شكراً لك أستاذنا القدير خشان.
لعلها السرعة ، وقد قرأتها هكذا :
مباركة من الشاعرة مهرة محمد
مباركُ ياضياء الدين ألفا .... لك التوفيق يلهمك السدادا
مقامك ياسبيل الخير عال ..... وقدرك في العلا يزهو ازديادا
وخيرك لا نظير له تنامى ..... عطاء في ربوع العلم سادا
وقد أجبتها فوراً :
وأنا الآن أميل لتعديل الشطر الأخير من قصيدتي للأفضل ولزوم مالا يلزم مع زيادة ، كما يلي :
إلى الشاعرة مهرة محمد
لقد نزلت تهانيكم كقطر ... على قفر يعاني من جفاف
ومهرتنا تسارع في الروابي ... وفي يدها زهور من عفاف
لتنشر عطرها في كل روض ... فيعبق في الفضاء وفي الضفاف
ويارب العــــلا بارك بودٍّ ... يكون كفافه خير الكفاف
والشكر للجميع
المفضلات