اقدم ل هذالرابط وفيه الكثير من درر استاذي الجليل خشان الخشان
http://arood.com/vb/showthread.php?t=3268
ولاعدمناك استاذنا الكريم
اربع ابيات رد اساذنا على قصيدة (قطر عشق ) للشاعر القدير د /ابراهيم ابو زيد
قطرة عشقك في العنوانِ ...... تنبئ بقدوم الطوفانِ
فإذا استرسلت فسونامي ....... ويحي من عصف الأشجان
أدعو الرحمن لشاعرنا ........ في الأول من ذا الرمضان
أن يتزوج من شغفته ......... ويخلّف دستة صبيان
ما أشبه الجدّ في التحليق بالهزلِ .................
............. وأجدرَ القوم لو أنصفت بالخجلِ
فجلّهم قاطعوا القرآن وابتدروا .................
...............منهاج مجلس أمن الغرب بالقُبَل
وحرّفوا الآي عن قصد ليجعلها .................
............... عنوانَ جنحٍ لسلمٍ، يا لذا الدجلِ
تغير الوجهُ والأدوار ما اختلفت...................
.................. والآي تُتلى ولكن دونما عمَلِ
إلا الذي كان تزويرا يراد به ......................
..................... صوغ المناكر تحليلا لمنتحل
فلا تصدّق يمينا من مسيلمةٍ .......................
.................... فليس ثمّ أبو بكرٍ وليس علي
أنظر إلى الكرمل المغصوب متّشحا .................
................... بحلة العار، ما للمجد من حلل
بالقدس نادوا نفاقا، حيث قد قصدوا ..............
.................... باقي البلاد لهم من دونما وجَلِ
والقدسُ يا ويحها عنوان خيبتهم...................
...................... في كل يومٍ لها وعدٌ مع الحيَلِ
ألا ترى الخصم مثل الجرذ يقضمها ................
................. والاجتماعات نصفَ القرنِ لم تَزَلِ
شجْب هنا وهنا ثوريّة خلعت ....................
......................... ثيابها وإذا بالموبقات تلي
يا سائلي عن فلسطينٍ أفِقْ لترى..................
................... أنّ الحدود جناياتٌ من الخبَلِ
فالدار واحدة والغرب قسّمها ...................
................... ثم امتطاها فلم ترفسْ ولم تحُلِ
أنّى نغيّر والأفكار برمجها ........................
.................... بالمكر سادتنا، والله خير ولي
"الله أكبر" هِيْ عنوان عزّتنا ......................
................... ما إن أرى غيرَها بوّابة الأملِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=55096
{{ولئن شكرتم لأزيدَنَّـــكُم}}
زيدوني شِعراً زيدوني
الله ما أجمل هذه القصائد الخشانية المفعمة بالحكمة والرؤيا والفكر الثاقب والانسانية والوطنية والايمان والشاعرية.
لن انتهي ابداً
كم أبهجتني قراءة هذه الدرر لأستاذي الحبيب خشان خشان.
أستاذي، لا فض فوك.
الله الله
كم استمتعت كثيرا ً
صح لسانك استاذي خشان
وسلمت انامل من نقل لنا الدرر الفريدة
لفتاة مكة غاية الإكرام ... مشفوعة بتحيتي وسلامي
هي لم تزل بمكانها مقرونة .... ما بين ركن شامخ ومقام
ما كان من فضل يليق بشاعر .... إلا وحمّادا وجدت أمامي
ولذاك سمّي في الفضائل مزيدا .....عن كل فضل لا يزال يحامي
قد جاد بالإنصاف نحو كريمة .... فازت بنقض الشعر والإبرام
أستاذة في علمها وخلاقها .... هيهات أستوفيهما بكلامي
"ألقى عليها الله منه مقامة " ... في كل فكرٍ نزهت عن ذام
تلميذةً تبدو، وذاك تواضعٌ ...... ينبيك عن خلق لها متسام
نعم التواضع منك يا أستاذتي ..... يا منبع الإبداع والإلهام
نزهت عن نقص النساء وقد ربت ..... أخلاقك الجلى على الأقوام
اضحى الحجاز مفاخرا بك غيره ..... من مصرَ مع يمنٍ وأهل الشام
قد أُفرِد البيتُ العتيق وأهله الـ.... أعلامُ ، واستعليت في الأعلام
فضل على فضل ولست مبالغا .... بكريمة من نسل خير كرام
أدعو إلهي بالسعادة كلها ..... تلتف حولك لفة الإحرام
يسعى إليك الشعر بات ملبيا ... ويطوف يا ذات المقام السامي
أبيات شعري دون قدرك فاقبلي .... عذري ، وإن قصرت في الإلمام
أما العروض فقد ملكت زمامه ...... ما بين تفعيل إلى أرقام
بجليل قدرك ، بعض شمسك نوره .... يمحو من الأفكار كل ظلام
في النطق منك بلاغة مفهومة ... والصمت منك تجاوز ُ الأفهام
عجبا لإسمك كيف أودع فطنة .... وزكاة نفس فوق أي أسامي
والله أسال أن يعيذك دائما .... من شر أغراب كما أرحام
هذا ارتجالي فيك قد وجهته ... إن تقبليه فذلكم إكرامي
إن قلتم شاعر ، فشاعر وجميل ، وإن قلتم باحث ، فباحث و حصيف ، وإن قلتم خلوق ، فما رأيت في النوادي مثله ، وإن قلتم كريم فكريم ومعطاء ، ولمستودع كرمه مهدار ،
لا عدمناه أخا كريما خلوقا شاعرا باحثا بحق وصدق ،
له تقديري ومودتي واحترامي .
ماشاء الله تبارك الله استاذنا خشان
شاعر وعروضي بحق كنت فقط اتابع دروسك العروضية التي تملا السمع والبصر فهذا انا ارى شعرك لاول مرة تشرفت
بابياتك واعجبتني نبراتك لاخلا ولاعدم وصح لسانك ودام هتانك حتى تكتفي على قدرك شكرن من القلب استاذي
التعديل الأخير تم بواسطة ناديه حسين ; 08-22-2013 الساعة 06:52 PM
لله درك من شاعر جراح أستاذي القدير . .
أرسلت مبضعك يغوص في الورم الخبيث و يكشف عن جذوره . . سيكس بيكو والتقسيم ومجد الأغنام . .
لا أدري من منا أثار أشجان الآخر . .
لكنك تسللت من الألم إلى سعة الفرج الإلهي
ربّاه هيّء للسبيّة رشدها ....وامنن على أشلائها بسلام
تبدو الحياةُ على محيّاهاوإن ..... في القلب منها استسلمت لزؤام
يا للشفافية ! ما أعمق شعورك وما أحنه وأنت تدعو الله في هذين البيتين أستاذي الكريم !
أزرى بها ذلٌّ وأزرت خيبةٌ ....... وتفاوضٌ ومهانةٌ وتعام
حسبنا الله . . وهذه حالنا
عن سر عزتها ونبع وجودها ...... رغبت عن المولى إلى الأصنام
سيكيس مع بيكو لها رسما معاً ...... وجدانها الولهان بالأقْدام
لم يبق وغدٌ لم تمرغ وجهها ..... بثرى خطاه تقول شمّ خزام
تقول شم خزام . .أجدت التعبير وجسدت العار الذي حوله النفاق إلى مجد
في عهن قطرياتها ملهوّةٌ ........ والخصم يبرم أيما إبرام
تتوحد الدنيا وتمضي عكسها...... والقسم منحلٌّ إلى أقسام
والجرح ممتد كما إسلامها ....... من سربنستا راعفا للشام
من غيرك اللهم يجمع شملها ..... أو شاء يهديها إلى الإسلام
عملا به لا محض بعض شعائر ..... مبتورة عن سائر الأحكام
شكرا لك لهذا الفيض بالحس والفكر . . جزاك الله خيرا بخلجاتك الحية ولا حرمنا عطاءك
تقديري واحترامي
تقرير
ألف شكر للإخوة والأخوات جميعا الذين أكرموني بنقل بعض ابياتي
حقا أشعر بعميق الامتنان .
لحمّادٍ بهيّات المعاني
قد انقادت ولم تنقدْ لثانِ
فألبسها من الألفاظ خزّا
وقلّدها عقودا من جمانِ
فشع الشعر في الوجدان نورا
وموسيقى انثيالا في كيانِي
وإن قد حيّرتني فيه ( صرّتْ)
وما تحويه من سحر المعاني
و ( شمساً ) أعجبتني وهي ظرفٌ
علي استعمالها حقت تهانِ
على أنّي طربت وعاودتني
وقد هجرتْ جميلاتُ الأماني
ولاحت (تلكَ ) ترفل باتجاهي
كأنّا ما افترقنا من زمانِ
وقد شخصت وما رمشت عيونٌ
كما انعقدت على بعض يدانِ
وقد ضمّا من الأوراسِ شملا
إلى مصرٍ إلى الشحر العماني
فلو شاهدتني ستظن مسّا
ولكن ليس مسا ما عراني
ولكن فيض وجدٍ لا يُدارى
تمكّن، لا يُقال هنا أتاني
فمن رحم الوجود له ابتداءٌ
تملّكني، وعشعش في كياني
أ(تلكَ ) أضمّ أم أشتاتَ شعبٍ
تشطّره حدود الإمتهانِ
دهته من صنوف الذلّ بلوى
وإعراضٌ عن السبع المثاني
فأضحى لا يسير سوى لخلْفٍ
ويحقره الأقاصي والأداني
فمعذرةً إذا عكّرت صفوًا
فما ينفكّ من ألمٍ بياني
إلى ألمٍ بما رسم الأعادي
يسير مسربلا وبلا توان
بيأسٍ لو حواه الطرس غطّى
من الأقصى إلى الركن اليماني
فقد حال الربيع إلى شتاءٍ
له ودقٌ ولون الودْقِ قانِ
لئنْ شطّت ديارٌ عن ديارٍ
فمن قلبٍ إلى قلبٍ تدانِ
تعيش بهذه الدنيا سعيدا
ويوم البعث تظفر بالجنان
يعجز لساني بوصفك بكلمات . هيهات هيهات يانجم بين المجرات
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=66757
شعرك الشهد يا بهيّ القوافي .... إنّما الروح آلة الإرتشافِ
كم يعاني وجداننا من قروحٍ .... غير ذا الترياق ليس بشافِ
منذ قرنٍ قلوبنا قد أُميتت ...... هي للذلّ موئل الإعتكافِ
أسأل الله أن تكون محقّا ...... ليس ما بي من الظّنون بخاف
بين واعٍ أسيادُه خلف بحرٍ ...... وتقيٍّ ككيس قطنٍ صافِ
وجموعٍ من خلف هذا وهذا ...... تعصر القلبَ قالتي : كالخرافِ
إرتقبْ ما يعدّ خلف ستارٍ ..... من عجيب الأنباء والإصطفاف
بعضها ما يخص حيفا ويافا ..... واحتفال الثوار بالإعتراف
وابتكار الأوصاف من كل صنفٍ ..... أبيضٍ ناصعٍ بلون الغُدافِ
هل ترى من يهزّ بالفكر رأساً ؟ ..... بين هز الأعطاف والأردافِ
حسْن ظني بالله ليس سواه ..... ممطري رحمةً بهذا الجفاف
أبدعتم أساتذتي الكرام
لكم مني جزيل الشكر
وآسف على انقطاعي وعدم تكملتي للدرووس
بسبب بعض الظرووف
وان شاء الله بعد الحج سأرجع أكمل الدروس
شكراً استاذي خشان خشان
شكراً معلمتي سحر نعمة الله
https://www.facebook.com/permalink.p...omment_mention
أستاذي الغالي أيا بياسي .... هيجت في شوقي لكم إحساسي
يا مفعم الفصحى بكل خريدة .... تسبي برائع قدها المياس
ذودي عن المنهاج ليس تعصبا .... بل عن ثوابت روعة المقياس
مقياس ذائقة لأمة يعربٍ ..... برنامجٍ أرساه رب الناس
عرف الخليل شموله واستغلقت ...... أفهام أمته فراح يقاسي
تفصيل منهاج ليُفْهِمَ غيره .... فهموا، ولم يتعمقوا لأساسِ
وأديب ميشلُ قالها بصراحةٍ ..... الناس عن فكرٍ له بِشماسِ
من ألف عام قد توقّف فكرنا .... أضحى لدينا خامس الأدراس
فمضى الأنام إلى الأمام ونحن في .... حال من الإغفاء والإفلاس
إفلاس فكر تلك شر مصيبة .... مهما تضخم محتوى الأكياس
فكر الخليل من الكتاب ونهجه.... فمتى عليه نعض بالأضراس
-----------
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية لتي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّةالرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ ."
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=81262
يا رب تستر
أخي وأستاذي الأغلى أبا إيهاب، شكرا لاهتمامك.
هما نقطتان ـ أدراس ، والعدد خمسة .
أما أدراس فقد جاء في لسان العرب :
والدِّرْسُ والدَّرْسُ والدَّريسُ، كله: الثوب الخَلَقُ، والجمع أَدْراسٌ ودِرْسانٌ؛
للشريف المرتضى :
مُـلكـٌ تَـطـاوَحَ مـالِكـوهُ وَأَصبَحوا ...... مِـــنـــهُ وَراءَ مَــعــالِمٍ أَدراسِ
يقول شوقي :
فــليــت هـيـاكـلا درسـت تـقـام .... فــأسـألهـا وأطـمـع أن تـجـيـبـا
تصورت الأمر كالبيت له أربعة جدران درَسَت فجعلت الفكر خامسها.
من باب قولهم رابع المستحيلات.
وقادني البحث في جوجل أيضا إلى :
http://arabic.tebyan.net/index.aspx?...898&Language=2
- الإنسان المنوَّر بالحكمة المحاصر بالقهر والمعاناة والأحزان الطاعم خبز المستضعفين الصابرين المحروم من سلافة السلوان أهدي هذا المعراج معراج الألـف استيقظت حم من نومها في ليلة مباركة طلع بدرها، وتهاطلت أنوارها من شرفات الصفات، وعزفت نجومها موسيقى الصمت على أوتار الحضور. رفعت رأسها، وأجالت الطرف في أنحاء البيت الذي درست جدرانه فلم يبق منه غير سقف مرفوع وباب موضوع بلا مزلاج. بحثت عن ابنها فلم تره في البيت فأدركت أن الريش قد بدأ يكسو جناحيه،
هل يا ترى أكون أول من استعمل التعبير ( خامس الأدراس ) بهذا المعنى ؟
أتمنى أن يكون التعبير معقولا مقبولا.
والله يرعاك.
فيالها من درر من الأماس بحق لقد أثارت شجونى قصيدة الرثاء وكأنها بحق تعبر عن حالى بعد أمى رحمهما الله وأدخلهما فسيح جناته
لقد وقفت شاردة أمام تلك الدرر الراااااااااااااااائعة أستاذى خشان ومهما وصفت عن شدة إعجابى بهذه الكلمات فلن توفّيك شأنك زادك الله بهائاً وعلماََ حفظك الله
أساتذتي الكرام
آيس اليافعي
فاروق النهاري
رحاب احمد
شكرا من القلب ، طيب كلامكم من كرم نفوسكم.
يرعاكم الله.
ماشاء الله تبارك الله
ما أجمل حرفك أستاذي وما أبهى ما تجود به
نعم الأستاذ والشاعر القدير
دمت بخير ورضا من الله
هُـوَ في خفايا الرُّوحِ وهجُ قصيدةٍ.....( عُزفت لعذب نشيدها الألحانُ )
( أو درّةٌ في اليمّ عزّ نظيرها)..... ألقت بهــا الأمـــواجُ والشُّطــــآنُ
هُـوَ مـلءُ هـذا العمرِنبضُ حكايةٍ .... (ما ضمها في نصه ديوانُ )
(هو نبضة قبل الزمان ولم تزل).....تمضي بهــــا الأيـَّــامُ والأزمــانُ
الحـــبُّ في أبياتهــا وسـطورهــا ......(روضٌ شذيّ بالهوى فينان)
(لكن لفح الشوق فيه توقدٌ ).....والشَّوقُ في شرعِ الهوى عنوانُ
والحـــبُّ مـنْ دنيـاكَ يبقـى جنَّــةً.....(لي أنتَ عند دخولها رضوانُ )
(في كل ذراتي ونبضي ماثلٌ) ........قربــًا وبعـــدًا في دمـي صــنوانُ
-----------------------------
الله الله الله
رائع و أكثر .... بارك الله فيكم و في يراعتكم الباسقة يا أستاذ خشان
راقت لي جدا هذه الأبيات و رأيت فيها فكرة ... و سأتيكم بها قريبا إن شاء الله
و عندي سؤال إن سمحت لي ... ما اسم هذه القصيدة ....
إني رأيتها ( شرع الهوى ) ... و الأمر لكم ...
و الشكر موصول للأستاذة نادية بوغرارة
صاحبة الموضوع الألق .... بارك الله فيها ....
تحاياي و لي عودة .. إن شاء الله
أخي وأستاذي الكريم سائد ريان
شكرا من القلب لك وأستاذتي نادية بوغرارة.
ثلاثة لهم علي الفضل في هذه الأبيات
1- صاحب النص الأصلي وواضح أني شطرت أبياته. ونسيت أصلها فليتك تذكره
2- أستاذتي نادية بوغرارة التي شرفتني بهذه الصفحة
3- ما توجت الموضوع به من شذي كلامك العطر.
سمها ما شئت . وسيسرني الاطلاع على ما ستجود به وأتوقعه جميلا من جميل.
أعتنم الفرصة لأهديك وردة الكامل :
حفظكم ربي ورعاكم .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات