أختي الفاضلة "الأسيرة":
شكرا لك على التشجيع ، و ليتني كنتُ كما وصفتني، إنما أنا طُوَيلِب عروض و لا أدري إن كنت سأتمكن من إكمال المشوار..
لك جزيل امتناني و حفظك الله من كل مكروه أيتها الطالبة المجدة..