قرأتُ أستاذي الكريم ، فوجدتني أخرج عن حدود الأوتاد والأسباب لا حدود التّفاعيل
إذَا كلّ 6 3 نحوّلها إلى 4 3 2 :
2 2 2 3 تصبح 2 2 3 2 أين الوتد الحقيقي و أين الوهمي؟