تتواضع أستاذتي ثناء
فكما هي صاحبة الختام بالتشطير هي صاحبة الفكرة الأصل في الموضوع، وما بينهما فهو منهما وإليهما :
قالت :
وحيث لا شيء سوى الفقدان ..
يبقى مركزٌ نؤوبُ إليه من دورانِنا في الحزنِ والاغتراب ...
ذكرُ الله .
حبلُ النجاة يُمَدُّ إلينا .
فبه نتمسكُ وبثباتِه نتوثقُ بأملِ الخلاص ...
ولذكرُ اللهِ أكبرُ ..أكبرُ..أكبر .
نواجهُ الحقّ فنتحقق .
نتصل مع الثابتِ فنثبُت .
والكل آيل في التحول .
الحمد لله وسبحانه ..
يُجري علينا سنتَه في التحول ..
كلُّ شيءٍ هالكٌ إلا وجهه .
ما أعظمَك يا ربَّ اﻷكوانِ المتحولة!
ما أعظمَك بثباتِك !!
هبْ لنا من الثقةِ بثباتـِك ما تهوِّن به علينا مصيبةَ التحوِّل ومصيبة الزوال ....آمين .
****
أستاذتي حنين
حقا أبياتي بدت أبهى وأجمل في سياق أبيات أستاذتي منها منفردة
المفضلات