السلام عليكم
لنقل : إن المطلوب هو 10 أبحاث علمية .
كل بحث علمي سيستند إلى مراجع علمية .
هذه المراجع العلمية هي المواضيع التي حددها الأستاذ خشان في الأقسام أ و ب و ج. .
الشروط المطلوبة لكل بحث علمي أن يتقيد بأقسام المراجع العلمية بشكل مرتب.
فالقسم أ يقدم مراجع الأبحاث الخمسة الأولى والتي لا يجوز فيها الاعتماد على مراجع القسمين ب وج .
والقسم ب يقدم مراجع الأبحاث الثلاثة التي لا تعتمد على مراجع القسمين أ وج .
والقسم ج يقدم مراجع البحثين الأخيرين لوحده دون القسمين أ و ب .
وجهة نظري في هذه الشروط : أنها تقيد العقل بسبب ضرورة الالتزام بمراجع قسم محدد دون غيره.
متى كان البحث العلمي يحدد مراجعه قبل البدء فيه ويمنع على الباحث الخروج عن المراجع المحددة ؟!
أنا أرى أن نقوم بذكر أسماء المراجع دون ترتيبها في أقسام ودون تقييد الباحث لا بالاقتصار على مراجع قسم محدد دون غيره ولا بتسلسل وترنيب مرحلي في تناول المراجع . فكل ذلك يمنع الإبداع ويقيد العقل . وما هو من أصول البحث العلمي في شيء .
نحن لا نريد تكرار ما كتب من قبل . ولا إعادة صياغة الغقرات التي جاءت في كل تلك المواضيع الرقمية المرجعية صياغة تناسب دمجها في الأبحاث المطلوبة .
المطلوب إنتاج أفكار جديدة ومحاور بحث و تفكير غير مطروقة سابقا.. المطلوب نتائج بحث جديدة تخرج إلى حيز الوجود للمرة الأولى .
فكل ما ورد في تلك المراجع يعتمد عليه للاستشهاد به على منهج الرقمي أو لدعمه بالمزيد من المعالجة والبحث والاستقراء . أو لدحضه ونقده وتبيان ثغراته وتقديم وجهة نظر مختلفة ومناقصة له. . ولا ينبغي تقديم فقرات تلك المواضيع المرجعية على سبيل الاستعراض أو التعريف بها . فليس الهدف من أي بحث علمي أن يستعرض مقولات المراجع العلمية فيه لمجرد الاستعراض.
أنا أقترح أن نحدد كل محور بحث في كل موضوع على شكل مشكلة تحتاج للبحث .للإثبات أو للنفي .