لمن هاته الفتنة النادرة ....وما هاته الأعين الساحرةْ
وما ذلك المرح القدسيّ ....وما هاته الضحكة الطاهرةْ
تطوف مطاف الحنان العميمِ ....وتسقط كالنعمة الوافرةْ
وتمتد مثل امتداد العبابِ ....وترجع كالموجة الساخرة
وتنفش أصداءها في القلوب .... وتبقى مدى العمر في الذاكرة

.............

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لمن هذه الجثة العاثرةْ ... وما هذه الكعكة الفاخرةْ