دائماً نتعلم منكم شيئاً جديداً أستاذنا الفاضل.
فالتلحين شيء لا أعلم منه كثيراً.
والمهم طمنتني على إمكانية نجاح هذا الإيقاع للأطفال.
أدامك الله لنا ذخراً
نوع: مشاركات; عضو: {{د. ضياء الدين الجماس}}; الكلمة المراد البحث عنها:
دائماً نتعلم منكم شيئاً جديداً أستاذنا الفاضل.
فالتلحين شيء لا أعلم منه كثيراً.
والمهم طمنتني على إمكانية نجاح هذا الإيقاع للأطفال.
أدامك الله لنا ذخراً
هذه تجربة شعرية حقيقية للأطفال بغير الخبب ، أراها جميلة وإيقاعية سريعة الحفظ لمرحلتين من الطفولة قبل المدرسة وبعدها: فما رأيكم دام فضلكم
يا صغيري
يا صغيري دمْ حبورا.... واملأ الدنيا سرورا
...
يبدو كان هناك تفاوت بسيط بثوان بين تنزيل ردك وتنزيل قصيدتي ، بينما كنت أصلح القصيدة وأكتب أخرى مقفاة .
الحمد لله أصبحت قصيدتان تناسبان مرحلتين متدرجتين من الأعمار المدرسية واحدة مصرعة وأخرى مقفاة....
أستاذنا الكريم إليكم القصيدة مصرعة ، ومقفاة ، لتناسب سناً أكبر (الابتدائية والإعدادية)، ولقد حاولت وضعها في المشاركة السابقة فوجدتها مقفلة، فأرجو المعذرة :
يا أبقاري دري لبنا
د.ضياء الدين...
نعم أستاذي الكريم
الطفل قبل سن المدرسة يتحمل ويطرب للتصريع أكثر من التقفية
وليس من الصعب إنتاج قصيدة مقفاة.
الفكرة أن نخدم الفصحى أكثر من العامية وخاصة في الطفولة
ولذلك أبسط وأسهل وأجدى ما يخدم...
أخوتي وأساتذتي الكرام
ألا ترون أن مثل هذا الشعر العامي يكرس العامية عند الطفل منذ الصغر ولا يرضى أو يميل للفصيح عند الكبر. وهو مكروه شرعاً.
فلم لا تكون الأغنيات فصيحة وطفولية على الوزن ذاته.على...