الأستاذة يسرى

فوجئت اليوم وأنا أبحث عن لفظ معين بوجود صفحتك على رابط وغيابها على رابط آخر، ويطول الشرح حول ذلك وإليك ما وجدته . آمل أن لا يكون ضاع شيء.


الأخت الكريمة الأسنتاذة يسرى

نزولا عند رغبتك، لم يمكنني تغيير العنوان فنقلت المواد إلى هذه الصفحة


----------------

الأخية الفاضلة،،

تدرجك في بحور الشّعر يخوّلك فهم الأقواس والألوان،،

وهنا رابط بحور الشّعر،،
http://www.arood.com/vb/forumdisplay.php?s=&forumid=6


# ربما هناك نظرة أخرى للأستاذ خشان؟


النورس


------------------
مرحباً بك اخي النورس

كنت قد بدأت في تلك الرحلة لكن تكاسلت في الاتمام من نفس الطريق لانني تمنيت طريقاً مختصراً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لازلت أتمنى جدولاً فيه اختصار لفكرة الاقواس وشاملة للبحورتناسب كسلي اذا أمكن فان لم يكن فلامفر من العودة الى الطريق السابق

دمتم بكل الروعة

---------------
الأخت الكريمة

لقد نصح لك النورس. ففهم الأمر يقتضي التدرج فيه.

ولكن إليك هذه الروابط وهذا الحد الأدنى للفهم مع الاختصار:

( راجيا ملاحظة أن 2 قد عبر عنها في السابق ب 2

http://www.geocities.com/alarud/202-eqaulkhabab


http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=173


http://www.geocities.com/alarud/204-majmoaa-4.html


http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=676

______________________
يسرى :

بسم الله الرحمن الرحيم

استاذي الكريم خشان

تحية طيبة وبعد :-

أتمنى أن يسمح وقتك لي في مساعدتي في ترتيب الكثير من الأفكار المتعلقة بمحاولتي في تقصي بعض الأمور لأصل إلى بعض الانارات المتعلقة بمفهوم الشمولية في العروض الرقمي والتي على الرغم من محاولتي بشكل وبآخر في تجاهل ما ترنو إليه في الفترة الأخيرة لدرجة أنني تعهدت لعقلي بالابتعاد عن المنتدى لمجرد الشعور بأنني سأكلفه ملا طاقة ولاشأن له به من أمرها
إلا أنني الآن أراه يجبرني على العودة حتى أريحه من الكثير من الأسئلة التي أرهقتُه بها على انفراد و التي إعتَبرها مما يجلب الجنون
وعليه سأبدأ من الأعراض التي لاحظتها عليه-الضمير هنا طبعاً عائد الى عقلي-نعم فقد لمست بعد بداية دروس بسيطة من العروض الرقمي فرحة غامرة وأجد أنها لا تزال غامرة و منشأها ما تشكل من معرفة متواضعة بالتقطيع والذي كان عشوائياً ومن الصعوبةِ بمكان لا أحسد عليه وأحسبه الآن غدى سهلاً-وأيضاً لا أحسد على ذلك-وصدقاً فهمته من الطريقة التي اشارت إليها الأخت الكريمة كلمات في موضوع لها عبر ملتقى رابطة الواحة الثقافية فكان أن أثمر ذلك نوع من الراحة لأنه اتضح لي بأن معرفة كيفية التقطيع هو الأساس في مواصلة تعلم نظم الشعر بالأسلوب الرقمي وعلى وجه الحقيقة كانت تلك غاية أساسية عندي عند بدء التعلم لكن ما لبثت هذه الغاية أن توسعت إلى غايات أخرى سلبت من الغاية الأولى بريقها وتركيزي واهتمامي بها إذ أنني وجدت ماهو أكثر إثارة فكنت كمن يريد أن يقفز من السفينة ويجد نفسه وصل للبر في حين أن البحر أمامه لا يزال واسعاً والقفزة لن توصله أبدا بل إن من يفعل ذلك لا يناله إلا للغرق
بكل حال لاعليك استاذي من كثرة تشبيهاتي التي أحاول بها أن استجلب الصورة بشكل مباشر فاسرح معها وأنسى مقصدي
المهم بعد ذلك تاهت بي السبل و وصلتني إنذارات من العقل بأنه لايستطيع المواصلة ورحم الله امرءاً عرف قدر عقله !! فامتثلت وأصبحت أمر على الدروس والمواضيع مستمتعه بمحاولة التذوق لا متعلمة وقنعت من الغنيمة

بالمطالعة

وفجأة عاودني حنين غريب بعد أن قرأت قول شاعر ذات صدفة

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

فخفت أن يكون الثاني هو أنا وتمنيت أن أكون الأول برغم كل شئ

فعدت بعقل نظيف نوعاً ما ومستعد للفهم

ولهذا-اذا سمحت لي- سأدرج اسئلتي المبعثرة بمعنى الكلمة وتصوراتي الغريبة هنا تباعاً حتى لا أشوش على غيري وحتى استوعب بدون أن استعجل عقلي-هذا الذي بدأ يخاف على نفسه مني –وحتى يطمئن أعده أن لا أستعجله في الفهم وبهذا أريحه من التردد واختلاط الحابل بالنابل


الآن سأكون في انتظار قرار رأفتك استاذناالكريم وبكل حال تقبل جزيل شكري
هذا ودمت بخير
__________________

خشان:



الأخت الكريمة الأستاذة يسرى

سررت لما تضمنته مشاركتك من تطلع إلى استشراف شمولية الرقمي. ذلك أن هذا التطلع في حد ذاته يعني نجاح رسالة المنتدى. ومن تطلع إلى هذا الفهم بلغه لأن الدرب إليه من البداية متصل وكل ما يحتاجه المرء هو هذا التطلع الذي لديك حافزا لمواصلة السير.
وبهذا الصدد :
1- ليس ما أقدمه كرما بل يطيب لي المساعدة في تقديم الرقمي وخاصة لمن لديهم هذا التطلع لفهم شموليته، وعدم الوقوف عند ما يلزم لوزن الشعر.
2- من حسن الحظ أن في المنتدى الآن بضعة نفر يستطيعون القيام بما أقوم به، ولعل أسلوب بعضهم يتفوق على أسلوبي. وأنا واثق أنهم سيشاركونني الإجابة عن تساؤلاتك. وأملي أن تكوني قريبا في صفوفهم تأخذين بيد سواك من الدارسين.
3- على طريق دراستك أقترح عليك قراءة صفحة الأستاذة لجين الندى فستجدين فيها التدرج والإجابة على كثير مما ستطرحينه.

http://www.arood.com/vb/showthread.php?threadid=261


__________________

يسرى:

أستاذي الكريم بداية سأبدأ من قولك

إنّ الشمولية سمة التفكير ونصيب أي تفكير في مجاله هو مقياس استحقاقه لاسمه

فهل كنت تقصد فيما يتعلق بالعروض الرقمي أن هذا العلم جاء متضمناً ومستوعباً في أسلوبه كل التفاصيل التي تضمنتها بحور الشعر بأسلوب التفاعيل التي توصل إليها الخليل على نحو يسهل فهمه أكثر

أم أن في ذلك أيضاً إشارة بأن العروض الرقمي جزء من علم رقمي مرتبط باللغة العربية يوصلنا إلى شئ من الممكن ان نسميه قراءة رقمية تتكشف عن طريق تتبعها قوة التراكيب اللغوية
سواء في القرءان والحديث والشعر والنثر؟؟

السؤال الثاني:-

هل بإمكاننا أن نعتبره أيضاً وسيلة لتكشف مدى بلاغة القرآن في كل تركيبة تتضمن آياته ؟؟


احترامي لك أستاذي الكريم وسأكون بانتظار الرد


__________________



خشان:

أستاذي الكريم بداية سأبدأ من قولك

إنّ الشمولية سمة التفكير ونصيب أي تفكير في مجاله هو مقياس استحقاقه لاسمه

فهل كنت تقصد فيما يتعلق بالعروض الرقمي أن هذا العلم جاء متضمناً ومستوعباً في أسلوبه كل التفاصيل التي تضمنتها بحور الشعر بأسلوب التفاعيل التي توصل إليها الخليل على نحو يسهل فهمه أكثر

أم أن في ذلك أيضاً إشارة بأن العروض الرقمي جزء من علم رقمي مرتبط باللغة العربية يوصلنا إلى شئ من الممكن ان نسميه قراءة رقمية تتكشف عن طريق تتبعها قوة التراكيب اللغوية
سواء في القرءان والحديث والشعر والنثر؟؟
الأخت الأستاذة يسرى
سررت لسؤالك، فهو يدل على عمق نظرتك.
في الحقيقة كنت أعني الاحتمال الأول وهو أن التفاعيل هي وصف تفصيلي لتطبيق تفكير الخليل ، في حين أن الأرقام وصف لتفكيره في تجريده وشموليته كما تمثله أقرب تمثيل دوائر البحور:
http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=521

ولكن عندما فكرت في الاحتمال الثاني وجدت فيه قدرا من الصواب إذ يتبين من هرم الأوزان أن هناك نمطا من تراتب المقاطع مشتركا بين الشعر والنثر في النوع مختلفا في الكم. وهو سمة الجملة العربية، وكثير من الآيات يؤيد ذلك.

السؤال الثاني:-

هل بإمكاننا أن نعتبره أيضاً وسيلة لتكشف مدى بلاغة القرآن في كل تركيبة تتضمن آياته ؟؟
بلاغة القرآن كما نعرفها لها مراجعها في علوم متخصصة.
ولكن لعلم العروض والرقمي منه بالذات صلة بالقرآن تتمثل في
1- استقصاء انطباق هرم الأوزان
http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=382

2- مؤشر م/ع فيما ذكره سبحانه على لسان البشر بل والمخلوقات.
http://www.geocities.com/alarud/88-mosa-wassaleh.html

3- دراسة فواصل أو رؤوس الآيات في القرآن الكريم على خلفية قواعد القافية
http://www.geocities.com/khashan_kh/35-alkahf.html

4- دراسة جمال النسيج القرآني
http://www.geocities.com/khashan_kh/...allamnaho.html

5- قد تفتح أبواب أخرى
والله أعلم.
احترامي لك أستاذي الكريم وسأكون بانتظار الرد
أتمنى أن أكون قد وفقت في الإجابة.

والله يرعاك.


_______________

يسرى:


استاذي العزيز
قرأت مرة لكاتب بأن الجديد أوله القديم
وفي تصوري المؤيد له والبسيط أرى بأنه من المقنع أن لاجديد على تراكيب اللغة العربية وأن ليس بالامكان الاتيان بما لم يستطعه الأوائل، وبخصوص الشعرفإن كل بحر لم يرد في تصنيف الخليل لبحور الشعر ربما يكون من باب ان لاشئ يدل عليه مما وصل الى علمه واطلاعه في تلك الفترة وأن كل مااستجد بعد ذلك كان اشبه بالمتدارك في حاله وان لم يعثر على مايمثله من ميراث اللغة العربية الشعري الا انه موجود
وانا فيما اقول أريد الاشارة بأن التفاعيل فيما سبق والأرقام حالياً كلها بمثابة مقياس مرجعي وعلمي لمحبي الشعر طبعاً بعد المقياس الوجداني كون الشعر ناتج عن حالة شعوريه عميقة
المهم يكون هذا المقياس العلمي ثابت ولعله يكون أساساً لاعتماد النصوص بأنها تنتمي للشعر أو لا وربما في الرقمي بما سيؤل اليه من تكامل بساطة وكفاية
وبذات الخصوص احببت هنا أيضاً أن اسألك الرأي حسب ميزان العروض الرقمي بخصوص ابيات كتبتها قديماً وقد سبق وأن أشار لي أحد الاساتذة بزيادة تفعيله فيها عن المعروف والسؤال هل هي مقبوله بهذه الزيادة رقمياً أم لا
هذه هي الأبيات وهي على بحر الوافر وقد كنت عنونتها بآيات الروح


أحدثها أحاسيسي بصوت الخير واثقة
وترمي كل أنفاسي إلى قلبي أمانيها
وأغسل كل أفكاري من الدنيا مداومةً
وتبقى في فؤاد الصدق ترسمني معانيها
محبته اله الكون ماثلة أعانقها
فتثمر في زوايا العمر إيمانا يوافيها
وتسمو كي تناجيه صحاري الروح ظامئةً
وترجعني إليه الاه خاشعة مراميها
اخط الحرف اتبعه نقاطاً كي توضحه
وارجع لا أميزه لان الدمع يمحوها
أجول هنا بأفكاري عسى أرقى لغايتها
فلا سبلٍ بغير الله حكمته تجليها
أغض الطرف من خجلٍ وأهوائي أخالفها
وأدرك كم جهاد النفس ينقي من مخابيها
وأدرك في محطاتي بان العمر تذكرة
عساها أن تبلغني بذكراها مراسيها
وادعوا الله إيمانا أجدده فلا يبلى
وأحلاما تمر ولا تحيرني تواليها

**********
اسمح لي بتقطيع البيت الاول واتمنى أن أفلح


أُ /حد/دِ /ثُها /أ /حا/سي/سي/ بِ/صو/تل/خي/رِِ/ وا/ثِ/قتن
1/2/1/3/1/2/2/2/1/2/2/2/1/2/1/3
3/4/3/4/3/4/3/4
باعتبار1،2=3
3،1=4
2،2=4
صح؟

و/تر/مي/ كُل/لُ/ أن/فا/سي/ إ/لى/ قل/بي/ أ/ما/ني/ها
1/2/2/2/1/2/2/2/1/2/2/2/1/2/2/2
3/4/3/4/3/4/3/4

دمت بكل خير

_______________

خشان:

الأستاذة الكريمة الأخت يسرى

1- أتفق معك أن الأصل في اللغة خصائص لا تتغير سواء في نحوها أو عروضها.
وما وجد مخالفا لهما فقد يكون مقبولا من ذوق تغير عن ذوق العرب الذين أورثونا هذه اللغة.
والخليل واصف لا منشئ.
وهو عرف بوجود المتدارك ولم يعتبره بحرا لأن العرب لم تقل عليه.
وحتى اليوم فمعظم ما ينسب للمتدارك هو الخبب. وقصائد المتدارك نادرة جدا.

2- هناك القول الشعري حتى لو كان نثرا وهو الكلام المستوفي المضمون والأخيلة والمشاعر ورقي اللغة. وهناك الشعر الذي يلبس تلك الجواهر رداء الوزن.

3- بخصوص أبياتك أول قصيدة في ديوان البحتري من تسعة أبيات وأول ثلاثة أبيات فيها:

أَبا العَبّاسِ بَرَّزتَ عَلى قَومِـ = ـكَ آداباً وَأَخلاقاً وَتَبريزا
فَلَو صُوِّرتَ مِن شَيءٍ سِوى الناسِ = إِذاً كُنتَ مِنَ العِقيانِ إِبريزا
وَلم يُعلِكَ إِلّا كَرَمُ النَفسِ = بَلى فَإِزدَدتَ بِالمُعتَزِّ تَعزيزا

ولك اعتبارها من الهزج أو الوافر
وعليه فأبياتك تحذو حذو هذه القصيدة التي تزيد عن الوافر وإن زادت أبياتك عنها أيضا.
أنا يقبلها ذوقي على أنها نوع من التجديد وإن كنت أرى الأجمل في أصل البحور.

4- في الوافر والكامل 331 = ((4) 3 أو 2 2 3 وليس 4 3 أو 2 2 3
إن فهمك للأقواس والألوان ضروري للمستقبل حيث يوفر الكثير من الشرح.

يرعاك الله


__________________________

أستاذي الكريم خشان
أقدر جهدك وأشكر لأخي النورس جميل نصحه

بإذن الله سأعطي الدروس في هذه الفترة الاهتمام الذي يؤهلني للاستيعاب بشكل جيد وسأعود كل فترة الى التسلسل في الدروس ومحاولة التطبيق بوعي أكبرمجدداً هنا

احترامي لك ودمتم بخير


---------------------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد

الابيات التالية كتبتها قديماً
الآن حسب التقطيع الرقمي وحسب ما فهمته أراها خببا لكن سماعياً لا أشعر أن لها نفس جرس أبيات المثال
(يا ليل الصب متى غده ) هل السبب في ذلك اختلاف نوع الأسباب اذا كانت ثقيلة أو خفيفة وعددها؟

كل ماأخشاه أن تكون مشكلة سمع عندي لاغير

الأبيات تقول:-


في صمت الايام حديث
عن شئ كُفِّن َبالماضي
عن نقطةِ ضوءٍ مُفرحةٍ
تفترشُ سماء فضاءاتي
عن اسطورة بنت عاشت
كالشمع تضئ متاهاتي
تلتحف جفون الاوقاتِ
تهدي للصمت مساءاتي
يا وهج حياتي الممتدِ
للضحكة في الفجر الاتي
وعيون الدمع الممتزجه
بالحلم وبعض الانات
والقلب كطير الاقفاص
يشتاق غيوم سماءاتي


ساقطع وارمّز أول بيتين


فِي/ صَمْ/تِلْ/أَيْ/يَا/مِحَ/دِيْ /ثُنْ
2/2/2/2/2/(2)/2/2

عنْ/ شي/ئن/كُفْ/فنَ/ بلْ/ما/ضي
2/2/2/2/(2)/2/2/2

عن/ نق/طَتِ/ ضو/ءِن/مف/رِحَ/تن
2/2/(2)/2/2/2/(2)/2

تف/ترٍ/شُسَ/ ما/ء فَ/ضا/ءا/تي
2/(2)/(2)/2/(2)/2/2/2

تلوينها بالاخضر صح ولا لا؟
الذي فهمته انها تلون بالاخضر على اعتبار يجوز أن يأتي السبب خفيف أوثقيل

في انتظار توجيهاتكم


-----------------------------
الأخت الكريمة يسرى

السبب إما خفيف = 2 أو ثقيل = (2)
وإما خببي = 2
واللون الأخضر يعني إمكانية ورود أي منهما.
فلا نضعه بين قوسين

فمثلا :
يا ليل الصبّ متى غده = 2 2 2 2 (2) 2 (2) 2

ونكتبه هكذا = 2 2 2 2 2 2 (2) 2

الأرقام 2 (2) 2 = سبب خفيف – سبب ثقيل – سبب خفيف لا تتغير في العجز لأنها تمثل القافية

أما اختلاف أبياتك عن أبيات ( يا ليل الصب متى غده )

فراجع إلى اختلاف القافية فلديك القافية 22 وهناك القافية 2 (2) 2

وأحد الصدور لديك إيقاعه قريب من إيقاع ( يا ليل الصب)

وهو الشطر :
عن نقطةِ ضوءٍ مُفرحةٍ = 2 2 (2) 2 2 2 (2) 2
ونفس وزنه هو وزن أحد صدور تلك القصيدة
ما ضرّك لو داويتَ ضنى = 2 2 (2) 2 2 2 (2) 2
بالتوفيق.
آملا أن لا تتركي المنتدى عندما تتمكنين من الرقمي كما يغادره كل من يتقن الرقمي والاستثناء نادر. حتى بت أفكر بتجميد المنتدى على حاله وتركه مرجعا للقراءة فقط.