جزاك الله خيرا استاذتي الفاضلة وكم أنا حزينه جدا جدا لأني حاولت تصحيح ابياتي وإعادة النظر فيها مرة فاثنتين فثلاث ... إلى أن أصبت بالإحباط من أن أعثر حتى على خطأ واحد" في نظري "ليس لأني لا أخطئ
وليس لأني لا أحب ذلك .....
ولكن لأنك توسمت في ّ الفطنة والذكاء فأحببت أن أكون أو أتصنع ذلك ولكن ... باءت كل محاولاتي بالفشل ورجعت بخفي حنين من أن أصطاد ولو خطأ واحدا فأرجع به إلى استاذتي ظافرة لأكون عند حسن ظنها
ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن لذا لا غني لي عنك وعن باقي اساتذتي الكرام ليبينوا لي الصواب من الخطأ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي