أشكرك أستاذي خشان محمد خشان
و أصارحك أني عند كتابتي لردي
لأخي لحسن توقفت عند تلك النقطة
وكنت قبل أن أعرف أن النصب كذلك
كما الجر ... كنت أستعمل فطريًا " ألفًا "
وحتى عندي قصيدة قديمة " الكتاب الوجيد "
بالألف في " ليلتي " وبالياء وكسر لقافيتي
عند " منتدى عاطف الجندي " ولم أستسغ
الياء ... وبحث ـ أذكر ـ عنها فوجدت فيها
خلاف بين الخليل و سيبويه و العمالقة
ولكني أفضل " الألف" ... لأني حقيقة الأمر
درست أن الجمع المختلط مذكرًا ...
و:
الرد : مذكر
الرسالة : مؤنث
وأردت أن يكون الكرم نعتًا لا حال ...
ثم أتى الجر ...
فالصيغتين مقبولتين ... لكن بلاغتي أوفر
للأخ عسيلة لحسن.
والحمد لله ربِّ العالمين .
و ربما ما خالج شعوري عند قرأة رسالتك
آية من سورة يوسف عليه السلام :
بسم الله الرحمن الرحيم
" يوسف أيها الصديق أفتنا في سبِعِ بقراتٍ سمان يأكلهنَّ سبعٌ عجاف وسبعٌ سنبلات خضرِ وأُخرٌ يابسات " صدق الله العظيم.
أظن أنني أوفيت أستاذي الكريم ... ولم أدخل التقنينات بعد .
***
تحياتي لك أيها الكريم و أخي محمد.
المفضلات