قـــــد عاثَ بالحُكم لا يَخشى منَ الكدَرِ فبئسَ ذا القوم قوم السوء والقَذَرِ عليكَ قـد أجهَزوا بالبيض والسُمُرِ من ناعس الطرف أم من فاتك الحَوَرِ :: أتتـــــــــــكَ تترى سهام العشق كالمطَرِ وافتكَ فــــــــــي الطفّ أرجاسٌ هُمُ قُدَدٌ :: عُمـــــــي البصائر لا داءٌ ولا رَمَدٌ لهم تَصَدّتْ رجالٌ شُبِّهَــــــــــــــتْ أُسُدٌ وأنتَ تزأرُ فــــــــــــــــــي الميدان مُتّقدٌ أتـــــــــــــــــــتْ إليكَ سهامٌ ما لها عَدَدٌ :: فما انثنيتَ وبعـــــــــــــــــتَ الأمن بالخَط قُمْ وارمق الطف حزناً إذ فتــــى مُضَرِ :: عارٍ عليهِ رياح البيد فــــــــــــي وَجَرِ مُستهدياً مـــن هداهُ بالشذى العَطِرِ وانظر ضريحاً لسبط المصطفى النَظِرِ قتيلُ سِرٍّ ولكن غيـــــــــــــر مستَتِرِ :: بأوسط الأرض بيــــــــــن الرمل والحَجَرِ للشمرِ عارٌ وقـــــــــــــد بانت مثالبه :: يبقــــــــــى ثلاثاً حسينٌ يا مصائبه بذي الزمان لقــــــــــد غاضتْ كواكبه وبانَ دهـــــــــــــــــرُ الخَنا فَنّاً معائبه تدكدكَ الكــــــــــــون واهتزّتْ جوانبه :: حتى ولا حَجَرٌ باقٍ علــــــــــــى حَجَرِ وما رميــــــــــــــــت ولكنَّ الإله رمى :: أصاب إبـــــــن معاوية اللئيم عمى على ثَرى الطفّ كم سالت زواكي دِما وأوغَلَ العهر حقداً فــــي الطفوفِ هَما توارثَ الحقد جمــــــــــع الحاقدين كما :: يُوَرّث المُلك مـــــــــــن زيدٍ الى عمرِ عليكَ واحدهم قــــــــــــــد حَدّ مبضعهُ :: بأشنع القتل , لا بـل ذاك أفضعهُ بقولكَ الــــــــــ ( لا ) أردتَ النصرَ تصنعهُ فبادروا بالضُبا والدهــــــــــــــــر أفجَعَهُ حتــــــــــــى أتوكَ فكنتَ المجد أجمعهُ :: بوركتَ مـــــــن خاسرٍ حرباً ومنتَصِرِ بكنهــــــــــــكَ الروح يا مظلوم عالقةٌ :: قبابــــــــكَ الشذو والآلاء سامقةٌ وفيكَ يبن عـــــــــــــلي الكُتْبُ ناطقةٌ فكُلّما جَــــــــــــــــــدَّ دهرٌ أنتَ عابقةٌ فلن تُوَفّي القوافي وهـــــــــي صادقةٌ :: فأنتَ أكبر مـــن شِعري ومن صُوَري هَواكَ عشقـــي ونفسي فيكَ مُجحِفَةٌ :: أزور قبرك, روحـــــــي إذ مُكَلّفَةٌ ففـــــــــــــــــي ضريحك أورادٌ ومورفةٌ فأنـــــــــــــــــتَ للدهر أشذاءٌ مُصنَّفَةٌ تزور قبـــــــــــــــــــــــرك آلافٌ مؤلفةٌ :: وقبـــــــــــــــر غيركَ مهجورٌ ولمْ يُزَرِ أيا ابــــــــــــــــنَ فاطمةَ الأرزاء تَحتَدِمُ :: وأنتَ أنـتَ ملاذي إن بَدا سَقَمُ أُزجي إليكَ سلامـــــــــــــي أيها العَلَمُ ما دامَ فـــــــــــــي الأيكِ قَمريٌ ويأتَلِمُ فيا حُسين سلامٌ إن شَــــــــــــدا نَغَمُ :: أو كرّرَ اللحن محزونٌ علــــــى وَتَرِ |
مَلَكَ الفرات
(((((( ملَـــــــــكَ الفـــــــراتَ )))))) ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ مَلَك الفرات بقدرةٍ وعزيمـــــــــةٍ :: وملا القِرابَ بعزمــــــهِ وبصولةٍ آلافُ أربعُ ينظرون لقِربــــــــــــــةٍ :: فلوى العنان إلى الخيام بهمةٍ بلغت مـــــــــــــــــــــــــــــن السبع الطباق عِنانَها ^^^^^^ يا شبلَ مفترسِ الضياغمِ ساقِها::كأسَ الحِمامِ علــى ظهورِ عِتاقِها ومذ التفتَّ إلـى الجموعِ وطاقِها :: أطبقتَ بالأرضيــــنَ سبعَ طباقِها ونسفتَ مــــــــــــــــــــــــــــن شُمِّ الجبالِ رعانَها ^^^^^^ عالجتَهمْ بمخذَّمٍ بلغ العلـــى :: قـــــد طافَ بالهامات يحصدُ مُقبِلا أشبَهـــتَ حيدر للكُماةِ مُنازِلا :: وتركتَ رنّـــــــةَ صارمٍ فوق الطُّلى للحشر تستمــــــــــــــــــــــــــــــعُ الورى ألحانَها ^^^^^^ |
| الساعة الآن 04:02 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2021, TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
