نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عاصر الأرموي كما يذكر د. أحمد رجائي رحمه في كتاب ( أوزان الألحان ) سقوط الدولة العباسية على يد هولاكو

ومما قاله عنه ( ص- 153) : " وعلى كل حال نجد الأرموي أكثر ربطا للإيقاع بالعروض من ربطه بمقولات الفارابي ، ويبقى الأرموي حجة في هذا المجال لأنه موسيقار ومغن"

وجاء في ويكيبيديا عنه
صفي الدين عبد المؤمن بن يوسف بن فاخر الأرموي البغدادي (613 هـ/1216م - 693هـ/1294) أشهر موسيقي إيراني.
و قد اختلف المؤرخون على مكان ولادته فمنهم من قال أنه ولد في بغداد ومنهم من ذكر أنه رحل من أذربيجان إلى بغداد مع عائلته[1]
و قد كان نديما لآخر خلفاء بني العباس وهو المستعصم بالله ويعد صفي الدين نابغة من النوابغ في علم الموسيقى والغناء والأدب والخط والتاريخ.
وقد ألف كتبا كثيرة منها:
كتاب الأدوار ويعد من أنفس كتب الموسيقى العربية
الرسالة الشرقية وقد ألفها بعد سقوط بغداد على يد هولاكو.
قالو عنه[عدل]
وصف العالم الأسكتلندي "هنري جورج فارمر" "صفي الدين الأرموي" بأنه أحد الذين أضاءوا صفحات تاريخ الموسيقى العربية، كما يعتبر سلمه الموسيقي أكمل سلّم على الإطلاق برأي الإنجليزي "هربرت باري" الذي قال في كتابه "فن الموسيقى": "إن سلم (الأرموي) يعطينا أصواتًا متوافقة أنقى وأصفى مما يعطينا إياها سلمنا (أي السلم الغربي) ذو الدرجات المتعادلة".

كتاب الأدوار مصورا على الرابط التالي ومنظره وتنسيقه وخطه وجداوله مريحة للنفس وتشي بتقدم الطرح وروعته

https://www.flickr.com/photos/israph...7625594390093/

ورد ذكر الكتاب على في معرض الحديث عن أصل الموسيقى الإفريقية الكوبية على الرابط:

http://www.ethanhein.com/wp/2013/why...ve-so-awesome/

تحميل الكتاب محققا مطبوعا :

http://ask2pdf.blogspot.com/2015/05/...l#.VbBkXflViko