بحثت عن هذا الموضوع في المنتدى فلم أجده وعهدي أنني نشرته، فلعله مما حذف .


للعروض الرقمي مرحلتان الأولى يشترك فيها في الهدف مع أسلوب التفاعيل في ضبط الوزن وينتهي عند هذه المرحلة تحصيل كثير من الذين يدرسونه.

والمرحلة الثانية تبدأ من حيث انتهت المرحلة الأولى في صدور عن فكر الخليل إلى آفاق جديدة تليق به. وقليل من يعي هذا وقليل ممن يعيه من يتابع السير فيه. وأحدهم الأخ الكريم المهندس وسيم شعباني مبدع موضوع النسبة الشعرية.

http://www.youtube.com/watch?feature...LD89bes#t=173s



وهذا موضوع آخر حول الدور الذي يمكن أن يفيد فيه الرقمي في الآثار:

http://alarood.googlepages.com/1106-...archeology.htm

مع الأخذ بعين الاعتبار للفارق بين دقة موضوع ( العمارة والعروض ) والمقاربة وتواضع مدى الدقة في موضوع ( الرقمي والآثار ) التي يبررها أمران : الأول تواضع دقة بقية الطروح المتعلقة بوزن شعر الغابرين. وطرح الرقمي كأداة ربما تفيد على غير تفاصيل هذا الوجه إن أخذ بها من يتقن تلك اللغات. فيكون اعتراضه على عليها وتصويبها إثراء لها. ولا يخلو الأمر في كل الحالات من الفائدة كتمرين عروضي.