اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل سليمان* مشاهدة المشاركة
عندما يحضر الشعر يطيب البقاء بين هرمين الشاعرة إباء و أستاذنا القدير خشان




أطرح جزءا من قصيدتي على الوزن ذاته سعيدة بالنقد البناء


منْ ذاتِ وقْتٍ كالنَّخْب الْمُعتّق

وَكما حوى النورَ النهَّار يُداعبُ الْحُبْ ( الحبَّ الجميلْ)

مسَّدْنا وقْت الزيفِ كالْوتر الْعميق المُستحيل

و يجيبُ تغريب السُّكونُ كما انكسارُ الدُّموع

رعْدٌ وَبرْقٌ غيْرمسْموع الخطا في انكسار

أفتِّشُ الْبحْر .. السَّماء وَ كُلَّ أحْلام الهوى

و يحلُّ تعميدُ .. الفراقَ مع الخلود

و نرْتد وزْراً
ياهلا أ. أمل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وشكراً لتواجدك هنا
راجعي الوزن في الكلمات المظللة بالأحمر وأعيدي كتابتها بصيغ جديدةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي