اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((نادية)) مشاهدة المشاركة
  1. أي قدر للمال في النفس ولو كان *****نُضارا تعطاه ( بالأ......)
  2. إن أبى (......) أن تسر به الإنسا*****نَ هو القلب منك والعينين
  3. كيف المال أن يكون عزيزٌ *****إن تجافى عن (......) الإنسان
في هذه الأبيات حاولت أن أستقرأ المعنى ،


و أعتقد أن الشاعر هنا يقارن بين مال الدنيا كلها ،
و بين رؤية محبوبته ، حيث لا قدر لامتلاك أطنان الأموال ،
أمام قلبها و عينيها ، مصدَرا سروره و سعادته .
لهذا تبدو صياغة البيت لا تخدم المعنى بشكل جيد إن تركناها كما الآتي:
إن أبى الزهد ان يسرّ به إنسا **ن هو القلب منك والعينان

خاصة كلمة : الزهد ، كما أشار لذلك الاستاذ خشان في رد سابق .

في انتظار رأيكم.
الاستاذة نادية
لا أرى داعيا لحذف ال التعريف في كلمة الإنسان
كما انها لا تؤثر في الوزن..... لأن ال التعريف سنضطر حذف الالف فيها وسط الجملة
ونقوم بتسكين اللام لأنها مسبوقة بساكن ايضا
والساكن الذي كان قبلها هو الياء التي جاءت بإشباع الهاء في كلمة به

وهذه كتابة صوتية كي تكون واضحة

إن أبز ه ... د أن يسرْ : ر َ بهيلْ إن ** سان ...الخ

استاذ خشان دمت مبدعا ابد الدهر
لكن انا حاولت الاجتهاد في المعنى ولم اجد سوى الزهد
لان الشطر الثاني جاءت فيه كلمة القلب منك والعينان ولم اجد ترابط بينهما ؟؟؟