يا مُزْنُ ما بكِ قد مررتِ سرابا
ولقد ظننتكِ في السماء سحابا

عتبي عليك سيبقى حتى تأسفي
وترى هطولك أعيني صبصابا
.....................................
02 كانون أول 2016