صباحكَ شعْرٌ ..

صباحكَ شعْرٌ ..

إهداء للعروض الرقمي بعد غياب

صَباحُكَ شِعرٌ , وَ خَدٌّ تَوَرَّدْ
وَ عُصفُورُ حُبٍّ عَلَى الغُصنِ غَرَّدْ
وَ طَلٌّ , وَ هَمسٌ ؛ وَ غَيماتُ وَجدٍ
وَ أَنداءُ عِشقٍ , وَ شَوقٌ تَرَدَّدْ

***

صَباحُكَ وَردٌ , وَ طَلٌّ , وَ قَطرٌ
يَطِيرُ إِلَيكَ بِقَلبٍ تَهَجَّدْ
وَ أَطيافُ تَرنُو إِلَيكَ ؛ فَيَهفُو
لِقَلبِكَ قَلبِي الذِي فِيهِ تَسعَدْ

***

صَباحُكَ شِعرٌ , وَ تَحنانُ حِبرٍ
وَ أَفياءُ سَطرٍ , وَ حَرفٌ تَنَهَّدْ
وَ أَطيابُ رُوحٍ مِنَ النُّورِ تَسمُو
بِحِسٍّ شَفِيفٍ ؛ وَ ضَوءٍ تَوَقّدْ

***

صَباحُكَ نُورٌ , وَ عِطرٌ بَخُورٌ
وَ ماءٌ نَمِيرٌ كَصَرحٍ مُمَرَّدْ
تَراتِيلُ مِنْ نَغَماتِ غَرامٍ
بِمِلءِ شُعُورِي إِلَيكَ تَوَدَّدْ

***

صَباحُكَ حَقلٌ مِنَ الزَّهرِ تَنمُو
عَلَى جانِبَيهِ الأَقاحُ ؛ وَ تَمتَدْ
وَ نَعناعُ رُوحِي التِي فِيكَ تَلقَى
مِنَ الوُدِّ قَلبًا بِقَلبِي تَوَحَّدْ

***

صَباحُكَ صِدقُ اليَقِينِ , ائتِلاقٌ
كَطُهرِ المَواثِيقِ , أَمرٌ مُؤَكَّدْ
وَ تَشهَدُ رِعشَةُ حَرفِي بِأَنِّي
أُجِلُّكَ , وَ اللَّهِ - يا شَهْدُ - يَشهَدْ

***

صَباحُكَ ؟ أَمْ ذاكَ صُبحُ انشِغالِي
بِمَكتُوبِ عِشقٍ مِنَ الشَّوقِ يَحتَدْ ؟
لِيُهدِيكَ مِنْ سَوسَناتِ ضَمِيرِي
رحيقاً وحِسّاً مُوَشّى مُجَدّدْ ..!

مساء الأربعاء 29شوال / 1429هـ .

الله


صباحك أنتِ شهد

صباحكِ ذوقٌ ، جمالٌ يُخلَّد
و شِعركِ سحرٌ ، مِن الأُفْقِ يُؤخَذ

عطافُ السماوي أطلّت علَينا
بحرفٍ أنيق، ومعنىً مُسدّد

بلاغةُ حرفٍ ودقةُ معنى
و صدقُ مشاعر ، فيها تُردَّد

أرى الخلقَ حشداً أمامَ قصيدِكْ
يُنادونَ رفقاً ، بصوتٍ تهجَّد

حنانيكِ ، رفقاً بنا .. أغدقينا
فحرفكِ كونٌ مليءٌ بفرقَد

.. عذراً لكلماتي التي تشوه جمال صفحتكِ

لكنّ قصيدتكِ داعبَت أحرفي ، فتحركت !

صباحكَ شعْرٌ ..

إهداء للعروض الرقمي بعد غياب

صَباحُكَ شِعرٌ , وَ خَدٌّ تَوَرَّدْ
وَ عُصفُورُ حُبٍّ عَلَى الغُصنِ غَرَّدْ
وَ طَلٌّ , وَ هَمسٌ ؛ وَ غَيماتُ وَجدٍ
وَ أَنداءُ عِشقٍ , وَ شَوقٌ تَرَدَّدْ

***

صَباحُكَ وَردٌ , وَ طَلٌّ , وَ قَطرٌ
يَطِيرُ إِلَيكَ بِقَلبٍ تَهَجَّدْ
وَ أَطيافُ تَرنُو إِلَيكَ ؛ فَيَهفُو
لِقَلبِكَ قَلبِي الذِي فِيهِ تَسعَدْ

***

صَباحُكَ شِعرٌ , وَ تَحنانُ حِبرٍ
وَ أَفياءُ سَطرٍ , وَ حَرفٌ تَنَهَّدْ
وَ أَطيابُ رُوحٍ مِنَ النُّورِ تَسمُو
بِحِسٍّ شَفِيفٍ ؛ وَ ضَوءٍ تَوَقّدْ

***

صَباحُكَ نُورٌ , وَ عِطرٌ بَخُورٌ
وَ ماءٌ نَمِيرٌ كَصَرحٍ مُمَرَّدْ
تَراتِيلُ مِنْ نَغَماتِ غَرامٍ
بِمِلءِ شُعُورِي إِلَيكَ تَوَدَّدْ

***

صَباحُكَ حَقلٌ مِنَ الزَّهرِ تَنمُو
عَلَى جانِبَيهِ الأَقاحُ ؛ وَ تَمتَدْ
وَ نَعناعُ رُوحِي التِي فِيكَ تَلقَى
مِنَ الوُدِّ قَلبًا بِقَلبِي تَوَحَّدْ

***

صَباحُكَ صِدقُ اليَقِينِ , ائتِلاقٌ
كَطُهرِ المَواثِيقِ , أَمرٌ مُؤَكَّدْ
وَ تَشهَدُ رِعشَةُ حَرفِي بِأَنِّي
أُجِلُّكَ , وَ اللَّهِ - يا شَهْدُ - يَشهَدْ

***

صَباحُكَ ؟ أَمْ ذاكَ صُبحُ انشِغالِي
بِمَكتُوبِ عِشقٍ مِنَ الشَّوقِ يَحتَدْ ؟
لِيُهدِيكَ مِنْ سَوسَناتِ ضَمِيرِي
رحيقاً وحِسّاً مُوَشّى مُجَدّدْ ..!

مساء الأربعاء 29شوال / 1429هـ .

جعل الله كلّ صباح ومساء ورداً ومسكا،تحياتي

صباح من الفكر وافى وردّدْ = مضمامين فاقت من الحسن عسجدْ
فأهلا وسهلا عطاف السماوي = ( بحرفٍ أنيق، ومعنىً مُسدّد )
مقالك وشّى عروض الخليلِ = وكم شبهةٍ عن سنا الرقْم أبعدْ
يعيب عليه أخونا اقتصارا = على جوهرٍ، ذاك فخرٌ تفرّدْ
يريد تفاصل لا تنتهي = بدون ارتباط بكل موحّد
هو الفكر منطلق للنهوضِ = ومن دونه كل جهدٍ يُبدّدْ
ذوى الروض إذ غبت من حزنه = وإذ عدت من فرحةٍ قد تورّدْ
فلا تهجريه وظلي به = منارا لنهج بفكر مسدّدْ

مبدعــــــــــــــــون و مبدعــــــــــات!!
مـــــــــا شـــــــــــــــــاء الله!!
تبـــــــــــــــــــــــــارك الله!!

ماشاء الله تبارك الله
شعر جميل وحروف احلى
لك مني احلى دعاء

الله


صباحك أنتِ شهد

أهلاً بك عنود ..
اشتقتلك كثير
صباحك نور وعطر وزهور
كل الود لك

صباحكِ ذوقٌ ، جمالٌ يُخلَّد
و شِعركِ سحرٌ ، مِن الأُفْقِ يُؤخَذ

عطافُ السماوي أطلّت علَينا
بحرفٍ أنيق، ومعنىً مُسدّد

بلاغةُ حرفٍ ودقةُ معنى
و صدقُ مشاعر ، فيها تُردَّد

أرى الخلقَ حشداً أمامَ قصيدِكْ
يُنادونَ رفقاً ، بصوتٍ تهجَّد

حنانيكِ ، رفقاً بنا .. أغدقينا
فحرفكِ كونٌ مليءٌ بفرقَد

.. عذراً لكلماتي التي تشوه جمال صفحتكِ

لكنّ قصيدتكِ داعبَت أحرفي ، فتحركت !

ويازينب .. أيتها الورقاء النقية ..
أهديتني عبيراً من روحك وعطراً من حروفك
كلماتك - غاليتي - لم تشوه , إنما أنارت وحرّكت وأثارت
كل الود لك
شاكرة لك رقة ذوقك وراقي روحك

جعل الله كلّ صباح ومساء ورداً ومسكا،تحياتي

ويا أيها الشاعر النبيل ..
صباحاتك نور وسكينة وسلسبيل ..
أشكر لك حضورك العاطر الناضر
دام حرفك ودامت لك روحك الشاعرة
تقديري واحترامي

صباح من الفكر وافى وردّدْ = مضمامين فاقت من الحسن عسجدْ
فأهلا وسهلا عطاف السماوي = ( بحرفٍ أنيق، ومعنىً مُسدّد )
مقالك وشّى عروض الخليلِ = وكم شبهةٍ عن سنا الرقْم أبعدْ
يعيب عليه أخونا اقتصارا = على جوهرٍ، ذاك فخرٌ تفرّدْ
يريد تفاصل لا تنتهي = بدون ارتباط بكل موحّد
هو الفكر منطلق للنهوضِ = ومن دونه كل جهدٍ يُبدّدْ
ذوى الروض إذ غبت من حزنه = وإذ عدت من فرحةٍ قد تورّدْ
فلا تهجريه وظلي به = منارا لنهج بفكر مسدّدْ

ويا أيها الإنسان أنت .. أنت
هل تكفي صياغة الحروف لك شكراً ومنّا وفضلاً أشكالاً وصوراً وألوان ؟؟!!
أستاذي الكريم الفاضل / خشان خشان
كرمى لكم سأظل معكم , ولن أحاول التغيب عنكم من جديد بعون الله تعالى ..
أسعد قلبي ترحابك الرقيق الأنيق بي
لاعدمتك أخاً عزيزاً وأستاذاً كبيراً
تقبل تقديري وكل احترامي
وأدامك الله لنا وبنا ومعنا ناصحاً ومعلماً ..
كلمات الشكر لاتكفيك حقاً .

صباحكَ شعْرٌ ..

إهداء للعروض الرقمي بعد غياب

صَباحُكَ شِعرٌ , وَ خَدٌّ تَوَرَّدْ
وَ عُصفُورُ حُبٍّ عَلَى الغُصنِ غَرَّدْ
وَ طَلٌّ , وَ هَمسٌ ؛ وَ غَيماتُ وَجدٍ
وَ أَنداءُ عِشقٍ , وَ شَوقٌ تَرَدَّدْ

***

صباحك شعر ٌ وحرفٌ تورد

على غصن عشق ٍ بقلبى تمدد

ومن مثل حرفى تحول نورا

اذا ذكر اسمك حرفى توقد

استاذة عطاف حروفك من نور

صباحك شعر ٌ وحرفٌ تورد

على غصن عشق ٍ بقلبى تمدد

ومن مثل حرفى تحول نورا

اذا ذكر اسمك حرفى توقد

استاذة عطاف حروفك من نور

أخي العزيز الشاعر الكبير / د. ابراهيم أبو زيد
كم أسعدني حضورك الجميل كحروفك البهية ..
لقد سرني تواجدك هنا على هذا المنتدى البديع بقيادة أستاذي الغالي خشان محمد خشان
لك شكري وعميق تقديري على تواجدك وعلى مانثرته هنا من كلمات شاعرية رقراقة
يرعاك الله ويوفقك
ولاعدمتك قلباً جميلا
وحرفاً بديعا