أخي واستاذي الكريم أحمد الغلاييني
أرحب بك في منتداك هذا.
متوقعا أن يكون إلمامك بالرقمي مكسبا للأدب والفكر.
راجيا أن تصبر قليلا على سذاجة الدروس الأولى، ولكنها ضرورية كأساس لتعلم الرقمي.
______
ولأهل الرقمي فالأستاذ أحمد الغلاييني أديب ظريف، وحسبكم للتعرف على بعض ملامحه هذه المقالة:
http://www.ghalaini.com/?p=660
يقول الكاتب الكبير والشاعر العالمي والقاص والروائي والأديب العالمي “أنا وبس” في كتابه كيف تصبح مثلي.
أنني قرأت امهات الكتب وكبار المعاجم وقرأت لروائيين عالميين ولكتاب الوطن العربي كاملآ
ولا أكذب إن قلت لكم أنني واصلت الليل بالنهار في البحث والتقصي حتى أصل إلى الحقيقة. وأتمكن من كتابة قصيدة او مقالة او قصة…
فلقد قرأت للكاتب العالمي (سوبر مان) والكاتبين الاسطوريين (توم وجيري )والكاتب العربى الكبير (كابتن ماجد ) وقرأت أمهات المجلات مثل مجلات (ميكي) و (وسام) وجميع القصص والروايات الأدبية العالمية التي تصدر عن دور القصص والروايات الكرتونية…
وفي مجال أدب النساء قرأت قصصآ عالمية كتبتها أديبات عالميات مثل السيدة (معلقة )و (فلونا) و (سالي) ولن أنسى الاديبة والصحفية العالمية المشهورة (ساندي بل)…
ولاننسى أيضآ” ان خير جلسة في هذا الزمن هي مع الكتاب”…
لذلك حتى تصبح مثلي عليك أن تكون صاحب افكارٍ تحفيزية وصاحب مبادرات جبارة وعليك أن تكون كاتباً لعائلتك وان تكون موضع اهتمام أولاد الحارة وصاحب الدكانة وصاحب البسطة التى برأس الشارع والذى كلما رأني صاحبها يحمد الله ويشكره أنني أمر من أمام بسطته وألقي عليه التحية ولاأنسى ثناء جارتي الحاجة ام خالد ألتى تصل الليل بالنهار وهي تمدح بعبقريتي و بمقالاتي وأدبي العالمي الذي ذاع صيته بين الجارات وفي الحارة كاملة
لا وقد تعدى الأمر ذلك ؛أنني عندما أمشي أمام تجمع ٍلشبان الحارة او عجائزها لايحلو السهر او جلسات السمر ألا بقصيدة من بنيات أفكاري أو مما أحفضه من شعر أو خاطرة او قصة او رواية… انتهى كلام كاتبنا العظيم
------
تعليق الأستاذ أحمد على موضوعه
هذا هوا الشاعر ألاسطوري والكاتب العالمي ألذي اين حل في مجلس أو ساحة أو نادي أدبي وجدناه يمجد نفسه ويعظمها ويضع قبل أسمه كنية شاعر أو كاتب أو قاص أو روائي
أنا لاأقول اني كامل بلعكس انا لاأعتبر نفسي حتى كاتبآ فهذه الطاقة أو الهوايه التى تتملكني في الكتابة ماهيا ألا هواية كثيرة الاخطاء الاملائية والنحوية وهناك الكثير من ينتقدني وأتقبل النقد واحاول تصحيح أخطائي هذا ليس عيبآ لكن العيب أن نقول نحن وبس وان ليس مثلنا كاتبآ او شاعرآ او اديبآ ولانتقبل النصح ولانعطي الفرصه للأخرين لسماعهم…
هذه الحالة ألتمستها من معرفتي لبعض الشعراء والكتاب في المجالس الأدبية او على مواقع التواصل الأجتماعي على الشبكة العنكبوتية حيث تجد على موقع التواصل الأجتماعي الفيس بوك أو التويتر كلمة كاتب أو شاعر أوقاص قبل أسمه وهذ ماأعتبره بكل صراحة وتجرد ماهوا ألا غرور أو عجز على أثبات نفسه أنه شاعرآ او كاتبآ وغيره من المجالات الأدبية…
بلمقابل تعرفت على أصدقاء من نفس الموقع لهم ألاثر الطيب والكلمة الجميلة إلتى لها الأثر الطيب على صعيد الشعر والقصة والمقال والرواية والذين يمتلكون كل صفات الأدب بلغة السليمة والكلمة الجميلة وينكرون على أنفسهم أنهم شعراء أو حتى كتاب أو ادباء تجدهم أصحاب كلمة الطيبة وأصحاب نقد جميل يقدمون لك النصيحة والفائده ولست أنكر اصدقائي في الملتقى الأدبي واتحاد الكتاب الأردنين الذين يواصلون الجهد بإيصال الكلمة الجميلة والسماع إلى النقد المفيد ألذي يطور من قدراتهم الذاتية في مجالات الأدب…
عزيزي صاحب لقب الشاعر والكاتب اوالقاص والروائي عليك أولآ أن تصبح لسنين طالبآ في مجالس الأدب ومن بعدها الأستفادة بخبرات من سبقك في مجال الأدب والاستماع إلى النقد الجميل ألذي ينمى قدراتك ويطور مهاراتك ومن بعدها تصبح شبه شاعرآ أو اديبآ او حتى ربع مثقف…
المفضلات