موضوع رائع ،
أجمل تحية للأستاذة إباء ،و لكل المشاركين .
هذى الضــلوع كما غدت أطلالها... فى كل وقتٍ للجوى تتجرّعُ
وكعادة الحظ الشـقىّ تصــــيبنى... أحلام موتى كى يئن المخدعُ
والكون يصرخ فى ضلوعى ويحهُ... حتى خيوط الفجر تأبى ترجعُ
على عجلٍ بذي هجرٍ = ودونَ لقاءُنا هجر
وجدتُ حروفنا تأتي = فهل نُخفي لها سرُ
رأيتُ السرَ مُرتدياً = عبارات بها جهرُ
قتلت السرَ بالجهرِ = يموتُ السرُ إن جَهَروا
رأيـــــت الشعر يأخذني *** إلى قلمي ويأمــــرني
لأكتـــــب عن خواطــــرنا *** ومن بالحــب تغمــرني
نعدّ النجومَ
الشموسَ
تلالَ القلوبِ
التي اشتعلتْ،
بيننا كالصباحِ
لكي نرتمي،
في غريد الكلام!
فكرة مميزة استاذة اياء العرب يعطيك العافية
ابدع الجميع ماشاء الله واستمتعت هنا
وبشارك معكم في اقرب فرصة ان شاء الله
سلام وعساكم على القوة
دمتم بود
من قال أنَّ الحـــبَّ محْـــرقةً *** لا يـــرتجـــى منها سوى النارِ
قد تظلمون الحـــــبَّ فاسْتمعوا *** إنَّ الهـــــوى يأتـــــي كإعْصارِ
التعديل الأخير تم بواسطة ((الأمير صلاح سالم)) ; 02-08-2012 الساعة 09:43 PM
رقيق الـقـلـب مالـك لا تـزيــدُ........ غراماً قـد يـلـيـن له الحديدُ
سُقيت من الهُيام بكل كأس ٍ…….. وكأسى من خيانتكم شهيد ُ
دُمْـتَ لِلْقلْبِ تَاجًا وَقارُ = يا حَبيبُ اصْطَفَاكَ القهارُ
منْ حَنايا الصدوري الَّتي رُؤْ = يَاكَ تَحْنُو وتَنْحُو شِعَارُ
أخي الفاضل بن قنود بارك الله فيك ورعاك
وقارُ ... اعتقد أن الصواب ... وقورا
يا حَبيبُ اصْطَفَاكَ القهارُ = يا حبي بص طفا كل قهْ ها رو = 2 3 2 3 2 2 2 2
منْ حَنايا الصدوري الَّتي رُؤْ ..... الصدوري = الصدورٍ بالكسرة وليست بالياء
شِعَارُ ... محلها النصب وليس الرفع
وفقك الله ورعاك
شكرًا لك أستاذ صلاح سالم ...
وعندك حق في " القهَّار" من صيغة فَعَّال .
وقد نسيت فعلا الشَّدَّةُ على الهاء و ظننتها مخفَّفة.
ولكن كلمة شِعَارُ مرفوعة لأنها المبتدأ مؤخر.
ولتوضيح
سأعيد صياغة البيت هذا كما يلي
شعارٌ من حنايا الصدوري التي تَحْنُو و تَنْـحُو رُؤْياكَ
وعندي شِعَارٌ = شعراء .
وأما " وَقَارُ " فهي موجودة وهي جمعٌ كذلك لـ : وَقْرُ "
وهي مرفوعة كذلك لأنها الفاعل للفعل " دُمتَ "
ويمكن قرأتها وَ ــــ قَارٌ أي وَ ـــ باقٍ .
ولرفع أي إلتباس أعدت صياغة هذان البيتان :
دُمْـتَ لِلْقلْبِ تَاجًا وَقارُ = أحْمَدُ مُصْطفى القادِرُ البِرُّ
منْ حَنايا الصدورِ الَّتي رُؤْ = يَاكَ تَحْنُو وتَنْحُو و أشْعارُ
أخي واستاذي الكريم
أرى لك في العروض فهما راقيا يستحق منك السعي لتحسين قدرتك اللغوية والنحوية.
أنصحك بالإكثار من القراءة لكبار الشعراء.
بحثت طويلا عن قول بلمصطفى الرافعي يقول ما معناه أن من علامات جودة الكلام أن الكلمات تأتي كالبنيان المرصوص في خدمة المعنى فلا تصلح كلمة مكان أخرى.
لم أتبين المعنى بشكل دقيق في البيتين . ناهيك عن ملاحظات النحو والقافية.
أرجو أن تذكر ما تريد قوله فيهما نثرا لأرى إن كان بإمكاني اقتراح نظم مناسب يعبر عن المعنى الذي تريد.
يرعاك الله.
السلام عليكم أستاذنا الفاضل خشان خشان
وما أستطيع قوله هو :
أحْ 2 / مَدُنْ 3 / مُصْ 2 / طفلْ 3 / قا 2 / دِرُلْ 3 / بِرْ 2 / رو 2
يَا 2 / كَتَحْ 3 / نُو 2 / وتَنْ 3 / حُو 2 /وأشْ 3 / عا 2 / رو 2ُ
أظن أن القافية جديدة في المتدارك وأنا كذلك لم أستطع غير هذا
وأحب كثيرًا استكمال بيت شعري ب 2 ولو إظطررت إلى الحذف.
الجملتين في البيتين هما ببساطة :
وقار ، دمتَ أنت للقلبِ تاجَا
أو : يا وقارُ ، مدتَ تاجًا للقلبِ
وعندي كل هذه الجملة : دمت للقلب تاجًا : نداء
والمندى أصلاً يأتي منصوب ولكني رفعته لتنـزيهه... وأعتبر الفاعل كذلك... ودعائي أن يدوم بقلوبنا ... أي أن يدوم ديننا بالقلوب.
وفي البيتين السابقين كذلك. والشعر شعور.
ولكني أصف و الوصف من اختصاصي و الطبيعة أدواتي.
وفي شعري أعتبر العجز يجيب الصدر
أو جملة واحدة تتداخل فيها التقديمات و التأخيرات
وأصدقك القول أني لست بالنحويِّ ولم أدرسه طبعًا
وحاليًا أحاول تعلمه وما بعد المفعول به ماذا يوجد؟
ولكني فطرت على الإستماع الجيد للُّغتي ومن أساتذتي
والقرآن الكريم ... والسريالية أستخدمها كذلك.
وشعري إحائي وتأتي الكلمات و الأفكار بنفسها
حتى أني أتأكد و أبحث بالمنجد وأجد بعضها موجود و البعض
الآخر لا ... ولا أعرف لماذا رغم أني أستعمل صيغ و
الأوزان المعروفة ولم تقل العرب القديمة كل الأوزان
وكل الإشتققات.
***
أما وأن عرفنا أن كل الصدر الأول هو وقارُ
فالعجز هو خبره : أحمدٌ من ؟ مصطفى ( صفة ) مِنْ مَنْ ؟ القادر صفته سبحانه أنه بِرُّ أي عطوف بعباده مع أنه القادر.
وقد تسأل لما رفعتُ هنا فأقول :
القادرُ البِرُّ (يمكن أن نعتبرها صفة للقادر سبحانه )
أو تأكيد اسمين متتابعين .
وجملة العجز هي : القادرُ البرّ أحمدُ مُصْطفى
والمعرفة و النكرة تنفي أي لبس
ومعناه أن الله القادر سبحانه قد أبرنا و عطف علينا أن أرسل
واصطفى محمد صلى الله عليه و سلم.
وإن إعتبرنا البيت هو فقط : "دمتَ وَقارُ للقادرِ" أو "وَقارُ القادرِ أحمدُ"
وقلت أن العجز في هذه الحالة إجابة للصدر.
أو يمكن إعتبار كل العجز تفسير لكلمة لماذا "وقارُ".
هذا والتقديمات و التأخيرات يمكن تفرض تغير في الإشارات
ولكني لا أكتب على بساط النحو بل النحو هو الذي إستنبط
قواعده من الشعر العربي الكامل ... وهذا ما أعتقده ...
البيت الثاني :
منْ حَنايا الصدورِ الَّتي رُؤْ = يَاكَ تَحْنُو وتَنْحُو وأشعارُ
والذي أعتبره بالياء في كلمة صدورِ أحسن لسبب
أنه الآن وقد حذفنا المبتدأ و عطفت كلمة أشعار على المبتدأ المحذوف " شعراء أو شُعَارُ"
هذا البيت الذي يبين عمق مكانة المصطفى في قلب كل مسلم .
أصبح خبرًا أو إظافة لكلمة قلب التي ذكرتها في صدر البيت الأول لماذا ؟
حنايا الصدوري : دواخله أي القلب المعنوي أي روح كل إنسان
كذلك كلمة صدوري يمكن أن نكتبها :
" صدٌّ " ــ و ــ "ريٌّ "وهي ألية عمل صممات القلب.
وهذا وصفي لمكانته صلى الله عليه و سلم في قلب كل مسلم
تحياتي و تقديري لكم أستاذنا خشان خشان.
عرف السبب فبطل العجب . هنا أتوقف .والسريالية أستخدمها كذلك.
البيت الأول لو أني ناظمه لقلت بعيدا عن التعقيد والسريالية
دمت للأرواح تاجا يا وقارْ ..... يا رسول الله من خير الديارْ
اضطررت ، إضافة ......كلاهما بالضاد
يرعاك الله.
روضةٌ مهجوره وقد كانت وردُ
في ثناياها سألتني أيا ودُّ
أين لي بالفراق عاتاني السُّهدُ
منْ طّرِبتهمْ ولوا على الشَّهدِ
قُلتُ لها جاءكِ قنودُ تجْديدُ
أستاذي / عبد القادر بن قنود
أرجو أخي الفاضل أن تقطع هذه الأبيات
كما أوضح لك أمراً
أن الفائدة من هذه المساجلة أن نتعود على الأوزان والتقطيع
وعلى كتابة الشعر
وليس المهم فيها كم الأبيات
وهذه نصيحة قد نصحت بها من قبل من الأستاذ خشان ومنذ ذلك الوقت ولم أنسَ هذه النصيحة
كما أقول لك كلمة ((مهجوره)) الصحيح (( مهجورةٌ )) إذ لا يجوز التسكين
وفقك الله ورعاك
داويت قلبي من هواك فإنني ** أخشى على قلبي عذاب حكايتي
لا تطلبي مني أعود صراحةً *** إنِّـــي كتــــبت نهــــايةً لروايتي
عبثاً تعيشين الهوى لم تفهمي *** معنى الحياةً فكيفَ كنت بواحتي
يا شوق مهلا بالقلوب الحائره = بالعشق هاموا ليلى وقيس الذَرَا
فغنوا الآسى حتَّى ملوح نسى الشّذا = ولقد لجوا صبح العصافير الغَرَا
أخي الفاضل بن قنود
يسعدني إصرارك الدائم ومكافحتك لكي تعبر عن رأيك
وهذه شيمةٌ من شيم الرجال
أما عن الوزن 2 3 6 3 2 2 2 2
فلا تجوز أن تأتي في أي بحر لأن أعلى قيمة خببية متجاورة هي 2 2 2
أما عن رأيك بقولك إنك اعتبرتها شعر تفعيلة
سأوضح لك شيئاً
روضةٌ مهجوره وقد كانت وردُ
رو ضتن مه جو رتن وقد كا نت ور دو = 2 3 2 2 3 3 2 2 2 2
في ثناياها سألتني أيا ودُّ
في ثنا يا ها سأل تني أيا ود دو = 2 3 2 2 3 3 3 2 2
وفقك الله ورعاك أخي الفاضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)
المفضلات