هذا نص أطرحه آملا أن تتأملوه عروضيا، فربما كانت له تداعيات.





لمـا رأتنـي تنـهّـدتْ ..... هبّـت تقـول عجيـبُ


من أبيضٍ عـمّ مفرقـي..... بشْـر الشبـاب يغيـب


همّ ٍعلاني على الصّبـا ..... طبعـا فـذاك مشـيـب


قد شبت من جمر هجرها ..... عهـد الشبـاب قريـبُ


هل مثل قلبـي معـذّبٌ ..... وجـدٌ بـه ووجـيـبُ