أستاذتي

الذي أعرفه أن ذلك يتم بمد الإصبع وقبضه بعدد حركات المد.

ووجدت هذا الرأي :


http://www.tafsir.net/vb/archive/index.php?t-6730.html

"والراجح في تقدير المد بالحركات هو ليس حركات الإصبع حتى تكون ثابتة لكل الناس، بل هو حركات قراءتك أنت حسب سرعتها.

فمثلا قد تكون الحركتان للطبيعي عند شخص يقرأ بالتحقيق تساوي أربع عند من يقرأ بالحدر.

فالحركات إذن لا ينبغي ربط تقديرها بمقياس خارجي ثابت أو بأجزاء من الثانية مثلا، بل هو مقياس مرن يتغير طولا وقصرا على حسب سرعة القراءة نفسها.

فمد الألف من الضالين بست حركات مثلا هو بمقدار طول الزمن من قولك ( سمع سمع ) على قدر سرعة قراءتك وبالتالي سرعة أو بطء النطق بالكلمات.
"

وقوله سمعَ سمعَ = 1 1 1 1 1 1 = 6

ووجدت كذلك :

http://files.habous.gov.ma/doc/nafia5.doc

"

وقد تبين لي أن التقسيم الشائع في كتب الفن الجاري على اعتبار المراتب الثلاثة: القصر والتوسط والإشباع، إنما اعتبر فيه في القسم الأول ما فيه من زيادة التمكين في الأصل، لأن الأصل فيه الحركة، ونشوؤه إنما كان من امتداد الصوت بها، ولذلك اعتبر بعضهم فيه مقدار عدد الحركات، في حين قدره بعضهم بعدد الألفات، فقدروه في مرتبته الأولى بمقدار ألف، ثم قدروا المرتبة العليا بألفين على ما ذهب إليه عدد من الأئمة كما نجده فيما حكاه ابن الجزري في كتاب "النشر"( )، وحكى أبو عبد الله القيجاطي إجماع القراء عليه"( ) فأغرب بحكاية الإجماع هذه.
وعبر بعضهم عن ذلك بالحركات تيسيرا للقسمة الثلاثية على أقسام المد الثلاثة، وإليه ذهب أبو زيد بن القاضي في تفصيله حين قال: "فالمشبع مقداره أربع حركات، وذلك ألفان في التقدير، لأن الحرف مقدر بحركتين، والمتوسط ثلاث حركات، وذلك ألف ونصف، والمقصور حركتان، وذلك ألف"


."


عدد الألفات يعني آ =ءا = 2
آ آ آ = 2 2 2 = 6

واربطي بين القولين السابق 1 1 1 1 1 1 = 6 = (2) (2) (2)...............وهذا القول 2 2 2 = 6

واسترجعي الخبب وتأملي ما سبق وتقدم في الرقمي من أن الخبب (كمّ) وهو بذلك مقياس للوقت.
ومن يرجع إلى كتاب الدكتور أحمد رجائي ( أوزان الألحان ) يجد المزيد حول الموصّل والمفصّل في هذا الشأن يعني بذلك نظير السببين الخفيف والثقيل .
والأخت أم أوس مختصة في التلاوة على ما أعرف فليتها تزيدنا .