فهمت أستاذي لك مني كل الشكر والتقدير
أي أن تحريك الحرف الأخير وتسكينه قد يُخرج الشطر عن وزنه
و إذا كان آخر العجز متحركا وأردنا تسكينه فإن ذلك على الأغلب لا يصح
هل هذه القاعدة تقتصر على المقتضب فقط ؟ أم أنها قاعدة عامة
فالعروض الخليلي لا يجيز الإسكان
ولكن خلال بحثي وجدتُ أن بعض الشعراء يبحثون عن التجديد كأمثال الششتري !! ..
وهناك سؤال آخر أثار فضولي من بعد إذنك :
هل يجوز الخَبن والطيّ في المقتضب ؟
أعتذر أستاذي ولكن لم أعتد النظم على تلك البحور الواردة في هذه الدورة
ولولا هذه الدورة لما نظمتُ عليها مطلقاً
لذلك أستصعبُ منها قليلاً ولكنني أحوال جاهدةً أن أستسيغها فاعذرني
:
:

للقُصَيدِ أقتضبُ ... ليتَ ما بهِ خببُ
ملَّ حرفيَ التعبُ ... هل تُراه يُقتَضبُ ؟!