أستاذتي عبير

عندما أتذكر بداياتك وسرعة تحسنك ثم اندفاعك أتطلع للأمام آملا استمرار هذا التسارع.

ألف مبروك.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي