النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: ضرب الكامل التام المذيَّل .. مالقديم وماذا سيجد ؟

  1. #1

    ضرب الكامل التام المذيَّل .. مالقديم وماذا سيجد ؟

    ترد أحيانًا قصائد يخرج ضربها عن المألوف وتكون مستساغة , فهي ظاهرة من ظواهر التحديثات التي تطرأ على الأوزان كما تطرأ على غيرها , ومن هذا المدخل أضع بين أيدكم هذه القصيدة للشاعر ريان وهي من بحر الكامل التام قد ذُيِّل ضربه(34ه=متفاعلان ) حيث يخالف ما عهدناه في أضرب الكامل التام , مطلع القصيدة :

    كيف العناق وقـد تملكنـي الفـراقْ
    والشوق يحضن فائض الدمع المراقْ

    ووجدت في موقع الفاضلة لينة قصيدة وضعتها مثالا على البحر الكامل التام ومطلع القصيدة :
    مـن مـات يعلم أنك الحق المبينْ وأنـا الذي قد متُّ فيك على اليقينْ
    وهي للشاعر عبد الغني النابلسي
    ليس لدي ما أضيفه سوى أنني أستسيغه , بلْ نظرت إلى الترفيل فيه فوجدت ذلك يمكن لكن سيكون أقل استساغة , وأنتم أهل علم وبحث وتقصي , فما القديم في هذه القضية ؟ وماذا سيُجد ؟

    أخوكم
    بندر الصاعدي


    [web]http://www.anhaar.com/vb/showthread.php?t=15672[/web]

  2. #2
    زائر
    أخي الأستاذ بندر

    ثمة فرضيتان تحتاجان استقصاء لمعرفة مدى انطباقهما

    1- كأن الذوق يستسيغ أن كل عجز ينتهي ب 2 3 أو 2 2 3 يقبل بعدها 2 أو ه

    2- كأنما كل عجز آخره 3 2 فإن 2 فيه قابلة للحذف أو إحلال سكون محلها

    للشاعرة ثريا العريض

    وسئمت رتق الحزن أشرعة ترا ...(م)... ودها العواصف أو غيوم الإكتابْ
    ووقفت صادية أطالب بانبلا ...(م)... جِ الصبح عن مطر وأشواق تجابْ


    ويبقى الوزن مستساغا لو قالت:

    وسئمت رتق الحزن أشرعة ترا ...(م)... ودها العواصف أو غيوم الإكتابِ (ي)
    ووقفت صادية أطالب بانبلا ...(م)... جِ الصبح عن مطر وعن شوقٍ مُجابِ (ي)


    جاء في كتاب ( في عروض الشعر العربي) للدكتور محمد عبد المجيد الطويل:

    " وقد يرد الكامل التام (مذيلا + ه) و (مرفلا +2)، وهذا نادر جدا، لأن هذه الزيادات لا ترد إلا في المجزوء، فأبو العتاهية يقول:


    أهل القبور عليكم مني السلامْ = إني أكلمكم وليس بكم كلامْ
    لا تحسبوا أن الأحبى لم يسغْ = من بعدكم لهم الشراب أو الطعامْ
    كلا لقد رفضوكمُ واستبدلوا= بكم وفرّق ذات بينكم الحمامْ
    "

    [ولو قرأت الأبيات الثلاثة بضم الروي لما اختلف الأمر.]




    ربما يساعدعلى استجلاء كثير من الحالات إلقاء نظرة على الرابط :


    http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/adhrob


    والله يرعاك.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228
    ولم يذكر الخليل ولا الأخفش الإذالة في الكامل أو التسبيغ في الوافر ، ولنا فيهما الرأي التالي :
    "وأما في الضرب ، حيث يكون الوقف تاماً وبذلك تتهيأ الظروف لوقوع المقطع المديد ، فإن الملاحظ على إمكانية استخدامه أنها ترتبط بشروط معينة يمكن بيانها في القاعدة التالية :

    عند الوقف التام ، يجوز استخدام المقطع المديد على الوتد الصحيح غير المسبوق بسبب ملتزم القبض، كما يجوز استخدامه على السبب ما لم يكن مسبوقاً بالوتد .

    ومن الممكن استنادا إلى هذه القاعدة تفسير ورود المقطع المديد على أضرب لم يذكرها الخليل ، ومع ذلك نجدها مقبولة في الحسّ ، أو ورود المقطع المديد على شذوذ في بعض الأضرب ، وإن كان الخليل أقرها في نظامه .

    فمما لم يُسمع في الشعر القديم ورود المقطع المديد على ضرب الوافر الذي ينتهي بسببين ، ويمكن تسميته بمصطلح الخليل " الإسباغ أو التسبيغ "، ومع ذلك ظهر في الشعر الحر . تقول فدوى طوقان:

    على أبواب يافا يا أحبّائي

    وفي فوضى حطام الدورِ

    بين الرَدْم والشوكِ

    وقفتُ وقلت للعينينْ

    قِفا نبكِ

    على أطلال من رحلوا وفاتوها

    تنادي من بناها الدارْ

    وتنعى من بناها الدارْ

    ....

    ففي قولها ( العينين ) و ( الدار) مقطع مديد . وقد شذّ شاهد الخليل على التسبيغ في الرمل وهو قوله:

    ياخليليّ ارْبَعا واستخبرا رسماً بعسفانْ

    ويرجع الشذوذ فيه إلى ورود المقطع المديد على السبب المسبوق بالوتد . وقد رأى المعرّي أن " هذا الوزن لم تستعمله العرب ، وأن هذا البيت من وضع الخليل[3] " .

    كما شذّ ما نُسب استدراكُه إلى الأخفش من إثباته للقصر في ضرب الهزج ، شاهده[4] :

    ولو أُرسلتُ من حبك مبهوتاً إلى الصينْ

    لوافَيتكِ عند الصبح أو حين تُصلّينْ

    وذلك للسبب نفسه .

    ويلاحظ الثقل في ضرب الرجز المبتور الوتد ، شاهده[5] :

    كأنني فوق أقَبّ سَهْوَقٍ جَأْبٍ إذا عَشّرَ صاتي الإرنانْ

    والخليل يعد الشطر الثاني من السريع بوتد مفروق في آخره . والسبب في ثقله راجع إلى وقوع المقطع المديد على الوتد المبتور ؛ وإن كنا نلاحظ تمرد الرجز على معظم القواعد بشكل لا نظير له في غيره من البحور" .
    http://www.arabic-prosody.150m.com/sp4.htm
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

  4. #4
    زائر
    أخي الكريم الأستاذ سليمان أبو ستة

    هنا ذكر ما يقابل ما تفضلت به من التعابير الرقمية، وأشك في فهمي لما هو بالأحمر فالرجاء التكرم بتدقيق المقابل الرقمي في الحالين، لأني أجده ييسر فهم ما تفضلت به على من لم يعتد المصطلحات فتعم الفائدة علما بأن التعبير الرقمي هو

    2 = با ، 2* = دَرْ ..، بابْ = 2ه ، بيْتْ، درْبْ = 2*ه


    ولم يذكر الخليل ولا الأخفش الإذالة =+ه ( بعد 3 لتصبح 3 ه) في الكامل أو التسبيغ = + ه ( بعد 2 لتصبح 2 ه) في الوافر ، ولنا فيهما الرأي التالي :
    "وأما في الضرب ، حيث يكون الوقف تاماً وبذلك تتهيأ الظروف لوقوع المقطع المديد = 2ه نحوبابْ أو 2*ه نحو درْبْ ، فإن الملاحظ على إمكانية استخدامه أنها ترتبط بشروط معينة يمكن بيانها في القاعدة التالية :

    عند الوقف التام ، يجوز استخدام المقطع المديد = 2ه أو 2*ه على الوتد الصحيح غير المسبوق بسبب ملتزم القبض

    أخي سليمان لعلي لم أفهم التعبير في الفقرة السابقة مباشرة على الوجه الذي أردت فالرجاء أن تصححني لأني أظن أن من الممكن ورود كلٍّ من مفرداتْ = 2* 3 ه و كذلك كائنات = 2 3 ه في الضرب

    كما يجوز استخدامه على السبب 2 ما لم يكن مسبوقاً بالوتد 3 ، يعني يجوز دخوله على 2 2 لتصبح 22ه
    ولا يجوز دخوله على 3 2 لتصبح 3 2 ه
    ولك الشكر سلفا.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228
    سأحاول في الفقرة التالية تفصيل ما أجملته في صياغتي لقاعدة إمكانية استخدام المقطع المديد في ضروب بعض الأوزان وعدم إمكانيته في البعض الآخر .
    عند الوقف التام
    (وذلك في الضروب وفي الأعاريض عند مراعاة التصريع)
    يجوز استخدام المقطع المديد
    (نحو : باب ، بيت 2 5 ، درب 2 * 5 )
    على الوتد الصحيح
    (كما في : فاعلان 2 3 ومستفعلان 2 2 3 ومتفاعلان (2)2 3 )
    غير المسبوق بسبب ملتزم القبض
    (فلا يجوز ( فعلان ) في ضرب البسيط لأن سببه ملتزم الخبن ) .
    كما يجوز استخدامه على السبب ما لم يكن مسبوقا بالوتد
    (نحو ( فعلان ) في ضرب الخبب ونحو ( مفاعلتان ) في ضرب مجزوء الوافر فكل منهما مسبوق بسبب ).
    وإذن فقول شاعرنا ريان :
    كيف العناق وقـد تملكنـي الفـراقْ
    والشوق يحضن فائض الدمع المراقْ
    مقبول لأن الوتد صحيح ، ولا يستساغ ورود التذييل هنا لو كان الضرب مقطوعا. فهل لدى أخي خشان شواهد على حالات من التذييل في ضرب مقطوع ( عدا الرجز ) كالمنسرح المقطوع الضرب مثلا ، أو حالات من التسبيغ في الضرب الأبتر من المتقارب وذلك حيث يقول : " لأني أظن أن من الممكن ورود كلٍّ من مفرداتْ = 2* 3 ه و كذلك كائنات = 2 3 ه في الضرب "

    آملا أن يكون استخدامي للتعبير الرقمي صحيحا .
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمان أبو ستة ; 03-11-2005 الساعة 08:01 AM
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

  6. #6
    زائر
    أخي الحبيب سليمان

    كل ساكن في الرقمي نهاية مقطع بالضرورة يضم متحركا أو متحركين قبله
    وإن لن يكن قبله إلا ساكن آخر آخر أثبتناه لوحده. ولا دخل للساكن فيما أتى بعده.

    الضالّينْ = ا ضْ ضَ ا لْ ل ي نْ = ا ضْ - ضَ ا - لْ - ل ي- نْ
    = ( 1 ه) ( 1ه ) ه ( 1ه ) ه = 2 2 ه 2 ه

    فاعلان = 1 ه 1 1 ه ه = (1ه) ( 11 ه) ه = 2 3 ه

    مسْتفْعلانْ = (1ه) (1 ه) (11ه) ه = 2 2 3 ه

    لانْ = بابْ = 2 ه

    مس تف ع لانْ = 2 2 1 2 ه

    (21=3) إذن 2 2 1 2 ه= 2 2 3 ه

    الشيخ جلال يستعمل 3 رمزا لِ بابْ وهذا فارق جوهري

    كما أن الحروف نوعان حرف مد وحرف صحيح

    وحرف المد مثل الياء في بِيدْ = 2 ه ( جمع بيداء)

    أما بَيْد وبَيَدْ فلا نعامل الباء فيهما كحرف مد.

    فكلمة بَيْت من جنس درْب = 2* ه

    وكلمة بِيتْ بكسر الباء من جنس باب = 2 ه

    وعليه فإنّك

    بـِيَدْ بكسر الباء وفتح الياء = 1 1 ه = 3

    بَيْدْ بفتح الباء وتسكين الياء = 1 ه ه = 2* ه

    بـِيدْ بكسر الباء وعدم تسكين أو فتح الياء بل بمدها = 1 ه ه = 2 ه

    أجل في القافية قد يكون هناك عينَيْنْ ولا تأتي الدرْبْ

    ولكن كذلك انظر لقول المتنبي :

    حذرت علينا الموت والخيل تلتقي = ولم تعلمي عن أي عاقبة تُجْلى
    تمر الأنابيبُ الخواطر بيننا = ونذكر إقبال الأمير فتَحْلـَوْلى

    يقول البرقوقي :" وقد عاب قوم عليه قوله فتحلولى مع تجلى .............قال الواحدي : وليس الأمر كذلك لأن الواو والياء إذا سكّنتا وانفتح ما قبلهما جرتا مجرى الصحيح، وكذلك إذا انفتحا وسّكن ما قبلهما مثل أسود وأبيض."
    وللأمر تفصيله في القافية بما يغطي هذا التباين.

    ولي عودة إلى بقية الموضوع بإذن الله

    والله يرعاك

  7. #7
    زائر
    أخي الأستاذ سليمان

    استكمالا لما تقدم


    قولك : " عند الوقف التام ، يجوز استخدام المقطع المديد = 2ه أو 2*ه على الوتد الصحيح غير المسبوق بسبب ملتزم القبض "

    وقولي : "أخي سليمان لعلي لم أفهم التعبير في الفقرة السابقة مباشرة على الوجه الذي أردت فالرجاء أن تصححني لأني أظن أن من الممكن ورود كلٍّ من مفرداتْ = 2* 3 ه و كذلك كائنات = 2 3 ه في الضرب "

    استعرضت الأضرب كلها من الرابط:

    http://www.geocities.com/khashan_kh/...waladhrob.html

    فلم أجد إلا هذا الوزن من الرمل ينتهي ب 2 3 2 ه

    وحيب تعبيرك :
    سبب =2 + وتد 3 + مقطع ممدود = 2 ه

    ويتبادر للذهن جواز هذا لو أن السبب كان غير ملتزم القبض =2 وإذا التزم القبض فلا يجوز 2*

    ووجدت البيتين لعدي بن زيد العبادي


    أيه الركب المخبّونْ = على الأرض المجدّونْ
    فكما أنتمُ كنّا = وكما نحن تكونون

    على الأرض المجدّونْ ....ضلْ مُجِدْ دو نْ = 2* 3* 2 ه

    فها هنا قبل الوتد سبب مقبوض وبعده مقطع مديد.

    صحيح أنه بيت فريد ولكن ربما هناك سواه، وكذلك يمكن لشاعر أن يحتذيه في النظم.

    هكذا ورد البيتان في كتاب في عروض الشعر العربي للدكتور محمد الطويل كشاهد على الوزن الذي قرر أنه
    فاعلاتن فاعلاتن .......فاعلاتن فاعلاتانْ

    وهكذا وجدتهما في كتاب أهدى سبيل إلى علمي الخليل.
    وللإنصاف أقول أنني بعد أن أنهيت ما تقدم رجعت للموسوعة الشعرية فوجدتهما هكذا:


    أَيُّها الرَكبُ المَخِبّو = نَ عَلى الأَرضِ المُجِدّونا
    كَما أَنتُم كَذا كُنّا = كَما نَحنُ تَكونونا
    ووجدت في الكافي للخطيب التبريزي


    يا خليليّ اربعا واسـ = ـتخبرا ربعاً بعُسفانْ

    عنْ بعسْ فا نْ = 2* 3* 2 ه وعد الضرب ( فاعلِيّانْ)


    ويقول بعد إيراد هذا الشاهد

    هذا الضرب قليل جدا، إلا أنهم أنشدوا وزعموا أنه لبعض أهل المدينة وهو عتيق ( وفي الهامش أنه من الغامزة والعقد الفريد)


    ومصرّعه:


    حمِّلَتْ للبين أظعانْ=فدموع العين تهتانْ .


    واستطرادا أذكر قوله ( ص- 227) عن فاعلاتن : " ويدخله من العلة المحضة أربعة أشياء، أحدها التسبيغ بالرمل فيصير فاعلاتنّ ْ بنون مشددة موقوف عليها فيعبر عنه عند الأكثرين بفاعليّانْ ، وبعضهم يعبر عنه بفاعلاتان"

    فكما تقدم عندما يرد هذا الضرب فإن وروده أشبه بالاستثناء الذي يثبت القاعدة من حيث هو 2 3 2 ه ويستوي في ذلك أن يكون السبب السابق للوتد مبسوطا 2 ... أو مقبوضا 2*

    لماذا لا يرد هذا في الرمل في غير هذا الوزن ؟

    خطر لي خاطر بهذا الشأن.

    البعض يرى أن وزن الرمل هو ( غير قصيدة المتنبي في مدح ابن عمار)


    أ 2 3- 4 3- 4 3 .... 2 3- 4 3- 4 3 -2

    فكأنه فاعلن مستفعلن مستفعلن وقد لحقه الترفيل في العجز. فلا يجتمع فيه مع الترفيل تذييل ( باعتبار أصل الوتد) ولا تسبيغ ( باعتبار سبب الترفيل).

    وقد ورد في تعريف التسبيغ في الغامزة ( ص- 99)

    والتسبيغ زيادة حرف ساكن على سبيل خفيف من آخر الجزء ولا يكون إلا في المجزوء من بحر الرمل.

    فإذا ما اعتبرنا قلة الشواهد واعتبرنا هذا من قبيل الشذوذ في العروض، أسوة بما نعتبره ما في ندرته في النحو شذوذا . إن جاز لنا ذلك نقول بأن التسبيغ لا وجود له إلا شاذا ولا زيادة في الضرب إلا الترفيل +2 بعد الوتد.

    والسكون بعد الوتد ( التذييل) ما هو إلا إحلال سكون بدل السبب سواء كان السبب زيادة على الأصل أو من أصل التفعيلة الأخيرة .

    والله أعلم.

    ولا يناظر هذا – وإن سلبا- من حيث التنظير إلا تخصيصهم الحذذ بالكامل. . وهذا موضوع يطول فيه الكلام.

    بدأنا بأمر وانتهينا بسواه وهذا من حسنات تداعيات الحوار مع أولى النهي والعلم أمثالكم.

    ما رأيكم دام فضلكم وطال في عمل الخير عمركم.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...d=1#post344830

    [web]http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=344830&posted=1#post344830[/web]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط