حول قصيدة (امرأة حسناء )
هناك برأيي عدة احتمالات أذكر منها :
1- الإحتمال الأقرب إلى الصواب أنه لم يتم التعامل مع النص على أنه من الشعر الموزون، بل كقصيدة نثر. والجريدة تنشر العديد من قصائد النثر بما فيهم قصائد لي نشرتها ( منها نثر ومنها تفعيلة) ويمكنكم الاطلاع عليها إن شئتم.
2- وربما نُشرت سهواً وجلَّ مَن لايُخطئْ .
3- طبعاً يغلب عليها إيقاع الخبب إذا حاولنا اعتبارها من الشعر الموزون ، مع وجود الكثير من العثرات.
تابعوا اسم كاتبها على الانترنيت، فلن تجدوا غير هذه القصيدة منشورة باسمه .
إذن الأفضل أن نتوقف هنا فالقضية صغيرة ولاتحتاج إلى الكثير من الاهتمام.
و لن أتوقف عندها كثيراً لأنها مضيعة للوقت!!
مايهمني أن نتابع قصائد شعراء الرقمي الجديدة ومناقشتها وتطويرها.
تحياتي الإبائية الخالصة المودة والتقدير
المفضلات