عائد من مكة المكرمة إلى الغرابيب قبل قليل ......
وخطر ببالي ثلاث صيغ لاحتواء المعنى ..... كلها ( تشطير ) ..
أمسك ولا تكتبن الشعر يا قلمي ،، وإن كتبت فلا تقتات من سقمي
دعني ولا تكتب الآلام يا قلمي ،، ( وإن نطقت فما أنت الغداة فمي )
ماذا على الحبر إن لم يجر في القلم ،،، ما دام لا يستسيغ الجدّ للقمم
المفضلات