العروض : هي آخر الصدر

الضرب : هو آخر العجز

جاء في كتاب ( العيون الغامزة على قضايا الرامزة – ص 140 )

"التصريع جعل العروض كالضرب وزنا ورويا مع إخراجها من حكمها إلى حكمه"

أي أن العروض المصرعة طرأ عليها استثناء من زيادة أو نقص أو تغيير لتوافق الضرب.

"التقفية موافقة العروض للضرب مع إبقائها على ما تستحقه في نفسها من الحكم الثابت "

والاختلاف الوحيد في ذلك عن الحكم الثابت هو جواز إشباع حركة آخر حرف في الصدر كأنه الروي، أو تسكينه إن كان تسكينه غير جائز بدون تقفية.

والبقية على الرابط :