لقاء الأسبوع مع ( أحد الأعضاء )

أسعد الله أوقاتكم بكل خير ،،
الفكرة هي وضع أحد الإخوة أو الأخوات من المشاركين في هذه المدرسة تحت دائرة الضوء لمدة أسبوع كامل ،،، نسبر معه خبراته ،، طموحاته ،، أحلامه ،، وأمنياته ..... دون سؤال عن شخصه أو وصفه أو حياته التي لا تعنينا ،،، وبطبيعة الحال بعيدًا عن النقد الجارح ،، والمديح غير المستساغ ،، والسياسة .... وسيكون ضيف اللقاء متجدد أسبوعيًا مع شخصيات جديدة ........ طالما الهدف ،،، إفادة ،، واستفادة ...... من هذه الكوكبة من النجوم ....

بعد قبول الفكرة ،،، من عدد كاف من الأحبة ،،، آمل تسجيل رؤيتكم حول الضيف الأول ،،، وشخصيًا أرشح الأستاذة زينب هدايه ....

واسلموا لأخيكم

زينب هداية

وسؤالي لها سلفا عن تجربتها مع الرقمي والمقارنة بينه وبين التفعيلي .

السّلام عليكم جميــــــــعا
مع أنّي لا أحتمل الوقوف تحت الأضواء ، إلاّ أنّني سأحاول الإجابة ، ولتتحمّلوا صراحتي ، بصدر رَحِب..
ولكن ....بعد حيـــن (ليس هروبا ، وإنّما لترتيب أفكاري)
سلمتم و غنمتم ..

وأما أنا فأشكر لها رسالتها

ولتعذرني على عدم وصول الرد إليها

فقد عطلت الخاصية

وهذه ابتسامة .. لها

أهلا بالهديّة
قد عدّلتُ الخيارات بحيث أبعث و أستقبل الرّسائل
لا أعرف أين المشكلة؟
حاولي مرّة أخرى

[((إباء العرب))]

* ما الذي تغيّر في زينب هداية قبل خوضها معركة الرقمي ،وأثناء تفاعلها معه، وبعد وقوفها إلى جانب الطلاب/ الأساتذة الروّاد؟!!
وماهي النصيحة التي توجهينها للمبتدئين في دراسة العروض الرقمي؟

زينب هداية

وسؤالي لها سلفا عن تجربتها مع الرقمي والمقارنة بينه وبين التفعيلي .

بقدر احترامي لأستاذي ، بقدر ما أجد الإجابة على هذا السّؤال صعبة.
-لا أفضّل عبارة "تجربتي مع" ، لأنّها تشعرني بأنّي على وشك الرّحيل.
-الرّقميّ بالنّسبة لي عالمٌ لا يمكنني الخروج منه، و هو الّذي أعانني على فهم التّفعيلي بشكل واضح.
-التّفعيلي يعينني على التّدريس هنا، رغم أنّي أحاول اجتناب ذكر التّفاعيل في مشاركاتي.
-الرّقَميّ أشدّ وضوحا من التّفعيلي بكثيـــــــــــــــــر.

قد أعود لإضافة ما يستجدّ بذهني..

شكر الله لأستاذتنا الغالية قبولها للاستضافة في لقاء الأسبوع ...

واتساءل ببراءة :

1- إلى أي درجة تغيرت نظرتك للشعر قبل وبعد دراسة العروض الرقمي ! ....

2- زينب هداية المعلمة ،، هل تختلفت كثيرا عن زينب هداية التلميذة ! ....

3- يعاني منتدى الرقمي من ركود ،، ومع أنني جديد هنا ،، فالركود ملاحظ ... ترى ما هي الأسباب بحسب رؤيتك ! ....

4- ترى إلى أي مدى انشغل ذهنك بالعروض الرقمية ! ،،، هل بالامكان تحديد نسبة مؤوية ! ...

5- كيف تتخيلين علم العروض الرقمي دون الأستاذ خشّان ) ! ...

وهناك المزيد ،،، فلدينا أسبوع كامل ........

واسلمي لأخيك

* ما الذي تغيّر في زينب هداية قبل خوضها معركة الرقمي ،وأثناء تفاعلها معه، وبعد وقوفها إلى جانب الطلاب/ الأساتذة الروّاد؟!!
وماهي النصيحة التي توجهينها للمبتدئين في دراسة العروض الرقمي؟

ما الّذي تغيّر في الفقيرة زينب؟
- تغيّرت نظرتي لكلّ الأمور ، فالنّظرة الشّموليّة للأشياء صارت تصاحبني أينما حلَلت.
- تدريسي للطّلاّب الكرام علّمني أنّ الحياة عطاءٌ قبل أن تكون أخذا ، و لذّة العطاء (وبخاصّة في نشر العلم) لا تعدلها لذّة.
- تعلّمتُ في مدرسة أستاذي خشّان ، أنّ تشجيع الطّالب و منحه الفرصة ليكون فعّالا ؛ لا يقلّ أهمّية عن تعليمه ، بل قد يكون أهمّ .
- وتعلّمتُ أيضا ، أنّ العلم شرف و تكليف في آن ، فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف.
- أنصح المبتدئين في دراسة العروض الرّقَميّ أن يتقنوه و يُدرّسوه أوّلا ، ثمّ يتوجّهوا لدراسة التّفاعيل.

شكر الله لأستاذتنا الغالية قبولها للاستضافة في لقاء الأسبوع ...

واتساءل ببراءة :

1- إلى أي درجة تغيرت نظرتك للشعر قبل وبعد دراسة العروض الرقمي ! ....

2- زينب هداية المعلمة ،، هل تختلفت كثيرا عن زينب هداية التلميذة ! ....

3- يعاني منتدى الرقمي من ركود ،، ومع أنني جديد هنا ،، فالركود ملاحظ ... ترى ما هي الأسباب بحسب رؤيتك ! ....

4- ترى إلى أي مدى انشغل ذهنك بالعروض الرقمية ! ،،، هل بالامكان تحديد نسبة مؤوية ! ...

5- كيف تتخيلين علم العروض الرقمي دون ولادة عبقري اسمه ( خشّان ) ! ...

وهناك المزيد ،،، فلدينا أسبوع كامل ........

واسلمي لأخيك

1- أصبحتُ أتمنّى أن أكتب شعرا ، بل أحزن و أتألّم حين تتصارع الأفكارُ في ذهني فلا أستطيع صوغها شعرا (ولا نثرا ).
2- لا تختلفان ، هما شخص واحد ، غير أنّ شعور المرء بأنّه تلميذ يعود به إلى مراحل الطّفولة ، و هو شعور جميـــل بلا أدنى شكّ.
3- تختلف رِؤية الأشخاص حول المعنى الواحد ، فما تراه ركودا لا يراه غيرك كذلك
ربّما أنتَ تقارن عدد مشاركات الأعضاء بمثيلاتها في منتديات أدبيّة أخرى ، فترى الفارق واضحا ، غير أنّ هذه الرّؤية لا تكفي للحكم.
4- أرى والله أعلم أنّني صرتُ مدمنة على دراسة الرّقَميّ ، لأنّي من النّوع الّذي إذا اقتنع بأمر ما صار لا يهدأ له بال حتّى يحيط بكلّ جوانبه.
النّسبة المئويّة تصعد و تنزل بين الحين و الآخر.
5- وهل يبقى هناك شيء اسمه العروض الرّقميّ" بغير وجود مهندسه "خشّان"؟؟؟؟؟؟
حفظه الله و رعاه ، و أعانه..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل أن أرحب بأختي ومعلمتي زينب أشكر أخي البحر هذه الصفحة والتي تغير شيئاً من جو الرقمي ( كنت أتخيل الرقمي قاعة فصل الكل مشغول إما بدروسه أو بتصحيح درو س غيره )

أختي ومعلمتي أنت قدوة لنا جميعاً هنا ونقدر ما تقومين به تجاهنا نحن الأعضاء

وسؤالي أين تجدين نفسك عروضية أم شاعرة أم الإثنين معاً

ودام الجميع بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل أن أرحب بأختي ومعلمتي زينب أشكر أخي البحر هذه الصفحة والتي تغير شيئاً من جو الرقمي ( كنت أتخيل الرقمي قاعة فصل الكل مشغول إما بدروسه أو بتصحيح درو س غيره )

أختي ومعلمتي أنت قدوة لنا جميعاً هنا ونقدر ما تقومين به تجاهنا نحن الأعضاء

وسؤالي أين تجدين نفسك عروضية أم شاعرة أم الإثنين معاً

ودام الجميع بخير

وعليكم السّلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بالكريم فيصل
لا يفوتني تهنئتك بإصدار ساعة البحور الرّقميّة ، الّتي ستختصر جهدا كبيرا يبذله الدّارس و المدرّس معا.
جواب سؤالك و بصراحة
"زينب طالبة علم دوما ... كلّما تعلّمت شيئا اكتشفت أنّها لا تعرف شيئا "

أشكر البحر الأحمر على هذه الصفحة ،

كما أحييه على الإجتهاد و الإبداع في المنتدى .

شكرًا لكل الأخوة والأخوات المتفاعلين والمتفاعلات ،،، والشكر الجزيل لأستاذتنا على رحابة صدرها ....


1- في اجابتك على سؤال الأستاذ خشّان قلتي : ( فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف ) : هل هذه قناعة أم رؤية ! ..... فقد تخيلت المسلمين وقد لازموا النبي عليه الصلاة والسلام ولم يتركوه .... ورأيت الاسلام وقد انحصر في طيبة الطيبة ......

2- من ملاحظاتي ( الاسبيشيل ) أن جميع الأعضاء يسجلون دخولهم إلى هذا المنتدى لهدف محدد ،، كتابة تعليق أو حلّ تمرين ،،، ثم تسجيل الخروج : برؤيتك هل لهذا المنتدى دون سواه هيبة في النفوس ! ...

3- كيف تصفين عبقرية الخليل الفراهيدي ! ...

4- مفاعيل فعول ،،، تخيلتها عربة من الطراز القديم جدًا والذي تعتمد على كائن بمواصفات خاصة ليجعلها تسير ،،،، في حين رأيت 3 2 2 3 2 كأحدث سيارة أنتجتها التقنية الألمانية ، يسيرها ببراعة حتى أمثالي ممن لا يعرفون من اللغة العربية غير اسمها : فماذا صنع خشّان برؤيتك ! ..

5- بشكل ما وجدت ربط قوي للغاية بين ( حب ) الرياضيات و حب ( العروض الرقمي ) ،، وتخيلت من يكره العروض الرقمي قريب جدًا من استحالة حب الرياضيات .... لذلك وببراءة : هل تحبين الرياضيات ! ...

6- لو اتيحت لك فرصة إعادة هيكلت هذا المنتدى ( المدرسة ) ،، فماذا ستصنيعن ! ....

7- من ترحين لضوء الأسبوع القادم !

وسيكون هناك المزيد فأمنا أسبوع كامل ...............

* ملحوظة * بينك وبين كتابة الشعر ( حاجز نفسي ) تافه للغاية ،،، سهل التحطيم .......

أشكر البحر الأحمر على هذه الصفحة ،

كما أحييه على الإجتهاد و الإبداع في المنتدى .

شكرًا لك أختي الغالية ،،، وبدوري آمل تفاعل جميع الأعضاء لانجاح فعالية هذا اللقاء ،، والتي آمل له أن تستمر لعشرات السنوات مع شخصيات متجددة لتكون من سمات هذه المدرسة .....

واسلمي لأخيك

السلام عليكم
فرصة رائعة كي نتابع ونفهم كيف دخلت الاخت زينب الغالية عالم الرقمي وكيف جذبها واستقطب اهتمامها:
1- كيف تعرفت على الموقع؟
2- مالذي اعجبك فيه؟
3- هل تتوقعين ان تكوني مستقبلا مدرسة رقمي وبقوة ؟
4-ماهو حلمك الحقيقي الذي تبحثين عنه؟
5- ماهو السؤال الذي مازلت تنتظرينه؟
واحلى دعاء لاخت عزيزة

الحقيقة أني من أشد المعجبات بزينب هداية

وأتمنى لها التوفيق والتألق وسؤالي لها : ماهي الصعوبات التي واجهتها بالرقمي ؟

وسبق وأن قرأت قولها : أنها تدرس العروض العادي ، وتخلط بين التفاعيل والرقمي

سؤالي الثاني : أيهما أقرب لك وهل لغة الأرقام طبعت التفاعيل بذهنك أكثر وسهلتها أم العكس

هذا مالدي وربما أعود بأسئلة أخرى ، والشكر الجزيل للأخ البحر الأحمر على هذا الموضوع الرائع


تحياتي للجميع بلا استثناء

[((إباء العرب))]

ما الّذي تغيّر في الفقيرة زينب؟
- تغيّرت نظرتي لكلّ الأمور ، فالنّظرة الشّموليّة للأشياء صارت تصاحبني أينما حلَلت.
- تدريسي للطّلاّب الكرام علّمني أنّ الحياة عطاءٌ قبل أن تكون أخذا ، و لذّة العطاء (وبخاصّة في نشر العلم) لا تعدلها لذّة.
- تعلّمتُ في مدرسة أستاذي خشّان ، أنّ تشجيع الطّالب و منحه الفرصة ليكون فعّالا ؛ لا يقلّ أهمّية عن تعليمه ، بل قد يكون أهمّ .
- وتعلّمتُ أيضا ، أنّ العلم شرف و تكليف في آن ، فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف.
- أنصح المبتدئين في دراسة العروض الرّقَميّ أن يتقنوه و يُدرّسوه أوّلا ، ثمّ يتوجّهون لدراسة التّفاعيل.

عزيزتي الأستاذة زينب
شكراً لإجاباتك الجميلة. إسمحي لي أن أهمس لك بطلب صغير: أرجو أن تحذفي كلمة ( الفقيرة زينب) من كل ماتكتبين وتنشرين. الإنسان غنيٌّ بعطائه ، بقدراته ، بمواهبه وكل هذا الغنى استمده من القوة الإلهية وأنتِ عزيزتي لأنك مصرّة على استخدام هذه الكلمة ( غنيّة جداً) بما تملكين من علم وذكاء وثقافة وموهبة حباكِ الله بها، فليس أقل من أن تشكري الله عليها بالإحساس بالغِنى الداخلي الذي تملكين؟

إعتبري هذا سؤالاً. رغم أننا جميعاً ( الفقراء إلى الله سبحانه وتعالى)
- لماذا تصرِّين على استخدام هذه الكلمة حتى أخذت عنوان صفحتك الأخيرة؟
محبتي

عزيزتي الأستاذة زينب
شكراً لإجاباتك الجميلة. إسمحي لي أن أهمس لك بطلب صغير: أرجو أن تحذفي كلمة ( الفقيرة زينب) من كل ماتكتبين وتنشرين. الإنسان غنيٌّ بعطائه ، بقدراته ، بمواهبه وكل هذا الغنى استمده من القوة الإلهية وأنتِ عزيزتي لأنك مصرّة على استخدام هذه الكلمة ( غنيّة جداً) بما تملكين من علم وذكاء وثقافة وموهبة حباكِ الله بها، فليس أقل من أن تشكري الله عليها بالإحساس بالغِنى الداخلي الذي تملكين؟

إعتبري هذا سؤالاً. رغم أننا جميعاً ( الفقراء إلى الله سبحانه وتعالى)
- لماذا تصرِّين على استخدام هذه الكلمة حتى أخذت عنوان صفحتك الأخيرة؟
محبتي

أهلا بالعزيـــــــزة الأبيّة
تريدين الصّراحة أم ابنة عمّها ؟
أقصد بالكلمة تذكير نفسي بفقري إلى الله ، لأنّي لستُ آمَنُ على نفسي الإصابة بمرض الغرور الّذي يجلب معه : الرّياء و الكبر و العُجب و..... "اللّهمّ أعذنا منها"
-------
قد أغيّرها
غير أنّي لا أحسن ذلك.

عزيزتي الأستاذة زينب
شكراً لإجاباتك الجميلة. إسمحي لي أن أهمس لك بطلب صغير: أرجو أن تحذفي كلمة ( الفقيرة زينب) من كل ماتكتبين وتنشرين. الإنسان غنيٌّ بعطائه ، بقدراته ، بمواهبه وكل هذا الغنى استمده من القوة الإلهية وأنتِ عزيزتي لأنك مصرّة على استخدام هذه الكلمة ( غنيّة جداً) بما تملكين من علم وذكاء وثقافة وموهبة حباكِ الله بها، فليس أقل من أن تشكري الله عليها بالإحساس بالغِنى الداخلي الذي تملكين؟

إعتبري هذا سؤالاً. رغم أننا جميعاً ( الفقراء إلى الله سبحانه وتعالى)
- لماذا تصرِّين على استخدام هذه الكلمة حتى أخذت عنوان صفحتك الأخيرة؟
محبتي

	هي الفقيرة للمولى فلم تزل = بفقرها ذاك في ما جلّ من نُزُلِ والله كرّمها بالفكر نيّرِهِ = من يُعطه بحبال الحق يتّصِلِ عن الورى يغنَ في فقرٍ وإن ظفرت = به الدراهم أعطاها بلا بخَل فكم من الناس لا تحصى نقودهمُ = لكنهم بافتقار النفس في وحَلِ هدايةٌ ولها من إسمها مثلٌ = ترينها في مجال البذل في الأُوَلِ هي الفقيرة إذ بالمصطفى التحقت = فقرا إلى الله لا فقراً إلى الوشَلِ تبقى الفقيرةَ للمولى ولو حظيت = بألف ألفٍ، عن الأخلاق لم تَحُلِ تخشى الغرور بما الرحمن زيّنها = من فضله فهي تستعلي على الزلل لعلها بمقاييس الفلوس غنىً = من الأوائل، عدّتْهُ من النّفَلِ

شكرًا لكل الأخوة والأخوات المتفاعلين والمتفاعلات ،،، والشكر الجزيل لأستاذتنا على رحابة صدرها ....


1- في اجابتك على سؤال الأستاذ خشّان قلتي : ( فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف ) : هل هذه قناعة أم رؤية ! ..... فقد تخيلت المسلمين وقد لازموا النبي عليه الصلاة والسلام ولم يتركوه .... ورأيت الاسلام وقد انحصر في طيبة الطيبة ......

2- من ملاحظاتي ( الاسبيشيل ) أن جميع الأعضاء يسجلون دخولهم إلى هذا المنتدى لهدف محدد ،، كتابة تعليق أو حلّ تمرين ،،، ثم تسجيل الخروج : برؤيتك هل لهذا المنتدى دون سواه هيبة في النفوس ! ...

3- كيف تصفين عبقرية الخليل الفراهيدي ! ...

4- مفاعيل فعول ،،، تخيلتها عربة من الطراز القديم جدًا والذي تعتمد على كائن بمواصفات خاصة ليجعلها تسير ،،،، في حين رأيت 3 2 2 3 2 كأحدث سيارة أنتجتها التقنية الألمانية ، يسيرها ببراعة حتى أمثالي ممن لا يعرفون من اللغة العربية غير اسمها : فماذا صنع خشّان برؤيتك ! ..

5- بشكل ما وجدت ربط قوي للغاية بين ( حب ) الرياضيات و حب ( العروض الرقمي ) ،، وتخيلت من يكره العروض الرقمي قريب جدًا من استحالة حب الرياضيات .... لذلك وببراءة : هل تحبين الرياضيات ! ...

6- لو اتيحت لك فرصة إعادة هيكلت هذا المنتدى ( المدرسة ) ،، فماذا ستصنيعن ! ....

7- من ترحين لضوء الأسبوع القادم !

وسيكون هناك المزيد فأمنا أسبوع كامل ...............

* ملحوظة * بينك وبين كتابة الشعر ( حاجز نفسي ) تافه للغاية ،،، سهل التحطيم .......

أشعر أنّي جالسة على كرسيّ الاعتراف "كما يقول الأستاذ قيس"
السّؤالان 1 و 2 يحتاجان لتفكير طويــــــل
ج 3 : أصفها بالعبقريّة غير المتكرّرة.
ج4 : كلّ حرّ في رؤيته
أرى أنّ الأرقام تشرح العروض بطريقة الرّؤية الشّاملة ، مثال ذلك أنّي لمّا عرضتُ ساعة البحور على زميلاتي في الجامعة (ممّن يُبغضن دروس العروض) بدت لهنّ معالم العروض كما لم يريْنها من قبل.
ج5 : أجل و بكلّ تواضع أحبّ الرّياضيات من طفولتي ، و إن كنت لا أراجعها بعد تخصّصي في مجال الأدب العربيّ ن و لكثرة انشغالاتي.
ج6 : بكلّ براءة : لا أدري...
ج7 : أقترح الأستاذ "قيــــسًا"

	هي الفقيرة للمولى فلم تزل = بفقرها ذاك في ما جلّ من نُزُلِ والله كرّمها بالفكر نيّرِهِ = من يُعطه بحبال الحق يتّصِلِ عن الورى يغنَ في فقرٍ وإن ظفرت = به الدراهم أعطاها بلا بخَل فكم من الناس لا تحصى نقودهمُ = لكنهم بافتقار النفس في وحَلِ هدايةٌ ولها من إسمها مثلٌ = ترينها في مجال البذل في الأُوَلِ هي الفقيرة إذ بالمصطفى التحقت = فقرا إلى الله لا فقراً إلى الوشَلِ تبقى الفقيرةَ للمولى ولو حظيت = بألف ألفٍ، عن الأخلاق لم تَحُلِ تخشى الغرور بما الرحمن زيّنها = من فضله فهي تستعلي على الزلل لعلها بمقاييس الفلوس غنىً = من الأوائل، عدّتْهُ من النّفَلِ

يا الله !!
أغناك الغنيّ !!
يعجز لساني عن الرّدّ والله.

السلام عليكم ..

مُبدِعٌ دائماً ، أستاذي البحر الأحمر .. لله در مواضيعك الشيقة التي ترفعُ عن هذا المنتدى و طأة مَلَلِ قاعات الدروس

أستاذة زينبْ .. بما أنّكِ ستورطينني لا محالة مع هذا الكرسي ، فسأسلُكِ سؤالاً ستُجيبُ عنكِ الأيام عليهِ

أذكرُ أنَّ أوّلَ محاولة شعرية كتبتها ، كانت في 2003 ، نفس السنة التي تغربتُ فيها عن أهلي و أنا حَدَثٌ غِرٌ ، لا أفقَهُ من الحياةِ إلا مراهقتها ، فقُلتُ :


صوتٌ من القلبِ ذات الصمتِ أعياني *** اليوم أعلنَ في الأحشاءِ عصياني
اليوم أعلنَ تارخاً لثورتهِ ***على التكدس في صحراء نسياني

إلى آخر المحاولة...


فقالَ زميلٌ شاعرٌ مجيدٌ : "لقد أنطقتَ قلبكَ يا فُلان و جمالُ القلبِ في أنّهُ لا ينطق ، لكنّك ثُرتَ على هواجسِ نفسك و كسرتَ رهبة المخاضِ الأولْ ، فهنيءً لكَ "..
أعجِبتُ أيما إعجاب بهذا النقد البناء .. و كأنهُ قال أنَّ الذي ثار على الصمتِ هو الشعر في داخلي .. بعد ذلك صارت عبارة "أنطقتَ قلبكَ" هي السؤال الذي يتبادر إلى ذهني عندما أصادفُ أحد المصابين بِـ رِهاب القلوب الصامتة.. فمتى ستُنطِقينَ قلبكِ ، يا أستاذة زينبْ..؟!

أهلا بالأستاذ قيس
أما قلتَ بأنّ الأيّام ستجيب؟
زينب تعبّر رسمًا لا شعرا

السلام عليكم
فرصة رائعة كي نتابع ونفهم كيف دخلت الاخت زينب الغالية عالم الرقمي وكيف جذبها واستقطب اهتمامها:
1- كيف تعرفت على الموقع؟
2- مالذي اعجبك فيه؟
3- هل تتوقعين ان تكوني مستقبلا مدرسة رقمي وبقوة ؟
4-ماهو حلمك الحقيقي الذي تبحثين عنه؟
5- ماهو السؤال الذي مازلت تنتظرينه؟
واحلى دعاء لاخت عزيزة

أهلا بالعزيزة أمّ أوس ... أتصبّب عرقا من هذا الكرسيّ
ج1- دخلتُ هذا المنتدى بدعوة من الأستاذ خشّان ، إذ كان يُشرف على تدريسي في منتدى أدبيّ آخر .
ج2- أعجبني أسلوب التّدريس الّذي يقوم على تشجيع الطّالب و تحفيزه على الإبداع.
ج3- الله تعالى أعلم.
ج4- حلمي الحقيقيّ (في مجال العلم) أن لا يحجزني شيء -مهما كان- عن طلب العلم.
ج5- لقب "مبدعة في الرّقميّ" : هل أنا أهل له فعلا؟؟

الحقيقة أني من أشد المعجبات بزينب هداية

وأتمنى لها التوفيق والتألق وسؤالي لها : ماهي الصعوبات التي واجهتها بالرقمي ؟

وسبق وأن قرأت قولها : أنها تدرس العروض العادي ، وتخلط بين التفاعيل والرقمي

سؤالي الثاني : أيهما أقرب لك وهل لغة الأرقام طبعت التفاعيل بذهنك أكثر وسهلتها أم العكس

هذا مالدي وربما أعود بأسئلة أخرى ، والشكر الجزيل للأخ البحر الأحمر على هذا الموضوع الرائع


تحياتي للجميع بلا استثناء

أهلا بالعزيزة عنود
ج1- الصّعوبات التّي واجهتني في الرّقميّ : أراكِ أجبتِ عليها بنفسك.
ج2- لغة الأرقام سهّلت عليّ الكثيـــــــــــــــر ، لولا أنّي مرتبطة بالدّراسة الجامعيّة .
باختصار : فهم الطّريقتين معا جميــل و صعب في آن.

شكرًا لكل الأخوة والأخوات المتفاعلين والمتفاعلات ،،، والشكر الجزيل لأستاذتنا على رحابة صدرها ....


1- في اجابتك على سؤال الأستاذ خشّان قلتِ : ( فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف ) : هل هذه قناعة أم رؤية ! ..... فقد تخيلت المسلمين وقد لازموا النبي عليه الصلاة والسلام ولم يتركوه .... ورأيت الاسلام وقد انحصر في طيبة الطيبة ......

2- من ملاحظاتي ( الاسبيشيل ) أن جميع الأعضاء يسجلون دخولهم إلى هذا المنتدى لهدف محدد ،، كتابة تعليق أو حلّ تمرين ،،، ثم تسجيل الخروج : برؤيتك هل لهذا المنتدى دون سواه هيبة في النفوس ! ...

أعود لسؤاليْك أيّها المحيـــــــــط
1- فعلا ... لم ينحصر الإسلام في طيبة الطّيّبة ، لأنّ الصّحابة الكرام -رضوان الله عليهم جميعا- أخذوا الدّين كلّه (كاملا لا مجزّءا) عن النّبيّ الكريم ، صلّى الله عليه و سلّم ، ثمّ راحوا ينشرونه كما عُلِّموه .
سؤالي : هل كلّ طالب علم -في هذا المنتدى أو غيره- يقوم بنشر الفائدة الّتي تعلّمها هنا و هناك؟
إذًا... فالقضيّة -بالنّسبة إليّ- قناعة و ليست رؤية فحسب، و من أهمّ أولوياتي -عبر الشّبكة العنكبوتيّة- أن أقوم بنشر الفائدة ما استطعتُ إلى ذلك سبيلا.

رجاء

لا تبخلوا عليّ بدعائكم ، إخواني و أخواتي ، فما لا تعرفونه هو أنّ أسبوع محاكمتي تزامن مع أسبوعي الامتحانات .
و مع ذلك ، أنا -بعون الله- معكم دوما ..

سؤالي : هل كلّ طالب علم -في هذا المنتدى أو غيره- يقوم بنشر الفائدة الّتي تعلّمها هنا و هناك؟

لا أظن ... والأسباب تختلف من شخص لآخر ،، وفي غالبها منطقية للغاية ...

الامتحانات أولى حتى من دخول مدرسة العروض الرقمي ،،،،، لذلك نكتفي بهذا القدر من التحقيق .....

واسأل الله لك النجاح والتوفيق ......

[((إباء العرب))]

رجاء

لا تبخلوا عليّ بدعائكم ، إخواني و أخواتي ، فما لا تعرفونه هو أنّ أسبوع محاكمتي تزامن مع أسبوعي الامتحانات .
و مع ذلك ، أنا -بعون الله- معكم دوما ..

يا رب وفِّق الطالبة والأستاذة
زينب هداية في إمتحاناتها
وجميع مَن يدرسون هنا
مع أستاذنا خشّان
بالنجاح جميعاً في دروسهم
والإبداع شعراً ونثراً
وعروضياً رقمياً وتفعيلياً
ومايحلمون بتحقيقه
وامنحهم جميعاً الصحة
والصبر وطول البال
والكثير من الأمل والسعادة

آآآآآآميييين