أستاذتي نظيرة محمود بدأت في دراسة العروض الرقمي منذ فترة ليست بالطويلة

وواجهتها عدة صعوبات منها

1- طريقة بداية الدخول والكتابة
2 - عائق النحو
3- ضيق الوقت
4- تصورها بأن عدم معرفتها المسبقة بالعروض عقبة وأعرف أنه ميزة

رغم كل ذلك بدأت تكتب شعرا سائغا على كل من الخبب والكامل

ومن جهة أخرى نجحت في جعل صفحة شعرها فصلا للدراسة يستقطب عددا كبيرا من مرتادي المنتدى

http://arood.com/vb/showthread.php?p=90601#post90601

وفي حوالي الرابعة من بعد ظهر اليوم:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

رعبت إليها أن تكتب تجربتها مع الرقمي وأعتقد أنها تمثل صفحة مشرقة من صفحاته

وأتمنى أن يحوز البعد الفكري لدى الخليل من اهتمامها مثل ما حاز منه العروض.

أتمنى لأستاذتي دوام التوفيق والتقدم.