أهنئ كل من أتم المرحلة الأولى وهي بمثابة مفتاح لكافة مواضيع العروض الرقمي.
وسيجد من يحب العروض الرقمي متعة فكرية في مواضيعه كافة.
فالعروض الرقمي رسالة فكرية بمعنى أنه يعود مرتاده على تناول جوهر الوزن دون أن تقف المسميات والحدود عائقا دونه، مع النظر إلى الوسائل على أنها وسائل ينبغي أن لا تتخذ غايات ومن اعتاده في العروض فالأغلب أن يطبقه في سواه. وكم في أمورنا عامة من اللبس في هذه المواضيع.
من أتم مرحلة فله القدرة على توجيه سواه فيها، والرجاء والأمل ممن أتم هذه المرحلة وأحب الرقمي أن يأخذ بيد سواه فيها وله من الله الأجر والمثوبة. بل إن من يتم درسا بنجاح في المرحلة الثانية مرجو بالتصحيح والمتابعة لسواه ممن يليه في ذلك الدرس. فالمشاركة الجماعية في المواضيع مفيدة للجميع ومنشطة للحوار والتعلم ومفيدة للمعلم كما للمتعلم.
هذا برنامج أهديه لمن اجتاز المرحلة الأولى وهو رمز إلى النقلة التي ييسرها الرقمي للعروض.
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/wasp-1
المفضلات