وهنا نص نثري آمل أن يجد من يشعره أو بصورة أدق من يستلهمه شعرا:

وكل من ينقل نصا للشعر يضع تمرينا من عندة ليستمر الموضوع

نقلا عن كتاب (لغتنا الجميلة) لفاروق ، شوشة من كتابه ( لغتنا الجميلة) من نص لحسين عفيف ( ص- 213 ) :


" في حراسة الملائكة نامي، لا ذقت السهاد الذي يقرّح جفني. وليهنأ بالنوم طرفك الساجي، في حين اصحو اساهر النجم وحدي.

متى يا ليلُ تجرّ أذيالك، وينبثق ضوء الفجر فيبدد ظلمتك، إن ساهرك يستوحش في دجاك، ويرقب أسوانَ طلوع فجرك.
"