المطلوب من المشاركين الكرام أن يقطع كل منهم بيتا على النحو المبين أدناه. مع مراعاة التسلسل ولا مانع من تعدد المشاركات على أن يفصل بين كل مشاركتين لنفس المشارك مشاركة لسواه.
يارب بهـم وبآليـهـم...... عجـل بالنصـر وبالفـرج يا ربْ (بِبِ) هم ( وبِ) ءا لي هم ..عجْ جلْ بنْ نصْ ( رِو) بل (فَرَ) جي 2 2* (2) 2* (2) 2 2 2* ..2* 2* 2* 2* (2) 2* (2) 2
المطلوب من المشاركين الكرام أن يقطع كل منهم بيتا على النحو المبين أدناه. مع مراعاة التسلسل
ولا مانع من تعدد المشاركات على أن يفصل بين كل مشاركتين لنفس المشارك مشاركة لسواه.
الله أكبر اليوم يوم المقالب سأرحل لن أقَطِّع مزيداً من الأبيات حتى تتركوا لي الساحة فارغة هنا آمل أن تكون الثالثة ثابتة!! الآن فقط بدأت أصدِّق نظرية المؤااامرة
لكن لماذا الفصل بين الممدود والساكن ؟؟ أليس هذا مما قد يعقّد الرقمي ؟؟
أعلم أنك لم تفعل ذلك اعتباطا وأنك فعلته لسبب وجيه ولكن ما هو هذا السبب ؟؟
تحيتي وتقديري
أخي الكريم الباز أحسنت السؤال، وأحسنت التمهيدَ للإجابة. ليس تمييز 2 من 2* مما يلزم في وزن الشعر وسأتدرج معك في الإجابة. 1- قال تعالى :" فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا " أنظر إلى مقاطع مقول القول على لسان سيدما موسى عليه السلام :" 1 3* 3* 2* 3* 3* 3* 3* 2* 3* 2* 3* 2* 2* 2 "
أخي وأستاذي خشان أختي الكريمتين نادية حسين و أم فراس
باختصار هذا فتح جديد في فهم الشعر وهو و إن كان ذا علاقة وطيدة بالعروض فهو متشعب يشمل كثيرا من أنواع العلوم ..
بقراءة سريعة لما في الرابط الأول الذي أرفقه الأستاذ خشان أقول راجيا التوفيق من الله:
بالنسبة للعروض الرقمي نستطيع تمثيل الابيات بالأرقام دون * ويكون تمثيلنا صحيحا لكن للنجمة * أهمية باعتبارها تمثيلا للمقاطع المنتهية بساكن لتمييزها عن المقاطع المنتهية بححرف مد كالألف والياء والواو .. وأهميتها بالنسبة (لمن لا يريد الغوص في الأعماق النفسية والحالة الشعورية للشاعر أو ما يريد الإيحاء به) تكمن -في رأيي المتواضع- في تعلم الإنشاد.. ونصيحتي أن تعلم تلك الطريقة وفهمها مفيد جدا لمن يحب الشعر لأن فهمه للشعر ونظرته له سيختلفان اختلافا جذريا لعل هذا الاقتباس يوصل الفكرة ولا أظن أن أحدا سيفرط في أداة جديدة مثل هذه تساعد على تذوق الشعر وفهم نفسية الشاعر وما يريد الشاعر أن يوصله لنا في بيته أو في قصيدته: لنقارن بين هذين البيتين : ولَيلٍ كَمَوجِ البَحرِ أَرخى سُدولَهُ**عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتلي مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً**كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ نلاحظ أن البيتين من قصيدة واحدة للشاعر نفسه ووزنهما واحد هو الطويل، لكن لو جربنا إنشادهما فإننا سنستشعر اختلافا إيقاعيا كبيرا بينهما؛ ففي حين نحس أن اللسان لا يطاوعنا في إنشاد البيت الأول بسرعة وانطلاق ونجد فيه ثقلا يشبه ثقل الليل المرخي سدوله(مما يعبِّر عن الحالة النفسية بدقة متناهية وعجيبة)، نجد أن اللسان ينطلق بالإنشاد في البيت الثاني وكأن ذلك يعبر حقيقة عن سرعة هذا الجواد .. و لو جربنا استخدام كلمات أخرى مكان (مكر مفر) -مثلا- مع المحافظة على وزن الطويل فستضعف سرعة الإيقاع عند إنشاد البيت وسنستشعر تغيرا .. جربوا ذلك بأنفسكم للتأكد..
ملاحظة: قد تختلف م/ع المقروءة عن المسموعة عندما تتحوّل المقروءة في بعض الكلمات في أواخر الأشطر الشعرية مثل : حجاً =ح..جاً 2* التي تتحول في الغناء إلى ح..جا 2 وكذلك كلمة هدىً في القصيدة دن* 2=* وفي سماعها تتحول إلى هُدى .. دى 2
المفضلات