النتائج 1 إلى 30 من 55

الموضوع: الصياغة الثانية لرواية التخاب ..بقلم ثناء صالح

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    سلمت يداك أستاذتي

    1- لو لم أكن أعرف العروض ولا أريد أن أعرلفه لحرصت على القراءة والمتابعة لروعة الأسلوب.

    2- أقترح أن ترفقي ملحقا بالهامش للشرح كما في العروض الرقمي سواء لكل فقرة على حدة
    بعد ترقيمها أو لكل مشاركة.

    3- بالنسبة للام :

    فـــــما كان الاقتراب منه إلا لـــــيزيد ...... هذا اعرفه
    كانت عيناه العسليتان لـــــتمنعك ......هذا ما لا آلفه
    ما كانت عيناه العسليتان لــــتمنعك ....... هذا أعرفه طبعا مع فارق المعنى

    يرعاك الله.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    سلمت يداك أستاذتي

    1- لو لم أكن أعرف العروض ولا أريد أن أعرفه لحرصت على القراءة والمتابعة لروعة الأسلوب.

    2- أقترح أن ترفقي ملحقا بالهامش للشرح كما في العروض الرقمي سواء لكل فقرة على حدة
    بعد ترقيمها أو لكل مشاركة.

    3- بالنسبة للام :

    فـــــما كان الاقتراب منه إلا لـــــيزيد ...... هذا اعرفه
    كانت عيناه العسليتان لـــــتمنعك ......هذا ما لا آلفه
    ما كانت عيناه العسليتان لــــتمنعك ....... هذا أعرفه طبعا مع فارق المعنى

    يرعاك الله.

    شكرا استاذي الكريم خشان

    فكرة الجدول معقولة ...لكن حتى اﻷن لم أدخل في التفاصيل المجردة رقميا
    عندما اشعر بالحاجة ﻹعانة القارئ سأدخل الجدول .

    ما صيغة اﻹيجاب من قولك " ما كانت لتمنعك ..." ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة (ثناء صالح) ; 05-07-2014 الساعة 02:18 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ثناء صالح) مشاهدة المشاركة
    شكرا استاذي الكريم خشان


    ما صيغة اﻹيجاب من قولك " ما كانت لتمنعك ..." ؟
    http://www.drmosad.com/index167.htm

    اللام التي لتوكيد النفي وهي المسماة بلام الجحود الواقعة
    بعد ( كان ) الناقصة المنفية ماضية كانت أم مضارعة .

    مثال كان الماضية المنفية ، قوله تعالى ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم )(1) .

    وقوله تعالى ( ما كان الله لينذر المؤمنين )(2) .

    ومثال كان المضارعة المنفية ، قوله تعالى ( لم يكن الله ليغفر لهم )(3) .

    وقوله تعالى ( قال لم أكن لأسجد لبشر )(4) .

    فاللام في الآيات السابقة للجر ، والفعل منصوب بعدها بأن مضمرة وجوباً ولذلك يكون مجرورها المصدر

    المؤول من أن المحذوفة والفعل المضارع ، وهذا سبب الإفراد لها وجعلها ولام التعليل قسماً مستقلاً .


    وكذلك :


    http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=80742


    يرعاك الله.


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة


    http://www.drmosad.com/index167.htm

    اللام التي لتوكيد النفي وهي المسماة بلام الجحود الواقعة
    بعد ( كان ) الناقصة المنفية ماضية كانت أم مضارعة .

    مثال كان الماضية المنفية ، قوله تعالى ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم )(1) .

    وقوله تعالى ( ما كان الله لينذر المؤمنين )(2) .

    ومثال كان المضارعة المنفية ، قوله تعالى ( لم يكن الله ليغفر لهم )(3) .

    وقوله تعالى ( قال لم أكن لأسجد لبشر )(4) .

    فاللام في الآيات السابقة للجر ، والفعل منصوب بعدها بأن مضمرة وجوباً ولذلك يكون مجرورها المصدر

    المؤول من أن المحذوفة والفعل المضارع ، وهذا سبب الإفراد لها وجعلها ولام التعليل قسماً مستقلاً .


    وكذلك :


    http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=80742


    يرعاك الله.

    شكرا ..أستاذي الكريم خشان
    لم أر فرقا في التطبيق بين ما ذكرته حضرتك عن اللام سواء أكانت للنفي أو للإيجاب .
    فالمعنى من ( ما كانت لتفعل كذا ...) يأتي من إجابتك على السؤال : هل كانت ( أي هل خلقت ) لتفعل كذا ؟ فالسؤال عن تبرير الخلق أو الكون ، فنحن نسأل عن تبرير أو تعليل القصد .

    وجوابه في حالة النفي : ما خلقت لتفعل كذا . أي لم تخلق للقيام بهذا الفعل ...وهو ما تسمى اللام فيه لام الجحود اصطلاحا غير دقيق لأن اللام كما ذكرت حضرتك إنما أدت وظيفة الجر للمصدر المؤول بأن المضمرة بعدها . فالمعنى : ما كانت( خلقت ) للفعل كذا .
    فاللام المسبوقة بماض أو مضارع منفي بما هي لام التعليل وهي حرف ناصب للفعل المضارع بعدها .
    وكذلك الأمر نفسه في حالة الإيجاب . فالسؤال : هل كانت (خلقت ) لتفعل كذا ؟ الجواب الإيجابي : نعم خلقت لتفعل كذا ...فإذا حذفنا نعم ..تصبح ( خلقت ) لتفعل كذا ..كانت لتفعل كذا ...كانت عيناه العسليتان لتمنعك من مخالفته . أي خلقت لتمنعك من مخالفته . فهذا تبرير خلقها واللام حرف ناصب و تفيد التعليل . وأنا أعلم أن هذا الاستخدام لها غير شائع ، ولكن قول الله تعالى في كتابه العزيز ( وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال ) هو من ههذا النوع من الاستخدام من حيث وظيفة اللام ...فإذا تجاوزنا حرف الشرط يصبح المعنى ( كان مكرهم من حيث الشدة لتزول منه الجبال ) أي خلقه الله وأعده شديدا لإزالة الجبال .فاللام لام التعليل حرف ناصب أيضا وإن كانت في محل جر للمصدر المؤول بأن المضمرة بعده

    فإن سمى بعض العلماء اللام في حالة النفي اصطلاحا (لام الجحود ) فلنسم هذه اللام في حال الإيجاب اصطلاحا ..( لام الوفاء ) .....ههههههه أمزح ..

    عموما هذا التركيب يعجبني ..وسأستخدمه كثيرا ..إلا إذا أظهرت لي خطئي فيه أستاذ خشان .. التقدير كله
    التعديل الأخير تم بواسطة (ثناء صالح) ; 05-07-2014 الساعة 03:20 PM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ثناء صالح) مشاهدة المشاركة

    عموما هذا التركيب يعجبني ..وسأستخدمه كثيرا ..إلا إذا أظهرت لي خطئي فيه أستاذ خشان .. التقدير كله


    ومن أنا لأطمع في تغيير قناعتك يا أستاذتي أيا كانت .


    لا زال حوارنا حول قولك بـ(زحاف الوتد) ماثلا أمامي وهو وتد عروضي فكيف بالوتد الجبل.

    سؤال أستاذتي :، في قولك : " ولا ريب أن سببا كانت لتستحـــــق هذه الأمجاد التي سطرتها "، ما حركة القاف في تستحق ؟

    في تفسير قوله تعالى " ..لتزول منه الجبال.. " ما يفيد في موضوعنا.

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=152155

    فإن هذه القراءة قراءة متواترة قرأ بها الكسائي، وأما عن الفرق بين القراءتين في المعنى، فقد جاء في التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي: وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال ـ إن هنا نافية، واللام لام الجحود والجبال يراد بها الشرائع والنبوات، شبهت بالجبال في ثبوتها، والمعنى مكرهم، لأنه لا تزول منه تلك الجبال الثابتة الراسخة، وقرأ الكسائي لتزول بفتح اللام ورفع تزول، وإن على هذه القراءة مخففة من الثقيلة، واللام للتأكيد والمعنى تعظيم مكرهم أي أن مكرهم من شدته تزول منه الجبال، ولكن الله عصم ووقى منه. اهـ.

    وفي حجة القراءات لابن زنجلة: قرأ الكسائي: وإن كان مكرهم لتزول ـ بفتح اللام الأولى وضم الثانية، اللام لام التوكيد وتزول رفع بالمضارعة كما تقول إن زيدا ليقول، وإن في قوله وإن كان مكرهم مخففة من الثقيلة أي وإن مكر هؤلاء لو بلغ مكر ذلك يعني نمرود لم ينتفعوا به، وحجته قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وابن مسعود وإن كاد مكرهم لتزول بالدال وهذا دليل على تعظيم مكرهم، قال الزجاج: وإن كان مكرهم لتزول معناه معنى حسن المعنى وعند الله مكرهم، وإن كان مكرهم يبلغ في الكيد إزالة الجبال، فإن الله جل وعز ينصر دينه ومكرهم عنده لا يخفى، وقرأ الباقون: وإن كان مكرهم لتزول ـ بكسر اللام الأولى وفتح اللام الأخيرة بمعنى ما واللام لام الجحود والمعنى وما كان مكرهم لتزول منه الجبال أي ما كان مكرهم ليزول به أمر النبي وأمر دين الإسلام وثبوته كثبوت الجبال الراسيات، لأن الله جل وعز وعد نبيه صلى الله عليه إظهار دينه على الأديان فقال ليظهره على الدين كله، ودليل هذا قوله بعدها فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله أي لا يخلفهم ما وعدهم من نصره وإظهار نبوتهم وكلمتهم وحجتهم ما روي عن الحسن أنه قال كان مكرهم أوهن وأضعف من أن تزول منه الجبال. اهـ.

    والله أعلم.


    ولك الفضل أستاذتي في الموضوع التالي الذي توصلت إليه باحثا عن الياء التي ترينها. فإن وجدتها فيه فخير .

    http://arood.com/vb/showthread.php?p=73009#post73009


    يرعاك الله



  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة


    ومن أنا لأطمع في تغيير قناعتك يا أستاذتي أيا كانت .


    لا زال حوارنا حول قولك بـ(زحاف الوتد) ماثلا أمامي وهو وتد عروضي فكيف بالوتد الجبل.

    سؤال أستاذتي :، في قولك : " ولا ريب أن سببا كانت لتستحـــــق هذه الأمجاد التي سطرتها "، ما حركة القاف في تستحق ؟

    في تفسير قوله تعالى " ..لتزول منه الجبال.. " ما يفيد في موضوعنا.

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waid&id=152155

    ولك الفضل أستاذتي في الموضوع التالي الذي توصلت إليه باحثا عن الياء التي ترينها. فإن وجدتها فيه فخير .

    http://arood.com/vb/showthread.php?p=73009#post73009


    يرعاك الله


    من أنت ؟
    أنت الأستاذ خشان العالم العبقري الفذ والمعلم الجليل الصبور وأنت أستاذي وأستاذ الجميع هنا ...ولو كنت أعلم أن قولي لك : حاضر ..أنا مقتنعة . لفظا لا واقعا سيرضيك ، لقلت ..
    وليست المسألة عندي مسألة معاندة ...لكن المشكلة أن الله خلق رأسي يابسا ..فما حيلتي ؟
    عليك أن تتحملني أستاذي الفاضل ولك الأجر والثواب .
    أشكرك على ماتبذل من جهد وجزاك الله كل خير .
    أما عن رأيي في اللام فسأعود للحديث عنه في موضوع اللام
    كل التقدير والاحترام

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ثناء صالح) مشاهدة المشاركة
    من أنت ؟
    أنت الأستاذ خشان العالم العبقري الفذ والمعلم الجليل الصبور وأنت أستاذي وأستاذ الجميع هنا ...ولو كنت أعلم أن قولي لك : حاضر ..أنا مقتنعة . لفظا لا واقعا سيرضيك ، لقلت ..
    وليست المسألة عندي مسألة معاندة ...لكن المشكلة أن الله خلق رأسي يابسا ..فما حيلتي ؟
    عليك أن تتحملني أستاذي الفاضل ولك الأجر والثواب .
    أشكرك على ماتبذل من جهد وجزاك الله كل خير .
    أما عن رأيي في اللام فسأعود للحديث عنه في موضوع اللام
    كل التقدير والاحترام
    يا استاذة أستاذك إن أصررت على استذتي. اسعدك الله ورفع قدرك .

    ليتني أكون عند بعض وصفك.

    كنت في حوار اليوم وتطرق الكلام لاسمك. فقلت لو لم تكوني موجودة وقاسية الرأس وحادة حاسة
    النقد لوجب البحث عن مثلك فإن لم نجد كان علينا دفع أحدهم ليقوم بهذا الدور، فهو ينشط التفكير
    ويقوم شاهدا على معنى شمولية التفكير وخصائصه. سأكون جزينا لو تخليت عن هذا الدور.

    أنت بهذه الطبيعة ضرورة للمنتدى. ومع هذا يظل استصعاب تحويلك عن رأيك قائما، وتظل رغبة
    النفس - وهي رغبة غير صحية - في التخفيض بعض الشيء من إصرار الرأس قائمة.

    حفظك ربي ورعاك.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط