أغار عليك من نفسي ومني
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني”

― ولادة بنت المستكفي

هل خَبَأتُك مقبولة لغويّا؟
أم أن حلاوة الشعر تسكتنا عن هذا التساؤل؟

شكرا لجمال روحك