أستاذي عمر،
سينصفك الزمان هنا بإذن الله

لن يضجروا من شعرٍ ترنمهُ
وليس يخفى البريقُ تكتمه
إن يرتجوا حليةً ستصنعها
والله أعطى، وذاك يقسمه

شكرا لجمال روحك