لا تـسـَلـنـِي عَـمّـا جَـنِـيـنَـا حَـبِـيــبـِـي ... لا تـقـل عَـن حُـبـّـي تـَــردّى عَـلِـيـِلا

آه مِــنْ دَمْــعـــةٍ بكت بِــوريـِـدي ... ذي دِمَـائِـي تـرجُـو هَـوَاكَ رَحِـيـلا

لـيـتَـنـَـا وهــمّـاً قـد غَـفـا فِـي حَـنِـِيـنِـَي ... أو سَـرَابـاً مَـا قـد مـَضـَى أو قِـيـلا

,
،

أستاذي العزيز / د . إبراهيم

لا أدري لماذا كلما قرأتك اشعر بكلماتك تنساب وتتخلل المشاعر
كشعاع الضوء لا ملمس له ولا كثافة فيملأ الأركان ضياء بلا لمس
فهكذا أنت فكلما قرأت بيت وجدته جميلا وعندما اقرأ ما بعده أجده أجمل
وعفواً على إقتحامي لكلماتك ولكنها ساقتني إليها

شكراً د/ إبراهيم على هذا النور الذي ملأ أركان المشاعر

وشكراً أستاذى العزيز / لحسن عسيلة على رفع هذه الرائعة للنور من جديد


تحية ... بعطر الياسمين

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي