قصيدة غاية في الروعة

وكم تأملت هذا البيت الذي نعرف عكسه عند الحب بين الزوجين


والآن لـمـا أنْ شُفـيـتُ مـــن الـهــوى

فـكـأنـمـا أنـــــاْ مـــــن جــديـــدٍ أخــلـــقُ


بوركت أناملك أستاذنا البياسي