تخيلت من يصعده، يصعد برشاقة وخفة، لا تكاد قدمه تلامس الدرجة، حتى يقفز في الهواء لتلامس أختها الدرجة التالية. يصعد ويصعد ويصعد وهو يحمل الشعلة.. ليعلن بذلك بدء الألعاب الأولمبية.


ورحت أرسم من يعلوه في رَشَقٍ... مشطٌ يلامس يتبع مشطه بدني
في لحظة أشعلت خطواتنا حُلُمًا... كأنها دوسة الأقدام لم تكنِ