أخي الصمصام

((لكن لم نعيد آخر سبب محذوف في التأصيل مع أنه غير موجود من الأساس في الشطر))

لعل هذا مما تعودنا عليه لإعادة البحر إلى صورته المثالية التي على الدائرة.

هذا أمر والتساؤل عن تفاوت مقاطع الشطرين أمر آخر .

أستبق فأقول الذائقة العربية قبلت هذا التفاوت . لعلك تسأل لماذا ؟

الجواب لا أدري وربما مزيد من البحث يبين خصائص هذه الذائقة .

سؤال : ولماذا خصائصها هكذا؟

جواب : كل شيء يأرز تسلسل التساؤل عنه إلى حقيقة أساس لا تعلل.

والجواب الأخير لأن الله سبحانه قال ( كن فيكون ).

سواء في الأمور المادية أو المعنوية من خصائص الأنفس وأذواقها.


سلمك الله وأتمنى أن أرى المزيد من المشاركين قريبا هنا بعد إتمام أبواب البداية.