إن 2 - نل 2 - لا 2 - هـَ 1 - جمي 3 - لن 2 - يحب 3 - بل 2 - جما 3 - لْ ه
جمال الشعر بأسبابه وأوتاده من جمال اللغة بأسبابها وأوتادها
إن 2 - نل 2 - لا 2 - هـَ 1 - جمي 3 - لن 2 - يحب 3 - بل 2 - جما 3 - لْ ه
جمال الشعر بأسبابه وأوتاده من جمال اللغة بأسبابها وأوتادها
أستاذ خشان،
الجمال هو في روحك، وتطبقك الفني البديع.
سؤالي بسيط وبدهي، هل كنت سترى جمالا في الجملة لو أنك وضعت في خاطرك من البداية انك تواجه نصا أدبيا؟
أما كان ذات هذا الجمال هو المثلبة فيه لو ادعى كاتبه أنه شعر حديث، وان الموسيقى كامنة في أوصال النص؟
هل هذا التفريق بين قول الحبيب واثره في النفس، وقول غير الحبيب من منهجية الرقمي؟
شكرا لجمال روحك
وتحملك لمشاكساتي
سؤال في مكانه أستاذتي. ولأهميته فقد نشرته على :
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=87908
أليس كل العروض تعاملا مع [ المثلية والتناظر ] في الشكل لا المضمون ؟
الوزن يتعامل مع الشكل الصوتي ابتداء - وليس مع المضمون - فالشكل التمثيلي هو ذاته لكل من
(الله أكبر ) و (زيتٌ وزعتر) و ( تم تم تتم تم )
خذي مثلا القولين :
http://arood.com/vb/showpost.php?p=80350&postcount=13
يقول عنترة :
وودت تقبيل السيوف لأنها .... لمعت كبارق ثغرك المتبسم
هل يعتبر ما سيلي تحديا لعنترة ؟
وودت تقشير الخيار لأنه .... من دون ذلك مثل لون الفلفل
وفي هذا رد كذلك على من يقولون بقصيدة النثر بدعوى ثراء مضمونها وإن غاب عنها الشكل.
ويرد عليهم بأن الشعر شكل ومضمون فإن افتقد الشكل كان نثرا، وإن افتقد المضمون كان نظما.
ثم أرجو أن تطلعي على اتهامات الأستاذة رهام فتوش بهذا الصدد
http://omferas.com/vb/t54662/
يرعاك الله.
أستاذي،
لم يفتح معي رابط الاستاذة رهام فتوش.
أحيانا تكون قصيدة النثر منخفضة المستوى عند نقادها الذين لا يعلون من مكانتها إلا اذا كانت طلاسم .. والمعنى يغني لك: ابحث عني، أنا في مكان ما..
أحيانا يكون النص بمعنى حلوًا أجدني اقبله لو سمي بالخاطرة، وأرفضه رفضا قاطعا ان انتحل شخصية الشعر.
أحيانا تكون الخاطرة مليئة بالموسيقى.. لأنها ببساطة تحرك شغاف القلب..
لكن هذا لا يغيّر الـ dna
معي أستاذي؟
شكرا لجمال روحك
قرأت الرابط،
معك حق أستاذي، أنت ترسم رسما فنيّا، أرابسك، ولا تقيّد أحدا بجمال نبع من جمال روحك.
ذكرتني بحوار دار بيني وبين أحدهم في (إعراب القرآن الكريم) حيث نجد عدة إعرابات لذات الآية في محاولة لتبرير الحركات فيها.
قال معلقا: هذه سخافة. ببساطة هذه لهجة قديمة كانت دارجة عند بعض القبائل العربية.
فقلتُ: هذه اجتهادات ومحاولات للفهم يُراد بها وجه الله تعالى، وخدمة القرآن الكريم.
وكل مثوب بإذن الله أصاب او أخطأ.
شكرا لجمال روحك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات