اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
لإبراهيمَ إذ ياتي = بسِحْرٍِ طيَّ أبياتِ
نسائمُ ضُمِّخت عطرا = هببن مع العشيّاتِ
فيا للشاعر المسكو =بِ في كأسِ اللذاذاتِ
ثملت برشفةٍ منه = وإن أحيت صباباتي
ومنه لست مرتوياً = ولا تقضى لُباناتي
قريبٌ دائما مني = على رغم المسافاتِ

أخي الحبيب ، شعرك لذيذ، وهو يذكرني بإبراهيم ناجي وأنظر له بما يليق به

1 - البيت

نجُمّعُ مابقـى منّـا...ونُشعلُ جمرَ نايات


هل يجوز لنا أن نستعمل بقى نعني ( بقيَ ) للضرورة الشعرية ؟

ظننت أنه لا يجوز ورجعت للموسوعة الشعرية فوجدتها حافلة بذلك ومنه.

للشاب الظريف :

إِذَا كُنْتُ لا أَهْوَى لِغَيْرِ تَواصُلٍ ..... فَعِشْقِي لِرُوحي لا لِمَنْ قُلْتُ ذَا الحِبُّ
وَمَا أَنَا إِلّا مُغْرَمُ القَلْبِ لَوْ بَقَى .... عَلى ما أُعانيهِ مِنَ الوَجْدِ لي قَلْبُ


للمتنبي:

رَأَيتُكَ توسِعُ الشُعَراءَ نَيلاً .... حَديثَهُمُ المُوَلَّدَ وَالقَديما
فَتُعطي مَن بَقى مالاً جَسيماً ... وَتُعطي مَن مَضى شَرَفاً عَظيما




2- البيت

فضمينى بأحـلام .......أزورُك فى خيالاتى


أدرسْ تنجحْ ...........ضميني أزرْك ....على محمل الشرط

أليس الأسلم القول :
أزرْك بحلمي الآتي ....أو .... أزرْ لوْ في الخيالات ....أو ...أزرْك بحلمي الآتي.

لكن لعل الضرورة الشعرية تسمح بذلك. لست متأكدا.

لا تطل الغياب، يرعاك الله.

قبلنا سجلوا على القلب بالدم

رب خشان لم تلده لنا ام