وهذا تواضعٌ منك أستاذنا خشان، بل هي قصيدة معارضة لقصيدة الجواهري ولها قيمة إبداعية وانسانية. و من الملاحَظ كمّ الاختلاف بما سمعناه من قصيدته و ما قرأناه. ناهيك عن الاختلاف بعدد الأبيات التي اختصرها كثيراً في الالقاء ربما بسبب ضيق وقت المقابلة، ولكن كان التغيير في الألفاظ في الأبيات بشكل كبير. وهذا يدل على أنه كان يقوم بعملية التعديل والتنقيح في قصائده و يجوِّد فيها بشكل دائم و مستمر.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات