درر نظيرة محمود

سلم القلم والجنان أستاذتي.
زيادة على تعليقات الأستاذ خشان، إليك ما توقفت عنده:
1-توجعهُ هموماً يحملها\\ تُوجِعُهُ همومٌ يحملها
استفدت من خاصية الخبب الذي يسمح بتوالي 4 متحركات، والضرورة الشعرية في عدم مد (الهاء)الضمير المتصل، ليصلح الوزن.

2-وأمرّغ وجهي بحنانيك\\ حنانيك معناها مختلف عمّا ترمين إليه

3-يشتاقُ لأرض رسول اللهْ
لا تبرير لتسكين اسم الجلالة هنا، لا هي حرف روي، ولا هي صدر بيت مقفى. أنت تكررين التسكين في كثير من أواخر الشطر الأول من شعرك.

4-ليطوف البيتَ ويسعى إليكْ
أنت لم تمدي ألف يسعى ليصلح وزن الخبب: يسعَ، فكسرت قواعد اللغة.
لأزور مدينة خير الناسْ\\ أنت تطالبين بزيارة المدينةالمنورة هنا
وأكحل عيني بالكعبةْ\\ وتطالبين بزيارة مكة هنا
لأكبّر وألبّي لبيك
حقق الله رجاءك عاجلا غير آجل.
لكني أتمنى عليك أن تكملي الدورات حتى تعرفي ما نرمي إليه في تعليقاتنا، وتجودين جميلك.

شكرا لجمال روحك

لكني أتمنى عليك أن تكملي الدورات حتى تعرفي ما نرمي إليه في تعليقاتنا، وتجودين جميلك.

كنت سأقول ما تفضلت به أستاذتي حنين

نحن في الدورتين الأولى والثانية وأحيانا الثالثة نركز على الوزن وحده ونتغاضى عن بعض الاعتبارات واهمها
أعتبار القافية وربما النحو. فمثثلا لا ينتهي الصدر بحرف ساكن إلا في التصريع. وقد اطلعت على ما نشرته في
رابطة الواحة وقرأت الملاحظة عليه وهي صحيحة.
ماتتعلمينه في هذه المرحلة لا يجعل العمل قابلا للنشر بالضرورة. أفضل - كما قالت أستاذتي حنين- تأجيل
النشر خارج المنتدى لحين إتمام الدورتين الثالثة والثامنة.

وفقك الله.