قصيدتي تفعيلة على بحر الكامل
تعديل على سابقة لها

أتمنى من الله التوفيق

وصال
لاَ أَوْ نَعَمْ ,
أَيٌّ يَكُونُ بهِِ النَّغَمْ.
وَنَعُدُّ غيْماً,
لِسحابِ الْأمْسيات .
يتواشجُ , الضَّوْءُ الْغريبُ مُشاكساً,
كتَوقُّدِ الْحزْنِ الْجريحْ.
كدبيبِ جمْرٍ ,
في غرورِ الدَّمْعةِ الْمتـألِّمهْ.
يا أنت ,
منْ أنَّاتِ فجْرِ الْأمْنياتْ .
منْ سوْرةِ الْمهدِ الْبعيد .
في النزْفِ , و الطُّهْر الشَّريد .
بعْثُ ,
النارِ و النورِ القديم .
في السِّفْرِ , و الْإنجيل ِ ,
و الترْتيلِ للصَّمْتِ ,
المغني لِلْأصيلْ .
يحْكي ,
لنوَّارٍ مُسجَّى ,
فوْقَ لازورْدِ الصَّهيل .
لُغَةُ السَّماءِ ,
لدمْعِ صوفيٍّ ,
يعاندهُ الْحنين .