أعظم بخشان !

أعظم بخشان

أعظم بخشانَ اللبيب مُجَدِداً
في كل فن رقمه يأتيكا

خلعَ العروضُ بكمْ ثياباً رثَّة ً
واختار ثوبا من فخارحيكا

عطر النباهة من رياضك فائحٌ
سحر البلاغة مقول في فيكا

بحرُ النبوغ ونبعُ كل فضيلة
والبر والإحسان عفوٌ فيكا

خُضْْتَ الغمارَ غمارَ علم دربه
جَمُّ الفوائد لم يكن مسلوكا

بالفكِر والأرقامُ محْضُ وسيلةٍ
أمسى العروض مهذبا مسبوكا

خشانُ نهجكَ عنْ قريب ٍ ذائعٌ
حدْسي يُنَبّئني كما يُنْبيكا

الرقمُ خالٌ بارزٌ في خده
والرقم صادقُ رأيهِ يَسْبيكا

فلقد نصبت لكل مجد سلَّما
والمجدُ إن لمْ تلقهُ لا قيكا

تمضي بنا نحو العلا متفائلا
والعزم يحدونا كما يحدوكا

كمْ حاقدٍ في صورةٍ ما ، ناقدٌ
والنقدُ والتشهير لا يُثـنيكا

عِللُ العروض متاهةٌ وزحافهُ
أزرتْ به ِ حتى غدا متروكا

للشعر ناموسٌ توارى سرهُ
خلْفَ المفاهيم التي تُضنيكا

يا ناشدا سر الخليل وجدْتَهُ
الفهمُ والأرقامُ ذي تكفيكا

وابْرَحْ "مفاعيلَنْ" وزُمْرتها فَفي
نادي عروض الرقم ما يُغْنيكا

أمْعَنْتُ في تحبيب نهْجٍ سامقٍ
وعسى هطولُ يراعتي يُرضيكا

كل من سيمر هنا راض
لله درّك أستاذ لحسن

[(سحر نعمة الله)]

ما شاء الله أستاذي لحسن
بوركت وبورك حرفك المتألق

أبدعت في حق أستاذنا خشـــــــــان

قلب ملكت زمامه يفديكا ‏
إذ قد غدا لك سيدي مملوكا

سبحان واهبك الفضائلَ جمة
والشعرَ شهدا سائغا من فيكا

‏ طوقتني بقلادة مسحورة
أنّى بما طوّقتني أوفيكا

فالشعر سحرٌ من لدنْ أربابه ‏
هيهاتَ نظمي ها هنا يشؤوكا

لله أهلك درهم قد وفّقوا
‏" ألأحسنَ" الميمونَ إذ (أسمُوكا)‏

الفكر أستاذي رسالة ماجد
من كالخليل بفضله ينبيكا

لا عيب في شرح الخليل لنهجه
العيب يغدو نهجه متروكا ‏

علل العروض وكل مصطلح به
تتناول التجسيد والتفكيكا

أما شمول النهج فهو موجه
لذوي النهى، هم قلّةٌ تعنيكا

منهم أخي حسنٌ ومنهم ثلّةٌ
أقمارُ علمٍ شع في ناديكا

شكرا. فهل أوفيت حقك ؟ لا أرى
ما ثمّ ‏عندي منطقٌ يوفيكا

السلام عليكم
جميل ما كتبت أستاذي الكريم لحسن . .

فلمثله تهدى القصائد قربة . . . .ما مثله بالعلم قد يأتيكا

هو باحث ومجدد ومعلم . . . أخلاقه بعلومه تنبيكا

ما كل نقد إن عدلت بمغرض . . . أو كل عقل إن وعيت يعيكا


خشان نجم والفضائل ضوءه . . . ذهب تألق في الدجى مسبوكا

قد أثمر الإبداع حسن حواره . . . يلغي الحوار مظنة وشكوكا‏

وكذا اليقين بكل علم يرتجى . . . فالفكر نصب للعروش ملوكا

من بعد خشان الذي يفديكا
أعظم بـِلَحْسَنَ إنه يكفيكا

واكرم بساحرة العروض فإنها
ما إن سألتَ ، فعلمُها ينبيكا

وانعم ثناءً ، تلك ابنة صالح ٍ
من نهر أشعار ٍ لها ترويكا

كل من سيمر هنا راض
لله درّك أستاذ لحسن

بارك الله فيك أستاذي عمر الحياني ،
وبارك لنا في أستاذنا خشان وفي أساتذتنا الكرام
دمت طيبا

ما شاء الله أستاذي لحسن
بوركت وبورك حرفك المتألق

أبدعت في حق أستاذنا خشـــــــــان

استاذتي أم يقين ، حياك الله
سعيد جدا بمرورك العاطر
وما شاء الله على أدبك الجم
دمت في خدمة العلم والأدب
مودتي الأخوية وتقديري كما يليق

كل القصيدة

لا عدمت أستاذي الكريم خشان ،
الحمد لله على نعمة الأخوة ، والحمد لله على أن عرفنا على هذه الجماعة الطيبة .
أكرمتني أكرمك الله

حجبت تفاعيل العروض وحَدُّها ** فكر الخليل عن الورى أزمانا

السلام عليكم
جميل ما كتبت أستاذي الكريم لحسن . .

فلمثله تهدى القصائد قربة . . . .ما مثله بالعلم قد يأتيكا

هو باحث ومجدد ومعلم . . . أخلاقه بعلومه تنبيكا

ما كل نقد إن عدلت بمغرض . . . أو كل عقل إن وعيت يعيكا


خشان نجم والفضائل ضوءه . . . ذهب تألق في الدجى مسبوكا

قد أثمر الإبداع حسن حواره . . . يلغي الحوار مظنة وشكوكا‏

وكذا اليقين بكل علم يرتجى . . . فالفكر نصب للعروش ملوكا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،

والأجمل منه مرورك العاطر ، والاجمل منه ما خطته يمينك على هذه الصفحة
لله درك شاعرة وأديبة
مودتي الأخوية كما يناسب ويليق

من بعد خشان الذي يفديكا
أعظم بـِلَحْسَنَ إنه يكفيكا

واكرم بساحرة العروض فإنها
ما إن سألتَ ، فعلمُها ينبيكا

وانعم ثناءً ، تلك ابنة صالح ٍ
من نهر أشعار ٍ لها ترويكا

سعيد أخي حماد بمرورك العاطر ،
دم بالجوار
تحياتي كما يليق