أخر عشر مواضيع |
![]() |
|
منتدى التشطير والتخميس والتشعير قصائد مشطرة ومخمسة ونصوص نثرية مشعرة ( صيغت شعرا ) من المنتدى وسواه. الاسم الأول لصاحب النص الأصلي. والثاني لمتناول الموضوع ** يحسن أن ينسخ الشعراء قصائد تشطيرهم المنشورة في أقسام المنتدى الأخرى وينشروها في هذا المنتدى |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أراك: أبوفراس - الإمام أحمد
http://alawaliq.com/vb/showpost.php?...60&postcount=1 (تشطير) الامام أحمد رائعة أبوفراس.... أراك عصي الدمع ... الأمام أحمد بن يحيي بن حميد الدين رحمه الله قام بتشطير بعض ابيات أراك عصي الدمع شيمتك الصبرُ *** مهاباً تحامتك النوائبُ والدهرُ سمت بك أخلاقٌ فما قيل بعدها*** أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ بلى أنا مشتاق وعندي لوعة *** ولكن لأمرٍ دونه الأنجمُ الزهـرُ أريد العلى لا أبتغي الدهر دونها*** ولكن مثلي لا يذاعُ لــه سرُ إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى *** لدك دياجي الخطب كي يطلع الفجرُ وفزتُ بما أهواه قسراً ولم أقل*** وأذللت دمعاً من خلائقه الكبـرُ تكاد تضيء النار بين جوانحي *** إذا صـدني عـمـا سـعيتُ له أمرُ فأبصرُ في الظلماء أمري بنورها*** إذا هي أذكتها الصبابة والفكرُ معللتي بالوصل والموت دونه *** لكي الويل سيّان التواصل والهجرُ سأشفي غليل النفس من كل مفخرٍ*** إذا بت ظمآناً فلا نزل القطرُ بدوت وأهلي حاضرون، لأنني *** رأيت هنات القوم مصدرها المصرُ وشرفت نفسي بالبداوةِ ، إنني*** أرى أن داراً لست من أهلها قفـرُ وحاربت أهلي في هواك،وإنهم *** هم القوم لا يخفى لهم أبداً ذكرُ وما كنت أقلوهم وكيف وإنهم*** وإياي، لولا حبك، المـاء والخمـرُ فإن يك ماقال الوشاة ولم يكن *** فلا ذنب إلا من ذوائبك الخترُ وإن زعموا صدق الذي قد تقولوا*** فقد يهدم الإيمان ما شيد الكفرُ وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلةً *** و كل امرء يوفي العهود هو الحرُ ولست بمشتاق ولاذا صبابةٍ *** لإنسانة في الحي شيمتها الغدرُ وقور وريعان الصبا يستفزها *** يخامرها منه المخيلة و الكبرُ تصد ملالاً ثم تذكر عهدها *** فتأرن احيانا كما يأرن المهرُ تسائلني من أنت؟ و هي عليمةٌ *** وماتختفي شمس النهار ولا البدرُ وماجهلت إسمي ولكن تجاهلت *** وهل بفتى مثلي على حاله نكرُ فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى *** رويدك إني ليس ينكرني العصرُ فتىً قال للعلياء لما سمى بها *** قتيلك، قالت : أيهم فهم كثرُ فقلت لها لو شئت لم تتعنتي *** فما راعني منك التعنت و الهجرُ وماكان احلى لو تركت إساءتي *** ولم تسألي عني وعندك بي خُبرُ وماكان للأحزان لولاك مسلك *** إليّ وحزني أن يفوز بك الغمرُ ولولاك ماكان الغرام بنافذٍ *** إلى القلب لكن الهوى للبلى جسرُ وأيقنتُ أن لاعز بعدي لعاشقٍ *** وكل كلامٍ في الغرامِ هو الهجرُ وماضرني عتب الحبيب و صده *** وأن يدي مما علقت به صفر فقالت لقد أزرى بك الدهر بعدنا *** فقلت نعم لولا التجلد و الصبرُ فقالت وما للدهر أضناك صرفه *** فقلت معاذ الله بل انت الا الدهرُ وقلبت أمري لا أرى لي راحة *** أسر بها إلا المثقفة السمرُ وذكر العلا تسبي فؤادي و إنه *** إذا البين أنساني ألح بي الهجرُ فعدت الي حكم الزمان و حكمها *** وفي مهجتي مما اكابده جمرُ قضى بيننا ظلما علي فأصبحت *** لها الذنب لا تجزى به ولي العذرُ تجفل حيناً ثم تدنو كأنما *** يساورها مني المهابة و الذعرُ وعادت تحييني بلطفٍ كأنها *** تنادي طلاً بالواد أعجزه الخضرُ وإني لنزال لكل مخوفة *** بها للفتى في كل ناحية ذكرُ وأبرز في ميدان كل كريهة *** كثير الى نزالها النظر الشزرُ وإني لجرارٌ لكل كتيبةٍ *** مؤيدة ما إن يضيع لها وترُ سلاح بنيها الموت في حومة الوغي *** معودة ان لا يخلَّ بها النصرُ فأظمأ حتى ترتوي البيضُ و القنا *** وتغشى نواصي الخيل أرديةٌ حمرُ واحكم في اعناقهم ضرب مخزم *** واسغب حتى يشبع الذئب والنسرُ ولا اصبح الحي الخلوف بغارة *** ولو كان لي فيه من المغنم الوفرُ ولم استجز قتل البريء وسيلة *** ولا الجيش مالم تأته قبلي النذرُ فيارب دار لم تخفني منيعة *** تقاصر عنها الطرف وانبهر الفكرُ تقلب عنها الدهر لما أتيتها *** طلعنا عليها بالردى ، أنا والفجرُ وحيٍّ رددت الخيل حتى ملكته *** نكوصا على الأعقاب قد هاجها الذعرُ وشاك بها بعد التقدم جاءني *** هزيماً وردتني البراقع و الخمرُ وساحبة الأذيال نحوي لقيتها *** وفي نفسها مما ألم بها أمرُ تخال المنايا قد أناخت بساحها *** فلم يلقها جافي اللقاء ولا غرُ وهبت لها ماحازه الجيش كله *** لأني امروءٌ لم تسبه البيض والصفرُ فجئت وقد اجرى السرور مدامعا *** ورحت ولم تكشف لأبياتها سترُ ولا راح يطغيني بأثوابه الغنى *** فكيف وما ابقى يعزُ بِه الحصرُ ولا بخلت نفسي بمالٍ جمعته ***ولا بات يثنيني عن الكرم الفقرُ وماحاجتي بالمال ابغي وفوره *** فليس لهذا المال في نظري قدرُ فإني امروءٌ بالمال للعرض اتقي *** اذا لم يفر عرضي فلا وفر الوفرُ أسرت وما صحبي بعزلٍ لدى الوغى *** فما حط من شأني ولا عابني عذرُ وماكنت عند النائبات بمحجمٍ *** ولا فرسي مهر ولا ربه غمرُ ولكن إذا حَمَّ القضاء على امرىء *** فلا حيلة تجزي هناك ولا حذرُ ومن تك رسل الموت تطلب موته *** فليس له برٌ يقيه ولا بحرُ فقال اصيحابي الفرار أو الردى *** فتنجو كفافا او يخلدك الذكرُ أمامك فاختر منهما ما تحبه *** فقلت هما أمران أحلاهما مرُ ولكنني امضي لما لا يعيبني *** اذا كان بعض القوم يحلو له الفرُ ولست بقوّال اذا الموت قد دنا *** وحسبك من أمرين خيرهما الأسرُ ولا خير في دفع الردى بمذلةٍ *** فلا عز إلا لمن له في الوغى كرُ ولم استجرد دفع المنايا بهفوة *** كما ردها يوما بسوءته عمرو يمنون ان خلوا ثيابي وانما *** ثناهم إباء الحر ، و الطعنة البكرُ وفروا حيارى اذ رأوني مصمماً *** على ثياب من دمائهم حمرُ وقائم سيفي منهم اندق نصله *** غداة عراه من تجمعهم مكرُ وما عدت إلا والمنايا تنوشهم *** واعقاب رمح فيهم حطم الصدرُ سيذكرني قومي إذا جَدّ جدهمُ *** وداهمهم خطبٌ واعوزهم أمرُ
وتعلم أني بدرُ كلِ دجنةٍ *** وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدرُ |
#2
|
|||
|
|||
جميل أستاذنا العزيز,بارك الله بك,ووفقك ويسر أمرك.
|
![]() |
Bookmarks |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|
:: تبادل نصي :: |
مدخل د/ شاكر للعروض ::
لماذا الرقمي ; ::
أناشيد على البحور ::
منهاج الرقمى ;
ضع اعلانك هنا; :: :: ضع اعلانك هنا; ضع اعلانك هنا; :: ضع اعلانك هنا; |